خطبة: عباد الرحمن (3) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 354
عدد  مرات الظهور : 10,370,334
عدد مرات النقر : 334
عدد  مرات الظهور : 10,370,331
عدد مرات النقر : 230
عدد  مرات الظهور : 10,370,370
عدد مرات النقر : 180
عدد  مرات الظهور : 10,370,370
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 10,370,370

عدد مرات النقر : 30
عدد  مرات الظهور : 3,888,489
عدد مرات النقر : 2
عدد  مرات الظهور : 49,7230
عدد مرات النقر : 2
عدد  مرات الظهور : 49,7171
عدد مرات النقر : 3
عدد  مرات الظهور : 49,7132
عدد مرات النقر : 3
عدد  مرات الظهور : 49,7113

عدد مرات النقر : 57
عدد  مرات الظهور : 3,883,078

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,883,602


 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-01-2024, 04:36 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (06:18 PM)
آبدآعاتي » 3,720,684
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2270
الاعجابات المُرسلة » 800
مَزآجِي   :  08
SMS ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي خطبة: عباد الرحمن (3)

Facebook Twitter


الحمد لله الذي رضي من عباده باليسير من العمل، وتجاوز لهم عن الكثير من الزلل، وأفاض عليهم النعمة، وكتب على نفسه الرحمة، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، شهادة عبده وابن عبده وابن أمَته، ومن لا غنى به طرفة عين عن فضله ورحمته، ولا مطمع له في الفوز بالجنة والنجاة من النار إلا بعفوه ومغفرته، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، وصفيه وخليله، أرسله رحمةً للعالمين وقدوةً للعابدين، وحُجَّةً على العباد أجمعين، فصلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.



عباد الله، أوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى القائل: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281]، اتقوا يومًا الوقوف فيه طويل والحساب فيه ثقيل، فهو القائل: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌ * يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ ﴾ [الحج: 1، 2].



ثم أما بعد:

فلا زلنا وإياكم في ظلال صفات عباد الرحمن، واليوم لقاؤنا الثالث مع صفة صيانة النفس البشرية من التلف؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ﴾ [الفرقان: 68]؛ لأن الأصل في النفس البشرية أنها واحدة؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا ﴾ [النساء: 1]، وقال تعالى: ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا ﴾ [المائدة: 32]. واسمع إلى شدة العذاب والنكال على قاتل النفس المحرمة، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا ﴾ [النساء: 93].



فعباد الرحمن يعلمون قول النبي صلى الله عليه وسلم كما في صحيح البخاري من حديث ابن عمر قال: «لا يزال المؤمن في فسحة من دينه ما لم يصب دمًا حرامًا»، وقال: «كل ذنبٍ عسى الله أن يغفره إلا من مات مشركًا أو قتل مؤمنًا متعمدًا»؛ [رواه ابن ماجة، وصححه الألباني في صحيح ابن ماجة رقم«3354»].



ومن القتل المحرم قتلُ الإنسان نفسَه، فأنت لا تملِك نفسك، ولا يحق لك أن تسلب روحك، وتُنهي حياتك لأي سبب مهما مرَّ بك من الضر والبلاء والفقر واللأواء، الله وحده يأخذ أمانته متى ما أراد وكيفما أراد؛ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ، فَحَدِيدَتُهُ بِيَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، ومَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِسُمٍّ، فَسُمُّهُ بِيَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، ومَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ، فَهُوَ يُرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا»؛ [رواه البخاري ومسلم].



أيها المسلمون، ومن صفات عباد الرحمن اجتناب فاحشة الزنا؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا يَزْنُونَ ﴾ [الفرقان: 68]، وكما قال تعالى: ﴿ وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنَا إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلًا ﴾ [الإسراء: 32].



ولذلك بيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم العواقب المدمرة لشيوع الفاحشة في المجتمع؛ فعَنْ عَبْدِاللَّهِ بْنِ عُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ: أَقْبَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَال: «يَا مَعْشَرَ الْمُهَاجِرِينَ، خَمْسٌ إِذَا ابْتُلِيتُمْ بِهِنَّ وأَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ تُدْرِكُوهُنَّ»، وذكر منها: «لَمْ تَظْهَرِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ قَطُّ حَتَّى يُعْلِنُوا بِهَا، إلّا فَشَا فِيهِمُ الطَّاعُونُ والْأَوْجَاعُ الَّتِي لَمْ تَكُنْ مَضَتْ فِي أَسْلَافِهِمِ الَّذِينَ مَضَوْا»؛ [رواه ابن ماجه].



وقد امتدح الله تعالى العفة وبشَّر أصحابها بالفلاح حين جعل من صفات المفلحين حفظ الفرج عن الحرام؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ * إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾ [المؤمنون: 5، 6].



ثم يُعقِّب الله صفات عباده بوعيدٍ صارم للعصاة، ووعد حق للطائعين التوابين، أما وعيده فقولـه تعالى: ﴿ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ﴾ [الفرقان: 68]، ومن يتجرأ على فعل تلك الآثام من الشرك والقتل والزنا، يلق أثامًا؛ أي نكالًا ووبالًا: ﴿ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا ﴾ [الفرقان: 69].



ثم تأتي رحمة الله الواسعة، ثم يأتي فضل الله وكرمه وجوده بفتح باب الرجاء والأمل والبشارة لمن أقلع وتاب ورجع إلى الحق والصواب، فقال تعالى: ﴿ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70]، فربُّكم كريم ورحيم، إنْ تُبتم تاب عليكم وقَبِلكم، فإنْ قدَّمْتُم العمل الصالح واشتدَّ ندمكم على ما فات منكم من معصية، يُبدِّل سيئاتكم حسنات.



عباد الله، إن الله تعالى يستثني من العذاب التوَّابين توبةً نصوحًا، توبةً في طياتها الإيمان والعمل الصالح، توبة فيها ندم على ما فات من الذنوب، وعزمٌ على عدم العودة، فيجزيهم على ذلك جزاءً أوفى يُناسب عظمة كرمه وعفوه، ومن أكرم منه تعالى؟ ومن أكثر عفوًا منه سبحانه؟ يقول تعالى: ﴿ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [الفرقان: 70].



وفى الحديث الصحيح الذي رواه مسلم من حديث أبي ذر رضي الله عنه أنه قال: حدثنا الصادق المصدوق، فقال: (إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولًا الجنة وآخر أهل النار خروجًا منها، رجل يؤتى به يوم القيامة فيقال: اعرضوا عليه صغار ذنوبه وارفعوا عنه كبارها، فتعرض عليه صغارها، فيقال له: عملت يوم كذا وكذا، وعملت يوم كذا وكذا، كذا وكذا فيقول: نعم لا يستطيع أن ينكر وهو مشفق من كبار ذنوبه أن تعرض عليه).



بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بما فيه من الآيات والذكر الحكيم، أقول هذا وأستغفر الله لي ولكم، فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين ولا عدوان إلا على الظالمين، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليمًا.



عباد الله، صفات عباد الرحمن تتوالى ومن صفاتهم: ﴿ وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا ﴾ [الفرقان: 72]. والزور كلُّ مَا خالف الحق، وكل ما هو تغيير للحق والحقيقة زور، فالكذب زور لأنه ميل عن طريق الحق، والشرك والكفر والباطل أيًّا كان زور، ومجالس اللهو والعبث والفاحشة زور كذلك، أما شهادة الزور فمنها حضور كل مجلس يجري فيه ما لا يجوز شرعًا؛ لأن مجرد مشاهدة هذه المجالس أو حضورها اشتراك فيها وإقرارٌ لها ورضًا بها، يقول تعالى: ﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾ [الأنعام: 68]، ولشدة قول الزور وشهادة الزور، فقد جعلها الله قرينة الشرك وعبادة الأوثان، فقال تعالى: ﴿ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ ﴾ [الحج: 30]، ومنها أيضًا تزوير الحقائق وقلبها عند تأدية الشهادة إن احتيج إليها في اختيار مرشحين لأي أمر، فمن حابى وغيَّر شهادته بسبب المال، أو القرابة، أو أي شيء آخر، فقد خان الله ورسوله والمؤمنين، روى البخاري في صحيحه، قال: عَنْ عَبْدالرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ عَنْ أَبِيهِ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: «أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِأَكْبَرِ الْكَبَائِر» ثَلَاثًا، قَالُوا: بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَال: «الْإِشْرَاكُ بِاللَّهِ وعُقُوقُ الْوَالِدَيْن»، وجَلَسَ وكَانَ مُتَّكِئًا، فَقَال: «أَلَا وقَوْلُ الزُّورِ»، قَالَ فَمَا زَالَ يُكَرِّرُهَا حَتَّى قُلْنَا لَيْتَهُ سَكَتَ»، لماذا؟ لأن شهادة الزُّور تهدم قضايا الحق في المجتمع وتضيع الحقوق.



ثم يقول تعالى: ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا ﴾ [الفرقان: 72]، واللغو: هو كل ما سقط من قول أو فعل أو سفاهة، واللغو كل ما يجب أن يُلغى ويُترك من الأقوال والأفعال مما ليس بطاعة أو مباح، فإذا صادف أن مر المؤمن بمجالس الزور واللغو، أكرم نفسه ونزَّهها بالإعراض والإنكار، وترك الخوض فيها أو المساعدة عليها أو النظر والمشاهدة لها: ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا ﴾ [الفرقان: 72]. ولهذا كانت الصفة الثانية للمفلحين الفائزين بالفردوس إعراضهم عن اللغو، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴾ [المؤمنون: 3].



هذا وصلوا وسلموا على محمد رسول الله وعلى آله وصحبه؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جزاء عباد الرحمن حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-19-2024 09:47 AM
خطبة: عباد الرحمن (4) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:45 PM
خطبة: عباد الرحمن (1) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:36 PM
خطبة: عباد الرحمن (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 1 02-01-2024 04:36 PM
عباد الرحمن فتاة بلا قلب › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪• 4 01-05-2023 02:51 PM


الساعة الآن 09:12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.