هناك معتقدات خاطئة عن معرفة جنس الجنين منها فلا يوجد برهان طبي أن حركة الجنين في بطن أمه يمكن تؤكد للأم الحامل نوع الجنين إذا كان ولد ومن بين تلك المعتقدات:

حركات الجنين وركلاته هدفها هو تقييم صحة الجنين وتطور نموه.
تتمكن الأم الحامل والأب من معرفة نوع الجنين من الموجات الصوتية في الشهر الرابع.[3]
نبضات الجنين تساعد أيضاً على التنبؤ بجنس المولود وخاصة في الأشهر الأولى قيل أن نبضات قلب الطفل تزداد مع ركلاته وتصل إلى 154 نبضة وقد تقل وهذا يشير إلى كونه ولد.
الفتيات لهم نبضات تختلف من فتاة لأخرى بمعدل 151 نبضة تقل أو تزيد وهذا أمر ليس له أي مدلول طبي، وأكدت الأبحاث الطبية والفحوصات الخاصة بالنساء أنه لا يوجد ما يشير إلى أن ركلات الجنين أو نبضاته لها علاقة بمعرفة نوع الجنين.[1]
استلقاء الجنين اذا كان صبياً على الجانب الأيمن.
أن يشير اتصال المشيمة يميناً للجنين على أنه صبي لأنه يسبب زيادة الحركة في الجانب الأيمن.
التصاق المشيمة يساراً بالجنين يدل على أن الجنين أنثى.
ميل الأم إلى تناول الحلوى دلالة أن نوع الجنين أنثى.
شعور الأم الحامل بتقلبات مزاجية وهرمونية تدل على أن الجنين ولد.
الشعور بغثيان الصباح يدل على أن الجنين ولد