لا خطأ ، فإن الغلاف الصخري يتألف من القشرة؛ بالإضافة إلى الجزء العلوي من المعطف أو الوشاح.
الغلاف الصخري هو الجزء الصخري الخارجي للأرض. وهو مكوّن من القشرة المتكسرة والجزء العلوي من المعطف العلوي.
يعدّ الغلاف الصخري هو الجزء الأبرد والأكثر صلابة في الأرض.
الغلاف الصخري هو الجزء الخارجي الصلب للأرض. يتضمن الغلاف الصخري الجزء العلوي الهش من المعطف والقشرة، وهما الطبقات الخارجية لهيكل الأرض. [1]
على الرغم من أن صخور الغلاف الصخري تعتبر لا زالت مرنة، إلا أنها ليست لزجة. غلاف الانسياب لزج، وحدود الغلاف الصخري وغلاف الانسياب هي النقطة التي يحدد فيها علماء الجيولوجيا وعلماء الريولوجيا، العلماء الذين يدرسون تدفق المادة؛ الاختلاف في الليونة بين الطبقتين العلوية للمعطف. تقيس الليونة قدرة المادة الصلبة على التشوه أو التمدد تحت تأثير الإجهاد، ويعد الغلاف الصخري أقل ليونة بكثير من غلاف الانسياب. [1]
هناك نوعان من الغلاف الصخري:
الغلاف الصخري المحيطي
الغلاف الصخري القاري.
الغلاف الصخري المحيطي مرتبط بالقشرة المحيطية ويكون أكثر كثافة قليلاً من الغلاف الصخري القاري.
إن الميزة الأكثر شهرة للغلاف الصخري للأرض هي نشاط الصفائح التكتونية.
النشاط التكتوني يصف التفاعل الخاص بالألواح الضحمة وهي التي تدعى الصفائح التكتونية. [1]
الغلاف الصخري يقسم لصفائح تكتونية؛ تكون مقسّمة كالآتي:
أمريكا الشمالية
البحر الكاريبي
أمريكا الجنوبية والقارة القطبية الجنوبية
سكوتيا والأوراسية
العربية
الإفريقية
الهندية والفيليبينية
الأسترالية
المحيط الهادئ
والنازكا [1]
إن غالبية النشاط التكتوني يحدث عند حدود هذه الصفائح التكتونية، حيث من الممكن أن تنزلق، تتفرّق، أو حتى تتراكب فوق بعضها البعض.
إن حركة الصفائح التكتونية تكون ممكنة بواسطة الطاقة الحرارية (الحرارة) من طبقة المعطف الخاصة بالغلاف الصخري. حيث أن الطاقة الحرارية هي ما تجعل الصفائح التكتونية أكثر مرونة.
تكون الصفائح التكتونية مسؤولة عن العديد من النشاطات التي تحدث في الأرض، متضمناً ذلك:
الزلازل
البراكين
تكوين الجبال
والخنادق في أعماق المحيطات [1]
إن النشاط التكتوني هو ما يقوم بتشكيل الغلاف الصخري بحد ذاته.
مكونات الغلاف الصخري؛ القاري والمحيطي، تكون أرقّ ما يمكن في الوديان المتصدعة وتلال المحيطات، في المكان الذي تكون الصفائح التكتونية متفرقة عن بعضها البعض