يمكن التعامل مع العوامل المسببة لحدوث الطلاق بعدة طرق لتفادي الوصول لمرحلة الانفصال، وذلك عن طريق الآتي: التعبير عن الاحتياجات إنّ العمل على إيجاد قنوات تواصل أمر مهم، وذلك من خلال زيارة المرشد الأسري، وتطوير القدرة على الاستماع والتحدث، والتعبير الصريح والواضح عن ما لدى كل طرف من مشكلات في العلاقة، وعن احتياجاته الخاصة، للتخلص من الشعور بالاستياء في حال عدم تلبيتها.[٣] تقبل حقيقة الطرف الآخر إنّ تقبّل الطرف الآخر، والتوقف عن وضع توقعات لا تتسق مع ما لديه أمر ضروري لتقبل فكرة أن لكل شخص أخطاء وعيوب، والوصول لهذه القناعة سبب في القدرة على الانفتاح، والمرونة في التعامل، وتقديم التشجيع والدعم، والتسامح والتفاهم، والحب ضمن العلاقة الزوجية.[٣] التخلص من السلبية التخلص من العادات السلبية الصغيرة، من خلال التحكم بالنفس وإظهار سلوكيات إيجابية، واتباع عادات جديدة تتضمن الاحترام والحب