حكاية ناي ♔
10-24-2024, 04:18 PM
حافظ فريق ليفربول الإنجليزي الأول لكرة القدم على انطلاقته المثالية في مرحلة الدوري ببطولة دوري أبطال أوروبا، بعدما حقق فوزًا ثمينًا 1-0 على مضيفه لايبزيج الألماني، الأربعاء، في الجولة الثالثة بالمسابقة القارية.
وتقمص الأوروجوياني داروين نونيز دور البطولة في المباراة، التي جرت على ملعب «ريد بول أرينا»، عقب تسجيله هدف الفريق الأحمر الوحيد في الدقيقة 27 من متابعة لتمريرة حاسمة للجناح الدولي المصري محمد صلاح.
بهذا الفوز، حافظ ليفربول على انتفاضته، بعدما حقق انتصاره الثامن على التوالي بجميع البطولات، ليحصل على دفعة معنوية مهمة قبل مباراته المرتقبة مع مضيفه أرسنال الأحد المقبل ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يسعى فريق المدرب الهولندي آرني سلوت للاحتفاظ بقمة ترتيب البطولة.
ومنذ خسارته المباغتة 0-1 أمام ضيفه نوتنجهام فورست بالدوري الإنجليزي، منتصف الشهر الماضي، على ملعب «أنفيلد»، لم يعرف ليفربول سوى طعم الانتصارات في جميع البطولات.
وارتفع رصيد ليفربول، الذي فاز في جميع مبارياته الثلاث الأولى بدوري الأبطال، إلى 9 نقاط في المركز الثاني بفارق الأهداف خلف مواطنه أستون فيلا «المتصدر»، المتساوي معه في الرصيد نفسه.
في المقابل، توقف رصيد لايبزيج بلا نقاط، في المركز الحادي والثلاثين «السادس من القاع»، بعدما خسر جميع مبارياته الثلاث في البطولة
وتقمص الأوروجوياني داروين نونيز دور البطولة في المباراة، التي جرت على ملعب «ريد بول أرينا»، عقب تسجيله هدف الفريق الأحمر الوحيد في الدقيقة 27 من متابعة لتمريرة حاسمة للجناح الدولي المصري محمد صلاح.
بهذا الفوز، حافظ ليفربول على انتفاضته، بعدما حقق انتصاره الثامن على التوالي بجميع البطولات، ليحصل على دفعة معنوية مهمة قبل مباراته المرتقبة مع مضيفه أرسنال الأحد المقبل ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث يسعى فريق المدرب الهولندي آرني سلوت للاحتفاظ بقمة ترتيب البطولة.
ومنذ خسارته المباغتة 0-1 أمام ضيفه نوتنجهام فورست بالدوري الإنجليزي، منتصف الشهر الماضي، على ملعب «أنفيلد»، لم يعرف ليفربول سوى طعم الانتصارات في جميع البطولات.
وارتفع رصيد ليفربول، الذي فاز في جميع مبارياته الثلاث الأولى بدوري الأبطال، إلى 9 نقاط في المركز الثاني بفارق الأهداف خلف مواطنه أستون فيلا «المتصدر»، المتساوي معه في الرصيد نفسه.
في المقابل، توقف رصيد لايبزيج بلا نقاط، في المركز الحادي والثلاثين «السادس من القاع»، بعدما خسر جميع مبارياته الثلاث في البطولة