حكاية ناي ♔
11-11-2024, 06:56 PM
قضت محكمة تركية، الإثنين، بسجن فاروق كودجا، رئيس نادي أنقرة جوجو الرياضي السابق، ثلاثة أعوام، وسبعة أشهر، و22 يومًا، وذلك بسبب اعتدائه على حكم عام 2023، وفقًا لما أفادته وكالة الأناضول.
وصدر الحُكم بحق كودجا لاتهامه بـ«الإصابة المتعمدة» خلال مباراة لفريقه الأول لكرة القدم ضد فريق تشايكور ريزه سبور في 11 ديسمبر 2023، ضمن منافسات دوري السوبر التركي.
كما حُكم على كودجا بالسجن لمدة ستة أشهر، وعشرين يومًا، إضافة إلى عقوبة السجن لخمسة أشهر مع وقف التنفيذ بتهمتي «التهديد»، و«عدم الامتثال لقانون منع العنف في الرياضة» على التوالي.
واندفع كودجا نحو الحكم خليل أوموت ميلير بعد صافرة نهاية المباراة، ولكمَه بعنف في وجهه وصرخ «سأقتلك!"، وذلك لرفضه هدفًا لفريقه في اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1ـ1 بعدما كان أنقرة جوجو متقدمًا حتى الوقت بدل الضائع. وضرب شخصان آخران الحكم، ما تسبب في إصابته بالرأس.
ووُضع النائب السابق كودجا رهن الاحتجاز الاحتياطي، ثم أطلق سراحه، واستقال من رئاسة أنقرة جوجو، كما أوقفه الاتحاد التركي للعبة عن أي نشاط كروي مدى الحياة، فيما غُرِمَ النادي بمليوني ليرة «70 ألف دولار»، ومنع حضور جمهوره لخمس مباريات.
وأثار الهجوم على الحكم ضجة في تركيا، ودخل السويسري جاني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي للعبة، على الخط لإدانة ما حصل.
واعتذر النادي عن تصرف رئيسه حينها، وأصدر بيانًا جاء فيه: «نشعر بالحزن بسبب الحادث الذي وقع، نعتذر لجمهور كرة القدم التركي والمجتمع الرياضي بأكمله عن الحادث المحزن الذي وقع بعد مباراة تشايكور ريزه سبور في ملعب إريامان».
وصدر الحُكم بحق كودجا لاتهامه بـ«الإصابة المتعمدة» خلال مباراة لفريقه الأول لكرة القدم ضد فريق تشايكور ريزه سبور في 11 ديسمبر 2023، ضمن منافسات دوري السوبر التركي.
كما حُكم على كودجا بالسجن لمدة ستة أشهر، وعشرين يومًا، إضافة إلى عقوبة السجن لخمسة أشهر مع وقف التنفيذ بتهمتي «التهديد»، و«عدم الامتثال لقانون منع العنف في الرياضة» على التوالي.
واندفع كودجا نحو الحكم خليل أوموت ميلير بعد صافرة نهاية المباراة، ولكمَه بعنف في وجهه وصرخ «سأقتلك!"، وذلك لرفضه هدفًا لفريقه في اللقاء الذي انتهى بالتعادل 1ـ1 بعدما كان أنقرة جوجو متقدمًا حتى الوقت بدل الضائع. وضرب شخصان آخران الحكم، ما تسبب في إصابته بالرأس.
ووُضع النائب السابق كودجا رهن الاحتجاز الاحتياطي، ثم أطلق سراحه، واستقال من رئاسة أنقرة جوجو، كما أوقفه الاتحاد التركي للعبة عن أي نشاط كروي مدى الحياة، فيما غُرِمَ النادي بمليوني ليرة «70 ألف دولار»، ومنع حضور جمهوره لخمس مباريات.
وأثار الهجوم على الحكم ضجة في تركيا، ودخل السويسري جاني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي للعبة، على الخط لإدانة ما حصل.
واعتذر النادي عن تصرف رئيسه حينها، وأصدر بيانًا جاء فيه: «نشعر بالحزن بسبب الحادث الذي وقع، نعتذر لجمهور كرة القدم التركي والمجتمع الرياضي بأكمله عن الحادث المحزن الذي وقع بعد مباراة تشايكور ريزه سبور في ملعب إريامان».