حكاية ناي ♔
10-11-2024, 07:09 PM
غيَّر الاتحاد السعودي لكرة القدم مدرِّب المنتخب الأول وسط الدور الحاسم من تصفيات آسيا المؤهلة إلى كأس العالم في كلِّ مرةٍ سابقةٍ اكتفى فيها «الأخضر» بجمع أربع نقاطٍ من أول ثلاث جولاتٍ.
وفي مرتين من الثلاث السابقة، آتى التغيير أُكُلَه، وتحسَّنت النتائج مع المدرب الجديد، وصعد السعوديون إلى المونديال.
وبعد ثلاث جولاتٍ من الدور ذاته ضمن تصفيات 2026، حصل المنتخب، الذي يقوده المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، على أربع نقاطٍ فقط، إثر تعادله مع إندونيسيا 1ـ1، وفوزه على الصين 2ـ1، وخسارته من اليابان 0ـ2 الخميس على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة «الجوهرة المشعة».
ويواجه المنتخب نظيره البحريني، الثلاثاء في المدينة ذاتها، لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة، التي يتأهل بطلها ووصيفه مباشرةً للمونديال.
ومنذ تصفيات 1994، أوَّلُ مونديالٍ يصعد إليه «الأخضر»، يُعدُّ الخروج بأربع نقاطٍ من أول ثلاث جولات في الدور الحاسم أضعف انطلاقةٍ سعوديةٍ على صعيده.
حدث ذلك في تصفيات 1998 و2002 و2010، وتكرَّر أخيرًا مع مانشيني.
وخلال تصفيات 1998، لعِب السعوديون الجولات الأربع الأولى تحت قيادة المدرب البرتغالي نيلو فينجادا، وأكمل الألماني أوتو فيستر الجولات الأربع الأخرى، وصعد إلى مونديال فرنسا.
وبعد نحو أربعة أعوامٍ، قاد الصربي سلوبودان سانتراش المنتخب خلال الجولتين الأولى والثانية، ورحل، ليخلُفَه ناصر الجوهر، الذي قطع عقب الجولات الست الأخرى بطاقة الحضور بين منتخبات «كوريا واليابان 2002».
وما نجح في 1998 و2002، لم يأتِ بنتيجةٍ مماثلةٍ خلال تصفيات 2010، التي دخل المنتخب دورها الحاسم تحت قيادة الجوهر، وأكملها بعد أربع جولاتٍ مع المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو، الذي خاض أربع جولاتٍ ومباراتَي ملحقٍ قاري، وعجز عن التأهل المباشر، كما خسِر الملحق أمام البحرين.
ومع مانشيني، يبحث «الأخضر» عن صعوده السابع إلى كأس العالم، التي تغيّر نظامها، وازداد عدد منتخباتها من 32 إلى 48.
وفي مرتين من الثلاث السابقة، آتى التغيير أُكُلَه، وتحسَّنت النتائج مع المدرب الجديد، وصعد السعوديون إلى المونديال.
وبعد ثلاث جولاتٍ من الدور ذاته ضمن تصفيات 2026، حصل المنتخب، الذي يقوده المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني، على أربع نقاطٍ فقط، إثر تعادله مع إندونيسيا 1ـ1، وفوزه على الصين 2ـ1، وخسارته من اليابان 0ـ2 الخميس على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة «الجوهرة المشعة».
ويواجه المنتخب نظيره البحريني، الثلاثاء في المدينة ذاتها، لحساب الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة، التي يتأهل بطلها ووصيفه مباشرةً للمونديال.
ومنذ تصفيات 1994، أوَّلُ مونديالٍ يصعد إليه «الأخضر»، يُعدُّ الخروج بأربع نقاطٍ من أول ثلاث جولات في الدور الحاسم أضعف انطلاقةٍ سعوديةٍ على صعيده.
حدث ذلك في تصفيات 1998 و2002 و2010، وتكرَّر أخيرًا مع مانشيني.
وخلال تصفيات 1998، لعِب السعوديون الجولات الأربع الأولى تحت قيادة المدرب البرتغالي نيلو فينجادا، وأكمل الألماني أوتو فيستر الجولات الأربع الأخرى، وصعد إلى مونديال فرنسا.
وبعد نحو أربعة أعوامٍ، قاد الصربي سلوبودان سانتراش المنتخب خلال الجولتين الأولى والثانية، ورحل، ليخلُفَه ناصر الجوهر، الذي قطع عقب الجولات الست الأخرى بطاقة الحضور بين منتخبات «كوريا واليابان 2002».
وما نجح في 1998 و2002، لم يأتِ بنتيجةٍ مماثلةٍ خلال تصفيات 2010، التي دخل المنتخب دورها الحاسم تحت قيادة الجوهر، وأكملها بعد أربع جولاتٍ مع المدرب البرتغالي جوزيه بيسيرو، الذي خاض أربع جولاتٍ ومباراتَي ملحقٍ قاري، وعجز عن التأهل المباشر، كما خسِر الملحق أمام البحرين.
ومع مانشيني، يبحث «الأخضر» عن صعوده السابع إلى كأس العالم، التي تغيّر نظامها، وازداد عدد منتخباتها من 32 إلى 48.