الشابة دعاء أبوزيد رغم أن تخصصها رياض أطفال إلا أنها استطاعت بحبها لمجال الإعلام أن تشق طريقها نحو التميز والابداع مشيرة بأن ميولها وشغفها قاداها للصحافة التي مارستها كهواية بالإضافة إلى مجال العلاقات العامة التي عملت بها خلال الفترة الماضية في عدة شركات ومؤسسات.








وقالت أبوزيد: إن الخبرة التي اكتسبتها من خلال عملها في الإعلام سهل لها عملية تأسيس وإنشاء مدونة (معزوفة كاتبة) والتي لقيت تفاعلًا وتجاوبًا ومشاركة الجمهور لمعظم المواضيع والقضايا التي قمت بطرحها حيث لاقت رضاهم واستحسانهم مما شجعني على التفكير في إيجاد داعمين أو رعاة من أجل التوسع في المدونة والتنوع في المواضيع ذات البعد الاجتماعي والأسري والثقافة والفن والتراث»، مبينة بأنها مهتمة بالذكريات القديمة عن مكة المكرمة من (أحياء - شخصيات - عادات - أمثال) وتعمل الآن في وحدة التطوع بجمعية (عون) التقنية وهي عضو سابق بنادي الإبداع وريادة الأعمال بجامعة أم القرى وعضو مجلس استشاري طلابي لقسم رياض أطفال بجامعة أم القرى.