حكاية ناي ♔
08-05-2024, 08:54 PM
استضاف مجلس شؤون الأسرة دورة تدريبية على برنامج "الدفاع عن حقوق الطفل من خلال التعليم والفن والإعلام"Supporting Child Rights through Education, Arts, and Media (SCREAM)، بتنظيم من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وبالتعاون مع منظمة العمل الدولية، وذلك تفعيلاً لأعمال الخطة الوطنية لمنع عمل الأطفال في المملكة العربية السعودية، وتحديداً أنشطة التوعية الموجهة للمسؤولين عن تهيئة المجتمع، بحضور مجموعة من ممثلي الجهات ذات العلاقة.
وافتتحت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتور ميمونة آل خليل البرنامج التدريبي الذي يستمر لخمسة أيام بكلمة استعرضت خلالها أبرز مكونات السياسة الوطنية لمنع عمل الأطفال في المملكة العربية السعودية، وأهمية تكامل الأدوار بين القطاعات والجهات الحكومية والخاصة لتفعيلها.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الكفاءات الوطنية من الإسهام في مواجهة عمالة الأطفال عن طريق منهجية SCREAM ذات النهج التشاركي، التي ترفع مستوى الوعي وتزود المشاركين بالأدوات اللازمة لاتخاذ الإجراءات اللازمة فمن خلال الفنون والإعلام، تصبح قضية عمالة الأطفال المعقدة في متناول الأطفال والمراهقين.
وتشجع هذه المنهجية على التفكير النقدي وحل المشكلات، وتمكين الشباب من تصور وتنفيذ الحلول المجتمعية لمكافحة عمل الأطفال، فمن خلال إعلام الشباب وإشراكهم، يخلق البرنامج تأثيرًا مضاعفًا، حيث يؤثر هؤلاء الشباب على أقرانهم وأسرهم ومجتمعاتهم.
يذكر أن البرنامج يأتي ضمن حزمة من المبادرات التي يعمل عليها المجلس بالتعاون والتنسيق بين الجهات ذات العلاقة، لتلبية احتياجات السلامة والأمان لدى الأطفال، منطلقًا من دوره في التوعية بحقوق أفراد الأسرة وواجباتهم.
وافتتحت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتور ميمونة آل خليل البرنامج التدريبي الذي يستمر لخمسة أيام بكلمة استعرضت خلالها أبرز مكونات السياسة الوطنية لمنع عمل الأطفال في المملكة العربية السعودية، وأهمية تكامل الأدوار بين القطاعات والجهات الحكومية والخاصة لتفعيلها.
ويهدف البرنامج إلى تمكين الكفاءات الوطنية من الإسهام في مواجهة عمالة الأطفال عن طريق منهجية SCREAM ذات النهج التشاركي، التي ترفع مستوى الوعي وتزود المشاركين بالأدوات اللازمة لاتخاذ الإجراءات اللازمة فمن خلال الفنون والإعلام، تصبح قضية عمالة الأطفال المعقدة في متناول الأطفال والمراهقين.
وتشجع هذه المنهجية على التفكير النقدي وحل المشكلات، وتمكين الشباب من تصور وتنفيذ الحلول المجتمعية لمكافحة عمل الأطفال، فمن خلال إعلام الشباب وإشراكهم، يخلق البرنامج تأثيرًا مضاعفًا، حيث يؤثر هؤلاء الشباب على أقرانهم وأسرهم ومجتمعاتهم.
يذكر أن البرنامج يأتي ضمن حزمة من المبادرات التي يعمل عليها المجلس بالتعاون والتنسيق بين الجهات ذات العلاقة، لتلبية احتياجات السلامة والأمان لدى الأطفال، منطلقًا من دوره في التوعية بحقوق أفراد الأسرة وواجباتهم.