حكاية ناي ♔
04-16-2024, 10:02 AM
ستقر الدولار اليوم الإثنين متمسكا بأكبر مكسب أسبوعي له منذ 2022، إذ تلقت العملة الأمريكية دعما من تصاعد الأزمة في الشرق الأوسط ومخاوف استمرار أسعار الفائدة الأمريكية المرتفعة.
وصعد الدولار 1.6 % مقابل سلة من ست عملات رئيسة الأسبوع الماضي بعد ارتفاع في بيانات التضخم الأمريكية التي ألقت بظلال من الشك على رهانات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، في حين أشار صناع السياسة الأوروبيون إلى خفض الفائدة في غضون بضعة أشهر.
وسجل الدولار أعلى مستوى له في خمسة أشهر مقابل اليورو يوم الجمعة فيما تداول اليورو بالقرب من تلك المستويات في وقت مبكر من الجلسة الآسيوية عند 1.0655 دولار.
وكانت أكبر خسائر اليوم الإثنين من نصيب الين الياباني، مسجلا أدنى مستوى في 34 عاما عند 153.85 للدولار.
وأدى تراجع الين مقابل الدولار إلى إحياء توقعات تدخل الحكومة لدعم العملة. وقال وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي إنه يراقب تحركات العملة عن كثب، وإن طوكيو "مستعدة تماما" للتحرك.
وبدا أن رد الفعل الأولي في العملات يركز على تراجع توقعات خفض الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) بشكل أكبر من الهجوم الإيراني مطلع الأسبوع على إسرائيل، الذي تسبب في انخفاضات في أسواق الأسهم وخسائر لعملة بيتكوين والنفط.
وأشار وزيران إسرائيليان كبيران أمس الأحد إلى أن الرد الإسرائيلي ليس وشيكا وإلى أن إسرائيل لن تتحرك بمفردها، ما يترك المنطقة على صفيح ساخن بشأن خطر توسع نطاق الأزمة. واتخذت أسواق المال العالمية وضع الانتظار والترقب.
وقال جيسون وونغ كبير استراتيجيي السوق في بي.إن.زد "من السابق لأوانه إصدار حكم.. لقد كان هجوما رمزيا في الحقيقة خلال عطلة نهاية الأسبوع.. ولم يكن الهدف منه أبدا إلحاق كثير من الضرر. والآن أصبح الأمر يتعلق بشكل رد إسرائيل".
وقلص المستثمرون رهاناتهم على تخفيضات مجلس الاحتياطي الاتحادي للفائدة وتركزت التوقعات على أن بداية دورة التيسير النقدي ستكون في سبتمبر بعد تقرير أسعار المستهلكين الذي صدر يوم الأربعاء وأظهر ارتفاعا بأكثر من المتوقع.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين إلى أكثر من 5 % يوم الخميس. وتداول العائد في أحدث تعاملات عند 4.92 %.
وسجل اليورو أكبر انخفاض أسبوعي بالنسبة المئوية منذ أواخر سبتمبر 2022 الأسبوع الماضي بينما سجل الجنيه الاسترليني أكبر انخفاض أسبوعي بالنسبة المئوية منذ منتصف يوليو.
وهبطت عملة بيتكوين إلى أقل من 62 ألف دولار أمس الأحد، إذ فقدت عشرة آلاف دولار أو 15 % من أعلى مستوياتها قبل أسبوع. وتداولت بيتكوين في أحدث تعاملات عند 65343 دولارا.
وصعد الدولار 1.6 % مقابل سلة من ست عملات رئيسة الأسبوع الماضي بعد ارتفاع في بيانات التضخم الأمريكية التي ألقت بظلال من الشك على رهانات خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة، في حين أشار صناع السياسة الأوروبيون إلى خفض الفائدة في غضون بضعة أشهر.
وسجل الدولار أعلى مستوى له في خمسة أشهر مقابل اليورو يوم الجمعة فيما تداول اليورو بالقرب من تلك المستويات في وقت مبكر من الجلسة الآسيوية عند 1.0655 دولار.
وكانت أكبر خسائر اليوم الإثنين من نصيب الين الياباني، مسجلا أدنى مستوى في 34 عاما عند 153.85 للدولار.
وأدى تراجع الين مقابل الدولار إلى إحياء توقعات تدخل الحكومة لدعم العملة. وقال وزير المالية الياباني شونيتشي سوزوكي إنه يراقب تحركات العملة عن كثب، وإن طوكيو "مستعدة تماما" للتحرك.
وبدا أن رد الفعل الأولي في العملات يركز على تراجع توقعات خفض الفائدة من قبل مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأمريكي) بشكل أكبر من الهجوم الإيراني مطلع الأسبوع على إسرائيل، الذي تسبب في انخفاضات في أسواق الأسهم وخسائر لعملة بيتكوين والنفط.
وأشار وزيران إسرائيليان كبيران أمس الأحد إلى أن الرد الإسرائيلي ليس وشيكا وإلى أن إسرائيل لن تتحرك بمفردها، ما يترك المنطقة على صفيح ساخن بشأن خطر توسع نطاق الأزمة. واتخذت أسواق المال العالمية وضع الانتظار والترقب.
وقال جيسون وونغ كبير استراتيجيي السوق في بي.إن.زد "من السابق لأوانه إصدار حكم.. لقد كان هجوما رمزيا في الحقيقة خلال عطلة نهاية الأسبوع.. ولم يكن الهدف منه أبدا إلحاق كثير من الضرر. والآن أصبح الأمر يتعلق بشكل رد إسرائيل".
وقلص المستثمرون رهاناتهم على تخفيضات مجلس الاحتياطي الاتحادي للفائدة وتركزت التوقعات على أن بداية دورة التيسير النقدي ستكون في سبتمبر بعد تقرير أسعار المستهلكين الذي صدر يوم الأربعاء وأظهر ارتفاعا بأكثر من المتوقع.
وارتفعت عوائد سندات الخزانة لأجل عامين إلى أكثر من 5 % يوم الخميس. وتداول العائد في أحدث تعاملات عند 4.92 %.
وسجل اليورو أكبر انخفاض أسبوعي بالنسبة المئوية منذ أواخر سبتمبر 2022 الأسبوع الماضي بينما سجل الجنيه الاسترليني أكبر انخفاض أسبوعي بالنسبة المئوية منذ منتصف يوليو.
وهبطت عملة بيتكوين إلى أقل من 62 ألف دولار أمس الأحد، إذ فقدت عشرة آلاف دولار أو 15 % من أعلى مستوياتها قبل أسبوع. وتداولت بيتكوين في أحدث تعاملات عند 65343 دولارا.