حكاية ناي ♔
04-24-2024, 11:12 AM
أكد سيرغي لافروف وزير الخارجية الروسي اليوم، أن الغرب يتأرجح على حدود الاصطدام العسكري المباشر بين القوى النووية، مشددا على أن ذلك أمر محفوف بعواقب كارثية.
وأضاف في رسالة فيديو للمشاركين في مؤتمر موسكو لمنع انتشار الأسلحة النووية: "أن العالم يشهد الآن أزمة في مجال الحد من التسلح ونزع السلاح وعدم الانتشار النووي، مما يعكس تدهورا عميقا غير مسبوق في الأمن الدولي".
وفي وقت سابق، صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف، غينادي غاتيلوف، اليوم، أن الخطر النووي الأكبر المرتبط حاليا باستراتيجية التصعيد التي تنتهجها أمريكا وحلف شمال الأطلسي (الناتو) في الأزمة الأوكرانية، يمكن أن يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين القوى النووية.
وتنص معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية "npt" الموقعة عام 1968، والتي دخلت حيز التنفيذ عام 1970، على أن خمس دول فقط تمتلك أسلحة نووية (الاتحاد السوفيتي وأمريكا وبريطانيا وفرنسا والصين)، وحظرت ظهور قوى نووية جديدة، وتعهدت الدول الخمس النووية بعدم نقل الأسلحة النووية إلى دول أخرى أو المساعدة في إنشائها، وتعهدت الأطراف المتبقية في المعاهدة بعدم قبول أو إنشاء قنبلة ذرية.
وأضاف في رسالة فيديو للمشاركين في مؤتمر موسكو لمنع انتشار الأسلحة النووية: "أن العالم يشهد الآن أزمة في مجال الحد من التسلح ونزع السلاح وعدم الانتشار النووي، مما يعكس تدهورا عميقا غير مسبوق في الأمن الدولي".
وفي وقت سابق، صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف، غينادي غاتيلوف، اليوم، أن الخطر النووي الأكبر المرتبط حاليا باستراتيجية التصعيد التي تنتهجها أمريكا وحلف شمال الأطلسي (الناتو) في الأزمة الأوكرانية، يمكن أن يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة بين القوى النووية.
وتنص معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية "npt" الموقعة عام 1968، والتي دخلت حيز التنفيذ عام 1970، على أن خمس دول فقط تمتلك أسلحة نووية (الاتحاد السوفيتي وأمريكا وبريطانيا وفرنسا والصين)، وحظرت ظهور قوى نووية جديدة، وتعهدت الدول الخمس النووية بعدم نقل الأسلحة النووية إلى دول أخرى أو المساعدة في إنشائها، وتعهدت الأطراف المتبقية في المعاهدة بعدم قبول أو إنشاء قنبلة ذرية.