شرب كمية كافية من السوائل.
تناول أدوية خافضة للحرارة.
استخدام الأدوية المسكنة.
الاعتماد على المواد الهلامية الخاصة بالتسنين.
استبدال الأطعمة الساخنة بالأطعمة الباردة.
ارتداء الأقمشة الناعمة.
تجنب إعطاء أدوية تحتوي على مادة الأسبرين أو الإيبوبروفين للأطفال.
التعامل مع مرض hfmd أو مرض الجديري ليس صعباً ولا مستحيلاً، فالأمر كله يكمن في معالجة الأعراض وتجنب حدوث مضاعفات؛ وذلك عن طريق:
شرب كمية كافية من السوائل: بهدف الوقاية من حدوث الجفاف، فالتقرحات يمكنها أن تحرم الأطفال من بقاء أجسادهم رطبة.
تناول أدوية خافضة للحرارة: يمكن تناول الأدوية المتاحة (بعد استشارة الطبيب المعالج) من أجل خفض الحرارة وتجنب الحمى.
استخدام الأدوية المسكنة: يجب تسكين آلام تعب العضلات الناجمة عن الحمى، بالإضافة إلى الآلام التي تسببها تقرحات الفم، وذلك حتى يتمكن المصاب من مقاومة المرض، فيستطيع شرب الكثير من السوائل دون ألم، لهذا يمكنه بعد استشارة الطبيب المختص أن يتناول جرعة من الأدوية المسكنة.
الاعتماد على المواد الهلامية الخاصة بالتسنين: إذا كان المريض طفلاً فبإمكانه أن استخدام تلك المواد الهلامية الخاصة بالتسنين للمساعدة في تهدئة ألم التقرحات الفموية، كما أن هناك بعضها يمكن استخدامه على الطفح الجلدي فيهدئ من شدة حكته.
استبدال الأطعمة الساخنة بالأطعمة الباردة: بعض الأطعمة الباردة مثل الزبادي يمكنها أن تساعد على علاج تقرحات الفم.
ارتداء الأقمشة الناعمة: يُفضل ارتداء الأقمشة الناعمة طوال اليوم؛ لتجنب خدش البثور ونقل العدوى. (يمكن ارتداء القفازات الناعمة وقت النوم لتجنب خدش البثور الموجودة في منطقة الوجه دون قصد)
تجنب إعطاء أدوية تحتوي على مادة الأسبرين أو الإيبوبروفين للأطفال: يجب الابتعاد عن تناول الإسبرين أو الإيبوبروفين دون وصفة طبية؛ حتى لا تتسبب في ظهور مضاعفات خطيرة