حكاية ناي ♔
11-14-2024, 05:37 PM
بعدما بدأ المشوار بالفوز على أستراليا في أرضها، يسعى المنتخب البحريني الأول لكرة القدم إلى تحقيق مفاجأة جديدة تحيي آماله بالتأهل إلى نهائيات مونديال 2026، حين يستضيف نظيريه الصيني والأسترالي في الجولتين الخامسة والسادسة.
وقال عباس العصفور، لاعب وسط المنتخب البحريني لوكالة فرانس برس، الأربعاء: «نقاط هذه المباراة مهمة جدًا بالنسبة لنا للبقاء في دائرة المنافسة، وندرك صعوبة المباراة، ولكننا نسعى لتحقيق النقاط الثلاث على أرضنا وبين جماهيرنا، الفريق الصيني قادم من انتصار بالجولة السابقة، وستكون لديه الرغبة في مواصلة حصد النقاط، ولكننا مستعدون لهم، ولدينا الثقة والرغبة في الخروج بنتيجة إيجابية».
وعلى ملعب البحرين الوطني في الرفاع، يستقبل «الأحمر»، الخميس، ضيفًا منتشيًا من فوزه الأول في التصفيات على إندونيسيا في الجولة الرابعة، ويسعى إلى تحقيق فوزه الثاني تواليًا.
ويُدرك أصحاب الأرض صعوبة المهمة، إذ يأمل الكرواتي دراجان تالاييتش باستعادة نغمة الانتصارات، وعدم الاكتفاء بالفوز المفاجئ الوحيد على أستراليا افتتاحًا، ومن بعدها الخسارة أمام اليابان، ثم التعادل مع إندونيسيا والسعودية.
ويفضّل تالاييتش الثبات على التشكيلة والاستقرار، ومن المتوقع ألا يجري أي تغييرات على تشكيلته الأساسية، التي واجهت السعودية، وتعادلت معها سلبًا.
وكانت آخر مواجهة جمعت بين منتخبي البحرين والصين انتهت بالتعادل السلبي عام 2018 في مباراة تجريبية.
ويأمل المنتخب البحريني بأن يخرج بنتيجة إيجابية قبل أن يصطدم بضيفه الأسترالي الساعي إلى الثأر من خسارته في المباراة الافتتاحية، علمًا أن للأخير مواجهة صعبة أيضًا مع نظيره السعودي، الخميس، بقيادة الفرنسي هيرفي رينارد، مدربه العائد إليه من جديد، بعد إقالة الإيطالي روبرتو مانشيني.
وقال عباس العصفور، لاعب وسط المنتخب البحريني لوكالة فرانس برس، الأربعاء: «نقاط هذه المباراة مهمة جدًا بالنسبة لنا للبقاء في دائرة المنافسة، وندرك صعوبة المباراة، ولكننا نسعى لتحقيق النقاط الثلاث على أرضنا وبين جماهيرنا، الفريق الصيني قادم من انتصار بالجولة السابقة، وستكون لديه الرغبة في مواصلة حصد النقاط، ولكننا مستعدون لهم، ولدينا الثقة والرغبة في الخروج بنتيجة إيجابية».
وعلى ملعب البحرين الوطني في الرفاع، يستقبل «الأحمر»، الخميس، ضيفًا منتشيًا من فوزه الأول في التصفيات على إندونيسيا في الجولة الرابعة، ويسعى إلى تحقيق فوزه الثاني تواليًا.
ويُدرك أصحاب الأرض صعوبة المهمة، إذ يأمل الكرواتي دراجان تالاييتش باستعادة نغمة الانتصارات، وعدم الاكتفاء بالفوز المفاجئ الوحيد على أستراليا افتتاحًا، ومن بعدها الخسارة أمام اليابان، ثم التعادل مع إندونيسيا والسعودية.
ويفضّل تالاييتش الثبات على التشكيلة والاستقرار، ومن المتوقع ألا يجري أي تغييرات على تشكيلته الأساسية، التي واجهت السعودية، وتعادلت معها سلبًا.
وكانت آخر مواجهة جمعت بين منتخبي البحرين والصين انتهت بالتعادل السلبي عام 2018 في مباراة تجريبية.
ويأمل المنتخب البحريني بأن يخرج بنتيجة إيجابية قبل أن يصطدم بضيفه الأسترالي الساعي إلى الثأر من خسارته في المباراة الافتتاحية، علمًا أن للأخير مواجهة صعبة أيضًا مع نظيره السعودي، الخميس، بقيادة الفرنسي هيرفي رينارد، مدربه العائد إليه من جديد، بعد إقالة الإيطالي روبرتو مانشيني.