حكاية ناي ♔
12-12-2024, 06:18 PM
القاتل الأكبر للسلاحف البحرية هو الأنشطة البشرية، وخاصةً العوامل التالية:
التلوث البلاستيكي:
السلاحف البحرية غالبًا ما تبتلع الأكياس البلاستيكية معتقدةً أنها قناديل البحر، مما يؤدي إلى انسداد أجهزتها الهضمية أو موتها جوعًا.
الصيد العرضي:
تعلق السلاحف في شباك الصيد المُعدة للأسماك (مثل شباك الجر أو شباك الصيد الطويلة)، وتغرق لأنها لا تستطيع الصعود إلى السطح للتنفس.
تدمير الموائل:
فقدان الشواطئ الرملية بسبب تطوير السواحل، أو تدمير الشعاب المرجانية بفعل التلوث وارتفاع درجات الحرارة، يجعل السلاحف تفقد الأماكن التي تحتاجها للتكاثر أو الغذاء.
الصيد الجائر:
يتم استهداف السلاحف البحرية للحصول على لحومها وأصدافها وبيضها، خاصةً في مناطق لا تُطبق فيها قوانين الحماية بصرامة.
التغير المناخي:
يؤثر ارتفاع درجات الحرارة على جنس البيض، حيث يؤدي إلى ولادة عدد أكبر من الإناث مما يهدد التوازن الطبيعي.
ارتفاع مستوى البحر يغمر الشواطئ المستخدمة للتكاثر.
الأنشطة البشرية، مثل التلوث والصيد الجائر، تُعد القاتل الأكبر للسلاحف البحرية. التلوث البلاستيكي والصيد العرضي هما من أكثر العوامل فتكًا وتأثيرًا مباشرًا على أعدادها عالميًا.
التلوث البلاستيكي:
السلاحف البحرية غالبًا ما تبتلع الأكياس البلاستيكية معتقدةً أنها قناديل البحر، مما يؤدي إلى انسداد أجهزتها الهضمية أو موتها جوعًا.
الصيد العرضي:
تعلق السلاحف في شباك الصيد المُعدة للأسماك (مثل شباك الجر أو شباك الصيد الطويلة)، وتغرق لأنها لا تستطيع الصعود إلى السطح للتنفس.
تدمير الموائل:
فقدان الشواطئ الرملية بسبب تطوير السواحل، أو تدمير الشعاب المرجانية بفعل التلوث وارتفاع درجات الحرارة، يجعل السلاحف تفقد الأماكن التي تحتاجها للتكاثر أو الغذاء.
الصيد الجائر:
يتم استهداف السلاحف البحرية للحصول على لحومها وأصدافها وبيضها، خاصةً في مناطق لا تُطبق فيها قوانين الحماية بصرامة.
التغير المناخي:
يؤثر ارتفاع درجات الحرارة على جنس البيض، حيث يؤدي إلى ولادة عدد أكبر من الإناث مما يهدد التوازن الطبيعي.
ارتفاع مستوى البحر يغمر الشواطئ المستخدمة للتكاثر.
الأنشطة البشرية، مثل التلوث والصيد الجائر، تُعد القاتل الأكبر للسلاحف البحرية. التلوث البلاستيكي والصيد العرضي هما من أكثر العوامل فتكًا وتأثيرًا مباشرًا على أعدادها عالميًا.