حكاية ناي ♔
05-06-2024, 02:03 PM
قالت الشرطة الأسترالية الأحد، إنها قتلت بالرصاص صبياً بعد أن طعن رجلاً في بيرث عاصمة ولاية أستراليا الغربية، في هجوم قالت السلطات إنه يشير إلى عمل من أعمال الإرهاب.
وذكرت سلطات الولاية أن ثمة دلائل على أن الصبي البالغ من العمر 16 عاماً، والذي كان مسلحاً بسكين مطبخ، اعتنق أفكاراً متشددة عبر الإنترنت، مضيفة أنها تلقت مكالمات من أعضاء معنيين من الجالية المسلمة بالمنطقة قبل الهجوم الذي وقع في وقت متأخر من مساء السبت.
وقالت الشرطة إن الهجوم الذي وقع في ضاحية ويليتون يحمل «بصمات» الإرهاب، لكن لم يتم إعلانه بعد عملاً إرهابياً.
وقال روجر كوك رئيس وزراء ولاية أستراليا الغربية في مؤتمر صحفي تلفزيوني في بيرث «في هذه المرحلة يبدو أنه تصرف بمفرده» في إشارة إلى المهاجم.
وقالت السلطات إن الضحية الذي طُعن في ظهره حالته مستقرة في المستشفى.
ويأتي هذا الحادث بعد أن اتهمت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز الشهر الماضي العديد من الصبية بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب في التحقيقات التي أعقبت طعن أسقف آشوري بينما كان يلقي خطبة على الهواء مباشرة في سيدني في 15 إبريل/ نيسان.
وجاء الهجوم على الأسقف بعد أيام فقط من واقعة طعن في ضاحية بوندي الساحلية في سيدني أودت بحياة ستة أشخاص.
وتعتبر الجرائم التي تنفذ بأسلحة نارية وبيضاء نادرة في أستراليا، التي تصنف باستمرار من بين أكثر الدول أماناً في العالم، وفقاً للحكومة الاتحادية.
وذكرت سلطات الولاية أن ثمة دلائل على أن الصبي البالغ من العمر 16 عاماً، والذي كان مسلحاً بسكين مطبخ، اعتنق أفكاراً متشددة عبر الإنترنت، مضيفة أنها تلقت مكالمات من أعضاء معنيين من الجالية المسلمة بالمنطقة قبل الهجوم الذي وقع في وقت متأخر من مساء السبت.
وقالت الشرطة إن الهجوم الذي وقع في ضاحية ويليتون يحمل «بصمات» الإرهاب، لكن لم يتم إعلانه بعد عملاً إرهابياً.
وقال روجر كوك رئيس وزراء ولاية أستراليا الغربية في مؤتمر صحفي تلفزيوني في بيرث «في هذه المرحلة يبدو أنه تصرف بمفرده» في إشارة إلى المهاجم.
وقالت السلطات إن الضحية الذي طُعن في ظهره حالته مستقرة في المستشفى.
ويأتي هذا الحادث بعد أن اتهمت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز الشهر الماضي العديد من الصبية بارتكاب جرائم تتعلق بالإرهاب في التحقيقات التي أعقبت طعن أسقف آشوري بينما كان يلقي خطبة على الهواء مباشرة في سيدني في 15 إبريل/ نيسان.
وجاء الهجوم على الأسقف بعد أيام فقط من واقعة طعن في ضاحية بوندي الساحلية في سيدني أودت بحياة ستة أشخاص.
وتعتبر الجرائم التي تنفذ بأسلحة نارية وبيضاء نادرة في أستراليا، التي تصنف باستمرار من بين أكثر الدول أماناً في العالم، وفقاً للحكومة الاتحادية.