حكاية ناي ♔
04-25-2024, 12:15 PM
درجة الحرارة.
الضغط الجوي.
الكتل الهوائية.
تسارع الجاذبية.
دوران الأرض.
درجة الحرارة: من أهم العوامل التي تؤثر في اتجاه حركة الرياح هي درجة الحرارة، وهي عبارة عن مقياس الطاقة الحركية داخل الجسم أو بمعنى آخر هي مدى سخونة وبرودة الجسم، حيث تتحرك الجسيمات ذو الطاقة الحركية الأعلى بشكل أسرع مما ينتج عنه حرارة، بينما الجسيمات ذو الطاقة الحركية المنخفضة تتحرك بشكل أبطأ مما يجعله الجسم أكثر برودة.
في حالة الطقس فإن الكائن الموصوف الذي يتحكم في درجة الحرارة هو الكتل الهوائية فمع زيادة درجة حرارة الهواء، تزداد قدرة الكتلة الهوائية على امتصاص بخار الماء، ومما يؤدي إلى زيادة فرص سقوط الأمطار والعواصف الرعدية، كما تختلف درجة الحرارة بالقرب من مستوى سطح البحر، فكلما اقتربنا من سطح البحر انخفضت درجة الحرارة وزادت شدة الرياح،.
يرجع اختلاف درجة الحرارة من موسم لآخر أو من يوم لآخر إلى تغيرات حرارة الغلاف الجوي للأرض بسبب تأثير الشمس الدافئ ويكون هناك المزيد من الرياح خاصة في النهار، وتختلف الكتل الهوائية في درجة الحرارة، حيث أن الهواء الدافئ أقل كثافة من الهواء البارد وهو الذي يتسبب في الرياح.
الضغط الجوي: ينخفض ضغط الهواء مع زيادة الارتفاع في الضغط الجوي، فتهب الرياح من مناطق الضغط العالي إلى مناطق الضغط المنخفض، ويتم تحديد السرعة بمعدل تغيير ضغط الهواء أو حسب التدرج بين منطقتي الضغط، وكلما زاد فرق الضغط زادت سرعة الرياح، وتقاس ضغط الهواء الجوي بجهاز يسمى البارومتر، وهو الذي يستخدم الزئبق السائل الذي يتفاعل مع التغير في الضغط الجوي إما بالارتفاع أو الانخفاض.
الكتل الهوائية: هناك نوعان من الكتل الهوائية وهما الكتل الهوائية ذات الضغط المنخفض، والكتل الهوائية ذات الضغط العالي، فتتميز الكتل ذات ضغط منخفض بأن لها ضغط منخفض في قلبها وضغط أعلى حول الحواف، ونظرًا لأن الهواء ينتقل من مناطق الضغط المنخفض إلى مناطق الضغط المرتفع.
بالتالي فإن الرياح تهب في اتجاه حواف الكتلة الهوائية، ويتشكل عمود من بخار الماء في المركز مما يؤدي إلى تكثيف السحب ونزول الأمطار، أما بالنسبة لمناطق الضغط العالي، فيكون لها ضغط أعلى في مركزها وضغط أقل في الحواف.
تسارع الجاذبية: حيث تزيد قوة الجاذبية المركزية من سرعة الهواء وتؤثر على اتجاه تدفق الرياح حول مركز الدوران، ويخلق هذا التسارع قوة بزاوية قائمة لتدفق الرياح باتجاه مركز الدوران، مثل أنظمة الضغط العالي والمنخفض.
حيث تهب الرياح في نظام الضغط المنخفض وتسمى بالأعاصير ويكون اتجاهها عكس اتجاه عقارب الساعة، وفي اتجاه داخلي في نصف الكرة الشمالي، بيما تهب الرياح في مناطق الضغط العالي وتسمى بالأعاصير المضادة ويكون اتجاهها في نفس اتجاه عقارب الساعة ويكون اتجاهها في نصف الكرة الشمالي.
دوران الأرض: يتسبب دوران الأرض حول محورها في تغيير اتجاه الرياح نفسها، مما ينتج عنه ما يسمى بالرياح السائدة، ويسمى هذا التحول في الرياح باسم تأثير كوريوليس، الذي يتسبب في تحول الرياح في نصف الكرة الشمالي إلى اليمين وتتحول الرياح في نصف الكرة الجنوبي إلى اليسار، وتهب الرياح الشرقية بالقرب من خط الاستواء بين خط عرض 30 درجة شمالًا وخط عرض 30 درجة جنوبًا.
الضغط الجوي.
الكتل الهوائية.
تسارع الجاذبية.
دوران الأرض.
درجة الحرارة: من أهم العوامل التي تؤثر في اتجاه حركة الرياح هي درجة الحرارة، وهي عبارة عن مقياس الطاقة الحركية داخل الجسم أو بمعنى آخر هي مدى سخونة وبرودة الجسم، حيث تتحرك الجسيمات ذو الطاقة الحركية الأعلى بشكل أسرع مما ينتج عنه حرارة، بينما الجسيمات ذو الطاقة الحركية المنخفضة تتحرك بشكل أبطأ مما يجعله الجسم أكثر برودة.
في حالة الطقس فإن الكائن الموصوف الذي يتحكم في درجة الحرارة هو الكتل الهوائية فمع زيادة درجة حرارة الهواء، تزداد قدرة الكتلة الهوائية على امتصاص بخار الماء، ومما يؤدي إلى زيادة فرص سقوط الأمطار والعواصف الرعدية، كما تختلف درجة الحرارة بالقرب من مستوى سطح البحر، فكلما اقتربنا من سطح البحر انخفضت درجة الحرارة وزادت شدة الرياح،.
يرجع اختلاف درجة الحرارة من موسم لآخر أو من يوم لآخر إلى تغيرات حرارة الغلاف الجوي للأرض بسبب تأثير الشمس الدافئ ويكون هناك المزيد من الرياح خاصة في النهار، وتختلف الكتل الهوائية في درجة الحرارة، حيث أن الهواء الدافئ أقل كثافة من الهواء البارد وهو الذي يتسبب في الرياح.
الضغط الجوي: ينخفض ضغط الهواء مع زيادة الارتفاع في الضغط الجوي، فتهب الرياح من مناطق الضغط العالي إلى مناطق الضغط المنخفض، ويتم تحديد السرعة بمعدل تغيير ضغط الهواء أو حسب التدرج بين منطقتي الضغط، وكلما زاد فرق الضغط زادت سرعة الرياح، وتقاس ضغط الهواء الجوي بجهاز يسمى البارومتر، وهو الذي يستخدم الزئبق السائل الذي يتفاعل مع التغير في الضغط الجوي إما بالارتفاع أو الانخفاض.
الكتل الهوائية: هناك نوعان من الكتل الهوائية وهما الكتل الهوائية ذات الضغط المنخفض، والكتل الهوائية ذات الضغط العالي، فتتميز الكتل ذات ضغط منخفض بأن لها ضغط منخفض في قلبها وضغط أعلى حول الحواف، ونظرًا لأن الهواء ينتقل من مناطق الضغط المنخفض إلى مناطق الضغط المرتفع.
بالتالي فإن الرياح تهب في اتجاه حواف الكتلة الهوائية، ويتشكل عمود من بخار الماء في المركز مما يؤدي إلى تكثيف السحب ونزول الأمطار، أما بالنسبة لمناطق الضغط العالي، فيكون لها ضغط أعلى في مركزها وضغط أقل في الحواف.
تسارع الجاذبية: حيث تزيد قوة الجاذبية المركزية من سرعة الهواء وتؤثر على اتجاه تدفق الرياح حول مركز الدوران، ويخلق هذا التسارع قوة بزاوية قائمة لتدفق الرياح باتجاه مركز الدوران، مثل أنظمة الضغط العالي والمنخفض.
حيث تهب الرياح في نظام الضغط المنخفض وتسمى بالأعاصير ويكون اتجاهها عكس اتجاه عقارب الساعة، وفي اتجاه داخلي في نصف الكرة الشمالي، بيما تهب الرياح في مناطق الضغط العالي وتسمى بالأعاصير المضادة ويكون اتجاهها في نفس اتجاه عقارب الساعة ويكون اتجاهها في نصف الكرة الشمالي.
دوران الأرض: يتسبب دوران الأرض حول محورها في تغيير اتجاه الرياح نفسها، مما ينتج عنه ما يسمى بالرياح السائدة، ويسمى هذا التحول في الرياح باسم تأثير كوريوليس، الذي يتسبب في تحول الرياح في نصف الكرة الشمالي إلى اليمين وتتحول الرياح في نصف الكرة الجنوبي إلى اليسار، وتهب الرياح الشرقية بالقرب من خط الاستواء بين خط عرض 30 درجة شمالًا وخط عرض 30 درجة جنوبًا.