ثنائية الأبعاد.
ثلاثية الأبعاد.
رباعية الأبعاد.
أجهزة الدوبلر.
توجد 4 أنواع أساسية من الأجهزة التي تعمل وفق تقنية الموجات فوق الصوتية، وينتج كل نوع منها صورة مختلفة من الموجات فوق الصوتية ومن نوع نختلف من المعدات، وهي عموماً:
ثنائية الأبعاد: وهي النوع الشائع والذي ينتج صور تشخيصية ثنائية الأبعاد للأنسجة الممسوحة ضوئياً كمقاطع عرضية لها، وهي مفيدة بما يلي:
تحديد وقت التصوير الحقيقي.
تتم بموجات صوتية عالية التردد ما يضمن خلوها من الإشعاع.
ليس ها أية آثار جانبية على الحمل.
ومن استخداماتها الشائعة: (التشخيص ب الموجات فوق الصوتية – التوليد – عنصر مساعد لأطباء التخدير – تخطيط صدى – تصوير الأوعية الدموية).
ثلاثية الأبعاد: الطريقة المخصصة لمسح مقاطع عرضية للأنسجة ومن أكثر من زاوية مما يساهم بإعادة بناء البيانات الناتجة لتشكيل صورة مجسمة ثلاثية الأبعاد لموضع التشخيص، وهي مفيدة بـ:
الفحص السريع.
جودة الصور والنتائج.
ومن استخداماتها الشائعة: (أمراض النساء – التوليد – مراقبة نبض قلب الجنين – طب العيون – الطب الباطني – التشخيص العضلي الهيكلي)
رباعية الأبعاد: الأجهزة رباعية الأبعاد تقدم تشخيصاً أكثر واقعية وبأسرع وقت ضمن المنشأة الطبية، وهي مفيدة بما يلي:
تشخيص واقعي ممثل بصور دقيقة.
دقيق يساعد على الكشف عن التشوهات الصغيرة.
الصور حيوية ملونة وعالية الجودة.
ومن استخداماتها الشائعة: (فحص الـ ob/gyn – جراحة المسالك البولية – فحص أمراض الثدي والأمراض النسائية – الطب الباطني – التشخيص العضلي الهيكلي).
أجهزة الدوبلر: وهي أجهزة خاصة لقياس مستوى تدفق الدم وتقييم ضغط الدم ضمن الأوعية الدموية، كوظائف لا تؤديها الأجهزة الكلاسيكية ثنائية وثلاثية الأبعاد، حيث تقرأ أجهزة دوبلر ارتداد الموجات الصوتية العالية التردد عن الخلايا أثناء حركتها، ويسجل الجهاز التغيرات في تردد الموجات الصوتية، مما تتم ترجمته إلى تمثيل مرئي يوثق سرعة تدفق الدم وضغطه بالصور، وهي مفيدة بـ:
كشف حالات منع تدفق الدم.
إجراءاتها بسيطة وليس لها أية مخاطر.
ومن استخداماتها الشائعة: (الكشف عن أمراض القلب والأوعية وجلطات الدم وانسداد الشرايين – مراقبة معدل ضربات القلب