تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ..) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,565,806
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,565,803
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,565,842
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,565,842
عدد مرات النقر : 324
عدد  مرات الظهور : 9,565,842

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,083,961

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 3,078,550

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 3,079,074

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-09-2023, 07:10 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ..)

Facebook Twitter


قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [البقرة: 125]
سبب النزول:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: "وافقت ربي في ثلاثة: فقلت: يا رسول الله لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى، فنزلت: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، وآية الحجاب، قلت: يا رسول الله لو أمرت نساءك أن يحتجبن، فإنه يكلمهن البر والفاجر، فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه فقلت لهن: عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراً منكن، فنزلت هذه الآية"[1].
قوله: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾ أي: واذكر يا محمد إذ جعلنا البيت، أي: حين صيرنا البيت الحرام شرعاً وقدراً ﴿ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا ﴾.
و"ال" في "البيت" للعهد الذهني، أي: البيت المعهود المعروف العظيم، وهو الكعبة المشرفة، والبيت الحرام، ﴿ مَثَابَةً لِلنَّاسِ ﴾ المثابة: بمعنى المرجع، أي: مكانًا يثوب الناس إليه، ويرجعون إليه من كل أقطار الدنيا للحج والعمرة والاعتكاف والعبادة والحصول على منافع دينية ودنيوية وأخروية، كما قال تعالى: ﴿ وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ (27) لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ﴾ [الحج: 27، 28].
تشتاق إليه الأرواح، وتحن إليه القلوب، ولا تقضي منه وطراً، ولو ترددت إليه كل عام استجابة من الله تعالى لدعاء خليله إبراهيم عليه السلام في قوله تعالى: ﴿ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ ﴾ [إبراهيم: 37].
يستقبله المسلمون بوجوههم وقلوبهم في صلواتهم في كل يوم وليلة، كما قال تعالى: ﴿ وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ ﴾ [البقرة: 150].
﴿ وَأَمْنًا ﴾ أي: وجعلنا البيت أمناً للناس، أي: مكان وموضع أمن يأمن الناس فيه على دمائهم وأموالهم وأعراضهم، فلا يحمل فيه السلاح، حتى الصيد يأمن فيه، وكذا الشجر والحشيش يأمن فيه من القطع، وحتى إن الرجل يلقى قاتل أبيه في الحرم فلا يعرض له.
﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾ هذا كالتفسير لقوله تعالى: ﴿ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا ﴾ [البقرة: 124]؛ لأنه بعض من إمامته، عن أنس رضي الله عنه قال: قال عمر بن الخطاب: وافقت الله في ثلاث، أو وافقني ربي في ثلاث، قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى؟ وقلت: يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر، فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب؟ فأنزل الله آية الحجاب، وقال: وبلغني معاتبة النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه، فدخلت عليهن، قلت: إن انتهيتن أو ليبدلن الله رسوله خيراً منكن، حتى أتيت إحدى نسائه، قالت: يا عمر، أما في رسول الله ما يعظ نساءه حتى تعظهن أنت؟! فأنزل الله: ﴿ عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ ﴾ [التحريم: 5]الآية"[2].
قوله: ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾ قرأ نافع وابن عامر بفتح الخاء على الخبر: ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾ أي: واتخذ الناس وصيَّروا وجعلوا، وقرأ الباقون بكسرها على الأمر ﴿ وَاتَّخِذُوا ﴾، أي: واتخذوا أنتم وصيِّروا واجعلوا.
﴿ مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾ "من مقام" جار ومجرور متعلق بمحذوف مفعول أول لـ"اتخذوا"، و"من": لبيان الجنس، و"مقام إبراهيم": مكان قيامه.
أي: واجعلوا وصيِّروا من مكان قيام إبراهيم في مقام قام فيه مصلى، ومن ذلك مقامه الخاص لبناء الكعبة على الحجر ليرفع قواعد البيت، كما سيأتي من حديث ابن عباس رضي الله عنهما عند قول الله تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ ﴾ [البقرة: 127].
قال أبو طالب:
وموطئ إبراهيم في الصخر رطبة
على قدميه حافياً غير ناعل[3]



ومقامه العام في كل مناسك ومشاعر الحج في عرفة والمزدلفة، ومنى، والجمرات، والطواف بالبيت، والسعي بين الصفا والمروة، وغير ذلك، والأمر للوجوب فيما هو واجب وللندب فيما هو مندوب.
﴿ مُصَلًّى ﴾: مفعول أول لـ"اتخذوا"، أي: مكان صلاة ودعاء وعبادة، ومن ذلك صلاة ركعتين خلف المقام بعد الطواف لفعله صلى الله عليه وسلم، فإنه لما فرغ من الطواف تقدم إلى مقام إبراهيم وقرأ: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، وصلى خلفه ركعتين؛ كما في حديث جابر رضي الله عنه قال: "استلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الركن، فرمل ثلاثاً ومشى أربعاً، ثم تقدم إلى مقام إبراهيم، فقرأ: ﴿ وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ﴾، فجعل المقام بينه وبين البيت، فصلى ركعتين"[4].
وعن ابن عمر رضي الله عنه قال: "قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فطاف بالبيت سبعاً، وصلى خلف المقام ركعتين"[5].
وكان المقام ملتصقاً بالكعبة في عهده صلى الله عليه وسلم وفي خلافة أبي بكر رضي الله عنه فأخره عمر بن الخطاب رضي الله عنه في خلافته، وقد قال صلى الله عليه وسلم: "فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا به وعضوا عليها بالنواجذ"[6]، وقال صلى الله عليه وسلم: "اقتدوا باللذين من بعدي أبي بكر وعمر"[7].
﴿ وَعَهِدْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ﴾.
العهد: الأمر المؤكد، والوصية بأمر هام، أي: أوصينا إليهما وأمرناهما أمراً مؤكداً.
﴿ وَإِسْمَاعِيلَ﴾ أي: وعهدنا إلى إسماعيل، وهو إسماعيل بن إبراهيم عليهما الصلاة والسلام، وهو "بِكْر" إبراهيم ووحيده من جاريته هاجر القبطية، وهو أبو العرب.
وهو الذبيح على القول الصحيح، الذي أمر الله إبراهيم بذبحه، وأسلما أمرهما لله في ذلك. ففداه الله بذبح عظيم، كما قال تعالى في سورة الصافات: ﴿ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الصافات: 101، 105].
﴿ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ ﴾ "أن": تفسيرية، فيها تفسير للعهد في قوله: ﴿ وَعَهِدْنَا ﴾أي: عهدنا إليهما وقلنا لهما: ﴿ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ ﴾ أي: الكعبة والمسجد الحرام، وأضافه عز وجل إلى نفسه تشريفاً وتعظيماً، كما قال إبراهيم عليه السلام: ﴿ رَبَّنَا إِنِّي أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِنْدَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ ﴾ [إبراهيم: 37].
أي: طهرا بيتي الحرام من الأقذار والنجاسات الحسية، من الأرجاس والنجاسات المعنوية من الشرك والأصنام وعبادة الأوثان وبناء القبور ودخول المشركين ونحو ذلك، كما قال تعالى ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26]، وقال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَذَا ﴾ [التوبة: 28].
﴿ لِلطَّائِفِينَ ﴾ اللام للتعليل، أي: لأجل الطائفين، الذين يطوفون بالبيت، والطواف: الدوران على الكعبة تعبداً لله عز وجل.
﴿ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ﴾ معطوف على الطائفين، أي: ولأجل العاكفين والركع السجود، و﴿ وَالْعَاكِفِينَ ﴾: المقيمين فيه للعبادة، جمع عاكف، والاعتكاف: لزوم مسجدٍ لطاعة الله- تعالى.
﴿ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ﴾ "الركع": جمع راكع، و"السجود": جمع ساجد، وهم المصلون، وخص الركوع والسجود؛ لأنهما من أعظم أركان الصلاة بل هما أعظم أركان الصلاة من حيث الهيئة، كما أن القيام أفضل أركان الصلاة من حيث الذكر وهو القرآن.
وأيضاً فإنه لا يكون ركوع ولا سجود بلا قيام.
والصلاة أعظم من الطواف ومن الاعتكاف، وإنما بدأ في الآية بذكر الأخص فالأخص، فبدأ بذكر الطائفين؛ لأن الطواف خاص بالمسجد الحرام ثم ﴿ وَالْعَاكِفِينَ ﴾؛ لأن الاعتكاف خاص بالمساجد، ثم "الركع السجود"؛ لأن الصلاة تصح في كل مكان.
وفي سورة الحج ﴿ وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ [الحج: 26].
فالموصوفون بهذه الصفات هم أهل البيت، وهم المقتدون بإبراهيم عليه السلام، دون من عداهم، ممن يزعمون الاقتداء به من أهل الكتاب والمشركين وهم على خلاف ملته.




 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 03-09-2023, 07:10 PM   #2



 
 عضويتي » 25
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » 11-21-2024 (05:15 PM)
آبدآعاتي » 293,122
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » صمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 134
الاعجابات المُرسلة » 133
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

صمتى لغتى متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما


 توقيع : صمتى لغتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَلَا الضَّالِّينَ ﴾ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 08-19-2023 05:24 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ الم ﴾ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 08-19-2023 05:24 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ﴾ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 08-19-2023 05:24 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَار حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 03-09-2023 07:10 PM
تفسير قوله تعالى: ﴿ وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ.... ﴾ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 03-09-2023 07:10 PM


الساعة الآن 04:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.