خطر تدفّق الحمم البركانية.
الغازات السامة المنبعثة من البراكين.
اندلاع المقذوفات الباليستية.
سقوط الرماد.
سحق الأشجار والجسور والمباني.
حدوث الصواعق.
التسونامي.
خطر تدفّق الحمم البركانية: إذ تتدفق الحمم البركانية من فوّهة البركان منتقلةً إلى أسفل الوديان وبالتالي فإنها تتسبّب في حدوث أخطارًا كبيرة ودمارًا هائلًا في المنطقة التي تمرّ بها.
الغازات السامة المنبعثة من البراكين: إذ ينشأ عن ثوران البركان العديد من الغازات السامة التي تشكّل أخطارًا على صحة البيئة والإنسان تحديدًا؛ إذ تتسبّب في أذيته عندما يقوم بتنفّسها.
اندلاع المقذوفات الباليستية: هي عبارة عن صخور يقذفها البركان بقوة في الهواء، وهي مقذوفات ذات قدرة على الوصول إلى مسافة ما بين (2 ألى 5 كيلو متر)، وإن ذلك يعتمد على شدة ثوران البركان وقوته، وتتسبّب هذه الصخور المقذوفة بالأذى والكثير من الخسائر على مستوى البيئة.
سقوط الرماد: يمكن أن تكون كميات الرماد الكبيرة الناتجة عن الثوران البركاني سببًا في انهيار أسطح الأرض وبالتالي إلحاق الضرر بالنباتات المختلفة، بالإضافة إلى إلحاق الضرر بالجهاز التنفسي للبشر عند استنشاق رذاذ الرماد.
سحق الأشجار والجسور والمباني: ويحدث ذلك نتيجة اندفاع الحطام الناجم عن البركان والذي يكون عبارة عن مجموعة من كتل متحركة من الصخور والتربة التي تعمل على جرف العديد من الأشجار والمباني والجسور التي في طريقها وبالتالي التسبّب بالكثير من الأضرار المادية.
حدوث الصواعق: من الممكن أن تحدث الصواعق عند حدوث البراكين؛ نتيجةً للاحتكاك الناجم عن الرماد وشظايا الصخور والغازات والبخار.
التسونامي: ويقصد به الحركة العنيفة والمدمّرة لموجات البحر التي قد تنتج عن البراكين أو الزلازل، وتكون سرعة هذه الموجات كبيرة جدًا، إذ تصل إلى 800 كيلو متر في الساعة.