خلايا الجلد تكون متراصة ومسطحه لحماية الطبقات الداخلية
نعم، خلايا الجلد تكون متراصة في الطبقة السطحية. تساعد الطبقة السطحية في حماية الجسم من الأذية، وتحافظ أيضًا على ترطيب الجسم، وهذه الطبقة وهي تسمى البشرة تحوي على الميلانين الذي يحدد لون البشرة. يحوي الجلد على ثلاث طبقات رئيسية، البشرة وهي الطبقة الخارجية في الجسم، أما الطبقات الأخرى فتتوضع أسفل البشرة وهي تشمل الأدمة وتحت الأدمة.
تعتبر البشرة الطبقة الأرق في الجلد، مع ذلك فهي مسؤولة عن حماية الجسم من الوسط الخارجي، وتتألف البشرة بحد ذاتها من خمسة طبقات أساسية لكل منها وظيفة لحماية الطبقات الداخلية.
طبقات البشرة هي بالترتيب من الخارج نحو الداخل: اسم الطبقةموقعهاوظيفتها الطبقة المتقرنة الطبقة السطحية في البشرة هذه الطبقة هي الطبقة التي نراها جميعنا، وهي الطبقة المتقرنة. وهي خلايا كيراتينية قوية وميتة، هذه الطبقة التي تتجدد باستمرار لها فوائد في حمايتنا من الأذية، والسحجات، والضوء والحرارة والكثير من العوامل الممرضة.
تحوي هذه الطبقة على دهون تمنع الماء من الدخول إلى الجسم، ثم يتم فقد هذه الطبقة وتجددها وينمو بدلًا من خلال متقرنة جديدة.
الطبقة الصافية البشروية تتوضع هذه الطبقة بين الطبقة المتقرنة البشروية والطبقة الحبيبة البشروية هذه الطبقة رقيقة، وشفافة من الخلايا الكيراتينية التي تأخذ شكلًا مسطحًا الطبقة الحبيبية بين الطبقة الصافية البشروية والطبقة الشائكة الخلايا الكيراتينية تحوي على حبيبات بداخلها، ويمكن رؤية الخلايا أسفل المجهر الضوئي الطبقة الشائكة تقع بين الطبقة الحبيبية وبين الطبقة القاعدية تتألف هذه الطبقة بشكل أساسي من الخلايا الكيراتينية المرتبطة مع بعضها البعض من خلال البروتينات الرابطة التي تسمى الديسموزومات. وتساعد هذه الطبقة في مرونة وقوة الجلد الطبقة القاعدية وهي أعمق طبقة من طبقات البشرة من هذه الطبقة تبدأ خلايا الجلد الجديدة بالتطور، وتحوي هذه الطبقة على خلايا كيراتينية جذعية.
يحمي الكيراتين الجلد والبشرة من البيئة والظروف المحيطة.
تتضمن هذه الطبقة خلايا ميلانينية مسؤولة عن إنتاج الملايين وتوفير الصباغ في البشرة.