حكاية ناي ♔
04-02-2024, 08:13 PM
هل العدسات الطبية تضر العين ؟ العدسات الطبية التي تستخدم كبديل للنظارات يمكن أن تضر العين في حالة استخدامها بشكل غير مناسب، وعلى الرغم من أنها تعتبر آمنة بشكل عام، إلا أنها قد تضر العين في بعض الحالات مثل:
عدم أتباع تعليمات الطبيب في مواعيد ارتدائها واستبداله والاحتفاظ بالعدسات لفترة طويلة.
عدم تنظيفها بشكل جيد يمكن أن يساهم في تلف العين.
وتعتبر العدسات اللاصقة أكثر ملاءمة من النظارات بالنسبة لبعض الأشخاص ولكن على المدى الطويل، يمكن أن يتسبب الاستخدام الغير صحيح إلى مشكلات مثل:
حرمان العين من الأكسجين
ارتداء العدسات اللاصقة لفترات طويلة خلال اليوم وخاصة أثناء النوم يمكن أن يتسبب في تقليل كمية الأكسجين التي تصل إلى العين مما قد يتسبب في حدوث الألم وعدم وضوح الرؤية ومشاكل أخرى.
جفاف العيون
نظرًا لأن العدسات اللاصقة تمتص الدموع، فإن الاستخدام لفترات طويلة يمكن أن يسبب في حدوث جفاف العين، مما قد يجعل العين حمراء وحكة كما يؤدي إلى تندب القرنية.
ويمكن تجنب هذه المشكلة من خلال عدم ارتداء العدسات اللاصقة طوال الوقت، مع المحافظة على استخدام قطرات مرطبة للعين، وأخذ فترات راحة عند ارتداؤها.
العدوي
عندما لا تستقر العدسات اللاصقة بشكل صحيح على سطح القرنية أو كانت تحتوي على حواف غير منتظمة، فقد تسبب في تآكل القرنية، كما أنها يمكن أن تساهم في تراكم الأتربة والرمل والجزيئات الأخرى التي تتسب أحياناً في حدوث أى مشاكل بالقرنية، حيث يمكن أن تسمح السحجات للبكتيريا والفيروسات بالدخول وتسبب التهابات العين وانخفاض الرؤية وحتى العمى الناتج عن العدسات اللاصقة.
قرحة القرنية
يمكن أن تتسبب العدوى البكتيرية أو الفيروسية أو الفطرية أو الطفيلية التي تترك بدون علاج إلى قرحة القرنية التي تسببها قرحة مفتوحة، مما يمكن أن تسبب في حدوث قرحة عمى دائم، في هذه الحالة يصعب العلاج ويكون الحل الوحيد هو إعادة زرع القرنية.
منعكس القرنية المكبوت
منعكس القرنية العينين من الفعل لا إرادي التي يساهم في غلق العينين عند الشعور بالخطر مثل سقوط شئً ما أمام العين، وتسبب العدسات اللاصقة في ضعف هذا الفعل المنعكس، وقد لا تنغلق الجفون بالسرعة الكافية في حالة حدوث أي خطر.
تدلي الجفون
يمكن أن تبدأ الجفون في التدلي إذا اندفعت العدسات اللاصقة إليها، مما قد يؤدي إلى تندب وتقلص، يمكن أن يتسبب شد الغطاء بشكل متكرر عند إزالة العدسات اللاصقة في حدوث تلف أيضًا، في الحالات الشديدة قد لا يتمكن الأفراد من فتح العين المصابة بشكل كامل.
التفاعل مع الأدوية
يمكن أن يؤدي ارتداء العدسات اللاصقة بالتزامن مع بعض الأدوية إلى حدوث بعض الآثار الجانبية، مثلاً يعاني مستخدمي حبوب منع الحمل من إحساس حارق ناتج عن تفاعل في الجزء المسيل للدموع الذي يغطي العينين.[
عدم أتباع تعليمات الطبيب في مواعيد ارتدائها واستبداله والاحتفاظ بالعدسات لفترة طويلة.
عدم تنظيفها بشكل جيد يمكن أن يساهم في تلف العين.
وتعتبر العدسات اللاصقة أكثر ملاءمة من النظارات بالنسبة لبعض الأشخاص ولكن على المدى الطويل، يمكن أن يتسبب الاستخدام الغير صحيح إلى مشكلات مثل:
حرمان العين من الأكسجين
ارتداء العدسات اللاصقة لفترات طويلة خلال اليوم وخاصة أثناء النوم يمكن أن يتسبب في تقليل كمية الأكسجين التي تصل إلى العين مما قد يتسبب في حدوث الألم وعدم وضوح الرؤية ومشاكل أخرى.
جفاف العيون
نظرًا لأن العدسات اللاصقة تمتص الدموع، فإن الاستخدام لفترات طويلة يمكن أن يسبب في حدوث جفاف العين، مما قد يجعل العين حمراء وحكة كما يؤدي إلى تندب القرنية.
ويمكن تجنب هذه المشكلة من خلال عدم ارتداء العدسات اللاصقة طوال الوقت، مع المحافظة على استخدام قطرات مرطبة للعين، وأخذ فترات راحة عند ارتداؤها.
العدوي
عندما لا تستقر العدسات اللاصقة بشكل صحيح على سطح القرنية أو كانت تحتوي على حواف غير منتظمة، فقد تسبب في تآكل القرنية، كما أنها يمكن أن تساهم في تراكم الأتربة والرمل والجزيئات الأخرى التي تتسب أحياناً في حدوث أى مشاكل بالقرنية، حيث يمكن أن تسمح السحجات للبكتيريا والفيروسات بالدخول وتسبب التهابات العين وانخفاض الرؤية وحتى العمى الناتج عن العدسات اللاصقة.
قرحة القرنية
يمكن أن تتسبب العدوى البكتيرية أو الفيروسية أو الفطرية أو الطفيلية التي تترك بدون علاج إلى قرحة القرنية التي تسببها قرحة مفتوحة، مما يمكن أن تسبب في حدوث قرحة عمى دائم، في هذه الحالة يصعب العلاج ويكون الحل الوحيد هو إعادة زرع القرنية.
منعكس القرنية المكبوت
منعكس القرنية العينين من الفعل لا إرادي التي يساهم في غلق العينين عند الشعور بالخطر مثل سقوط شئً ما أمام العين، وتسبب العدسات اللاصقة في ضعف هذا الفعل المنعكس، وقد لا تنغلق الجفون بالسرعة الكافية في حالة حدوث أي خطر.
تدلي الجفون
يمكن أن تبدأ الجفون في التدلي إذا اندفعت العدسات اللاصقة إليها، مما قد يؤدي إلى تندب وتقلص، يمكن أن يتسبب شد الغطاء بشكل متكرر عند إزالة العدسات اللاصقة في حدوث تلف أيضًا، في الحالات الشديدة قد لا يتمكن الأفراد من فتح العين المصابة بشكل كامل.
التفاعل مع الأدوية
يمكن أن يؤدي ارتداء العدسات اللاصقة بالتزامن مع بعض الأدوية إلى حدوث بعض الآثار الجانبية، مثلاً يعاني مستخدمي حبوب منع الحمل من إحساس حارق ناتج عن تفاعل في الجزء المسيل للدموع الذي يغطي العينين.[