حكاية ناي ♔
12-24-2022, 03:39 PM
هو أي اضطراب يؤثر على قدرة الفرد على فهم اللغة والكلام أو اكتشافهما أو تطبيقهما للمشاركة في الخطاب بفعالية مع الآخرين. يمكن أن تتراوح التأخيرات والاضطرابات بين استبدال الصوت البسيط إلى عدم القدرة على فهم أو استخدام لغة الشخص الأصلية.
التشخيص
قد تختلف الاضطرابات والميول المشمولة والمستبعدة ضمن فئة اضطرابات التواصل حسب المصدر. على سبيل المثال، تختلف التعريفات التي تقدمها الجمعية الأمريكية للنطق والسمع عن التعريف الخاص بالإصدار التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع (DSM-IV).
يعرّف غليسون (2001) اضطراب التواصل بأنه اضطراب الكلام وضعف اللغة والذي يشير إلى مشاكل في التواصل وفي المجالات ذات الصلة مثل وظيفة الحركة الفموية. يمكن أن تتراوح الاضطرابات بين استبدال الصوت البسيط إلى عدم القدرة على فهم أو استخدام لغة الشخص الأصلية.
بشكل عام، تشير اضطرابات التواصل عادة إلى مشاكل في الكلام (الفهم و/أو التعبير) التي تتداخل بشكل كبير مع تحقيق الفرد و/أو نوعية حياته. قد تساعد معرفة التعريف الإجرائي للوكالة التي تجري تقييمًا أو إعطاء تشخيص.
الأشخاص الذين يتحدثون أكثر من لغة واحدة أو أكثر من لهجة في مكان إقامتهم، لا يعانون من اضطراب في الكلام إذا كانوا يتحدثون بطريقة تتفق مع بيئتهم المنزلية أو مزيج من بيئتهم والبيئة الخارجية.
الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع (DSM-IV)
وفقًا الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع، عادةً ما تشحص اضطرابات التواصل أولاً في مرحلة الطفولة أو المراهقة، على الرغم من أنها لا تقتصر على أنها اضطرابات في الطفولة وقد تستمر في مرحلة البلوغ.
وقد تحدث أيضًا مع اضطرابات أخرى.
يتضمن التشخيص الفحص والتقييم الذي يتم خلاله تحديد ما إذا كانت النتائج/الأداء «أقل بكثير» من التوقعات التنموية، وإذا كانت تتداخل «بشكل كبير» مع التحصيل الدراسي والعلاقات الاجتماعية والحياة اليومية. قد يحدد هذا التقييم أيضًا ما إذا كانت الخاصية منحرفة أو متأخرة. لذلك، قد يكون من الممكن أن يواجه الفرد تحديات في التواصل ولكنه لا يفي بمعايير كونه «أقل بكثير» من معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع.
تجدر الإشارة أيضًا إلى أن تشخيصات الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية «DSM» لا تشتمل على قائمة كاملة بجميع اضطرابات الاتصال، فعلى سبيل المثال، لا يندرج اضطرابات المعالجة السمعية ضمن الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
يتم إدارج هذه التشخيصات التالية كاضطرابات تواصل:
اضطراب اللغة التعبيرية - تتميز بصعوبة التعبير عن النفس بما يتجاوز الجمل البسيطة والمفردات المحدودة. قد يكون لدى الأفراد فهم أفضل من استخدام اللغة؛ وقد يكون لديهم الكثير ليقولوه، لكنهم يواجهون صعوبة أكبر في تنظيم الكلمات واسترجاعها أكثر من المتوقع في مرحلتها التنموية.
التلعثم - هو نوع من الاضطراب في الكلام عندما يتعطل الاسترسال في الكلام بسبب التكرار اللاإرادي للأصوات أو المقاطع أو الكلمات أو إطالتها.
اضطراب الكلام - اضطراب في صوت الكلام، حيث يتميز بمشاكل في إنشاء أنماط من أخطاء الصوت (مثل، "dat" لـ "that").
اضطراب اللغة الاستقبالية التعبيرية - مشاكل في فهم أوامر الآخرين.
التشخيص
قد تختلف الاضطرابات والميول المشمولة والمستبعدة ضمن فئة اضطرابات التواصل حسب المصدر. على سبيل المثال، تختلف التعريفات التي تقدمها الجمعية الأمريكية للنطق والسمع عن التعريف الخاص بالإصدار التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع (DSM-IV).
يعرّف غليسون (2001) اضطراب التواصل بأنه اضطراب الكلام وضعف اللغة والذي يشير إلى مشاكل في التواصل وفي المجالات ذات الصلة مثل وظيفة الحركة الفموية. يمكن أن تتراوح الاضطرابات بين استبدال الصوت البسيط إلى عدم القدرة على فهم أو استخدام لغة الشخص الأصلية.
بشكل عام، تشير اضطرابات التواصل عادة إلى مشاكل في الكلام (الفهم و/أو التعبير) التي تتداخل بشكل كبير مع تحقيق الفرد و/أو نوعية حياته. قد تساعد معرفة التعريف الإجرائي للوكالة التي تجري تقييمًا أو إعطاء تشخيص.
الأشخاص الذين يتحدثون أكثر من لغة واحدة أو أكثر من لهجة في مكان إقامتهم، لا يعانون من اضطراب في الكلام إذا كانوا يتحدثون بطريقة تتفق مع بيئتهم المنزلية أو مزيج من بيئتهم والبيئة الخارجية.
الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع (DSM-IV)
وفقًا الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع، عادةً ما تشحص اضطرابات التواصل أولاً في مرحلة الطفولة أو المراهقة، على الرغم من أنها لا تقتصر على أنها اضطرابات في الطفولة وقد تستمر في مرحلة البلوغ.
وقد تحدث أيضًا مع اضطرابات أخرى.
يتضمن التشخيص الفحص والتقييم الذي يتم خلاله تحديد ما إذا كانت النتائج/الأداء «أقل بكثير» من التوقعات التنموية، وإذا كانت تتداخل «بشكل كبير» مع التحصيل الدراسي والعلاقات الاجتماعية والحياة اليومية. قد يحدد هذا التقييم أيضًا ما إذا كانت الخاصية منحرفة أو متأخرة. لذلك، قد يكون من الممكن أن يواجه الفرد تحديات في التواصل ولكنه لا يفي بمعايير كونه «أقل بكثير» من معايير الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية الرابع.
تجدر الإشارة أيضًا إلى أن تشخيصات الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية «DSM» لا تشتمل على قائمة كاملة بجميع اضطرابات الاتصال، فعلى سبيل المثال، لا يندرج اضطرابات المعالجة السمعية ضمن الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
يتم إدارج هذه التشخيصات التالية كاضطرابات تواصل:
اضطراب اللغة التعبيرية - تتميز بصعوبة التعبير عن النفس بما يتجاوز الجمل البسيطة والمفردات المحدودة. قد يكون لدى الأفراد فهم أفضل من استخدام اللغة؛ وقد يكون لديهم الكثير ليقولوه، لكنهم يواجهون صعوبة أكبر في تنظيم الكلمات واسترجاعها أكثر من المتوقع في مرحلتها التنموية.
التلعثم - هو نوع من الاضطراب في الكلام عندما يتعطل الاسترسال في الكلام بسبب التكرار اللاإرادي للأصوات أو المقاطع أو الكلمات أو إطالتها.
اضطراب الكلام - اضطراب في صوت الكلام، حيث يتميز بمشاكل في إنشاء أنماط من أخطاء الصوت (مثل، "dat" لـ "that").
اضطراب اللغة الاستقبالية التعبيرية - مشاكل في فهم أوامر الآخرين.