الإلهام.
تشجيع الطفل على المشي.
تعزيز التنقل لديه.
التنسيق بين أجزاء الجسم.
تنمية العضلات.
الإلهام: في الغالب يتم تزويد معظم مشايات الأطفال بمجموعة من الألعاب التي تكون بمثابة عوامل جذب لانتباه الطفل، حيثُ يظل الطفل في حالة انشغال منجذبًا بعقله وحواسه نحو الألعاب، مما يعمل على تحفيز نموه العقلي، وتعزيز التحفيز البصري أيضًا، لذا تسمح له المشاية باللعب والانشغال بينما تنتهي من مهامك اليوميَّة.
تشجيع الطفل على المشي: تعمل المشاية على دعم الطفل وتشجيعه على اتخاذ خطواته الأولى نحو المشي، بالإضافة إلى ذلك تساعده المشاية في التمكُّن من وضعية الوقوف التأقلم على المشي، ليبدأ في المشي بشكلٍ مستقل.
تعزيز التنقل لديه: عادةً ما يكون الأطفال مشغولين باكتشاف محيطهم، خاصةً من تتراوح أعمارهم ما بين 8 إلى 12 شهرًا، حيث تعمل المشاية على تعزيز حركتهم وتنقلهم بسهولة لاكتشاف ما يحيط بهم دون الحاجة إلى مساعدة.
التنسيق بين أجزاء الجسم: كذلك يمكن أن تساعد مشاية الأطفال في تنمية التنسيق بين أجزاء الجسم لدى طفلك، حيثُ يحاول الطفل التنقل من خلالها في جميع أجزاء المكان المحيط به، بالتنسيق بين الذراعين والرجلين أيضًا، كما تعمل على تعزيز مهارات الطفل الحركية بشكلٍ عام.
تنمية العضلات: يقصد به التطور العضلي للطفل، خاصةً عضلات الساقين حيثُ يكون الاعتماد الأساسي في الحركة عليهما، لذا تعمل على تنمية عضلات الساقين ليصبح أقوى وعلى أتم استعداد لتعلم المشي دون استخدام المشاية