جاك إلول - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 9,980,164
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 9,980,161
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 9,980,200
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 9,980,200
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 9,980,200

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,498,319

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,492,908

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,493,432


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 10-30-2023, 11:39 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
?? ??? ~
MMS ~
 آوسِمتي »
 
افتراضي جاك إلول

Facebook Twitter


(6 يناير 1912-19 مايو 1994) فيلسوفًا، وعالم اجتماع، وعالم لاهوت عادي، وأستاذًا فرنسيًا أناركيًا مسيحيًا معروفًا. استمر إلول بتدريس التاريخ وعلم اجتماع المؤسسات لفترة طويلة في كلية الحقوق والعلوم الاقتصادية بجامعة بوردو. كان إلول كاتبًا غزير الإنتاج، إذ ألف أكثر من 60 كتابًا وأكثر من 600 مقالة على مدار حياته، وناقش العديد منها الدعاية، وتأثير التكنولوجيا على المجتمع، والتفاعل بين الدين والسياسة.ثبت أن الموضوع المهيمن على عمل إلول هو التهديد لحرية الإنسان والدين الذي خلقته التكنولوجيا الحديثة. لم يسعَ إلى إقصاء التكنولوجيا أو التقنية الحديثة، ولكنه سعى إلى تغيير تصورنا لهما إلى أداة بدلًا من منظم للأمر الواقع. تمثلت مؤلفاته الأكثر تأثيرًا بكتابي «المجتمع التكنولوجي» و«الدعاية: تكوين مواقف الرجال».اعتبره الكثيرون فيلسوفًا، فتلقى تدريبه كعالم اجتماع، وتناول مسألة التكنولوجيا والعمل البشري من وجهة نظر جدلية. توجهت كتاباته غالبًا إلى الاهتمام بظهور الاستبداد التكنولوجي الذي يُمارس على البشرية. استكشف إلول، الفيلسوف وعالم لاهوت، تدين المجتمع التكنولوجي. أُسِّست في عام 2000 جمعية جاك إلول الدولية من قبل مجموعة من طلابه السابقين. كُرِّست الجمعية، التي تضم علماء من مجموعة متنوعة من التخصصات، لمواصلة إرث إلول، ومناقشة الصلة المعاصرة وتأثيرات عمله.
في العدالة
اعتقد إلول أن العدالة الاجتماعية والحرية الحقيقية غير متوافقين، ورفض أي محاولة للمصالحة بينهما. اعتقد إلول أن بإمكان المسيحي أن يختار الانضمام إلى حركة تسعى للعدالة، ولكن سيتوجب عليه حينها الاعتراف بضرورة هذا النضال من أجل العدالة، وذلك بالإضافة إلى النضال ضد جميع أشكال الحرية. تُخضِع العدالة الاجتماعية الحياة للضروريات في نفس الوقت الذي توفر فيه ضمانة ضد مخاطر العبودية. يعتقد إلول أنه عندما يقرر المسيحي فعل ذلك، فيجب عليه فعله بطريقة مسيحية بشكل محدد. «يجب على المسيحيين ألا يعرّفوا أنفسهم أبدًا مع هذه الحركة السياسية أو الاقتصادية؛ ولكن يجب عليهم أن يجلبوا للحركات الاجتماعية ما يمكنهم تقديمه بمفردهم، فهذا فقط حتى يتمكنوا من الإشارة إلى الملكوت. أقول إنه لا يوجد معنى ولا أي شيء مسيحي على وجه التحديد في التصرف مثل الآخرين حتى للتقدم بالعدالة الاجتماعية والمساواة وما إلى ذلك. يختلف الموقف السياسي والثوري المناسب للمسيحي اختلافًا جذريًا عن موقف الآخرين في الواقع، فهو إما مسيحي على وجه التحديد أو لا شيء.يصرح إلول في كتابه بعنوان العنف عن إيمانه بأن الله وحده هو القادر على إقامة العدل، وأن الله وحده هو الذي سيؤسس الملكوت في نهاية الزمان. يقر إلول بأن البعض استخدم ما كُتِب كعذر لعدم فعل أي شيء يسعى للعدل، ولكنه يشير أيضًا إلى كيفية استخدام بعض دعاة موت الله لهذا والادعاء بأنه «يجب علينا نحن أنفسنا أن نتعهد بإقامة العدالة الاجتماعية». أكد إلول أن الحب والسعي وراء العدالة سيصبحان انتقائيين في غياب الإيمان بالمفهوم اليهودي المسيحي التقليدي عن الله، ذلك أن العلاقة الوحيدة المتبقية هي العلاقة الأفقية. يتسائل إلول عن الطريقة التي يجب علينا تعريف العدالة بها، ويدعي أن أتباع عقيدة موت الله و/أو الفلسفة تشبثوا بإنجيل متى 25، قائلين إن العدالة تتطلب منهم إطعام الفقراء. يقول إلول إن العديد من المسيحيين الأوروبيين اندفعوا إلى الدوائر الاشتراكية (وبدأوا بذلك قبول تكتيكات الحركة في العنف والدعاية وما إلى ذلك)، انطلاقًا من ظنهم الخاطئ بأن الاشتراكية ستضمن العدالة، بينما هي تسعى فقط لتحقيق العدالة للفقراء المختارين و/أو المهمين الذين تتوافق حالتهم (كضحايا للرأسمالية أو لبعض الأعداء الاشتراكيين الآخرين) مع الأيديولوجية الاشتراكية.




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.