التوقف عن الاتصال به أو مراسلته.
لا تقومي بالرد على اتصاله أو رسائله فوراً.
حاولي القليل من التواجد على وسائل التواصل الإجتماعية.
كوني أنتي من يقوم بإنهاء المحادثة أولاً.
التوقف عن الاتصال به أو مراسلته: في حال كنتي دائماً من يبدأ بالمحادثة أو المراسلة توقفي عن فعل هذا الأمر، حيث أن عند ملاحقتك له لم تجعليه يشعر بافتقادك، حاولي الأنتظار حتى يقوم هو بالاتصال بك لأنه عند عدم إتصالك سوف يتسائل أين هي ولماذا لم تتصل بي ويبدأ بالتفكير بكي والإشتياق إليكي.
لذلك حاولي إشغال نفسك بأي شيء أو هواية وإبتعدي تماماً عن هاتفك حتى لا تفكرين في بدء المحادثة أو تتعرضين لفحص هاتفك باستمرار للتأكد إذا راسلك أم لا، إهدائي وأعطه بعض المساحة والوقت كي يشعر بغيابك.
لا تقومي بالرد على اتصاله أو رسائله فوراً: عندما يتصل بك زوجك أو يراسلك لا تتحمسين وتقومين بالرد فوراً حاولي الإنتظار من 5 إلى 10 دقائق حتى تفكرين في الرد، أنا أعلم أنه من الصعب فعل ذلك ولكن عندما تتمهلي في الرد على رسائله أو مكالمته سوف يزيد هذا من شوقه إليك ويفتقدك أكثر.
وعند ردك عليه حاولي أن تكون المكالمة مختصرة بعض الشيء وأخبريه بأنك مشغولة، مما يجعل اشتياقه لكي يسيطر على عقله ويبدأ في سؤال نفسه ماذا تفعل من دوني يا ترى، عليكي دائماً أن تجعليه يشتاق إليك وينشغل بك.
حاولي القليل من التواجد على وسائل التواصل الإجتماعية: في حال كنت من الذين يتواجدون باستمرار على مواقع وسائل التواصل الاجتماعي ويقومون بنشر العديد من الأنشطة على حساباتهم الشخصية، فعليكي التوقف والاختفاء لفترة أو على الأقل الحد من التواجد على مواقع وسائل التواصل الإجتماعية، وفي هذه الحالة ستجعلين زوجك يفتقدك كثيراً ويزداد فضوله في معرفة ما حدث معك ويزداد افتقاده لك ومن ثم يشعر بأنه يريد الاطمئنان عليكي ويبدأ هو التواصل معك ومحادثتك.
كوني أنتي من يقوم بإنهاء المحادثة أولاً: حاولي عدم الإطالة في المكالمة أو المراسلة حتى لا يقوم هو بإنهاء المكالمة، حيث أن عند اختصارك للمكالمة ومحاولة إنهائك لها، هذا يجعله يشعر بالرغبة في عدم الإنهاء وأنه يريد المزيد من المحادثة معك وحتى بعد إنهاء الاتصال سوف تظلين بعقله وتفكيره، مما يزيد من شوقه إليك وزيادة رغبته في التحدث إليك باستمرار.