أساليب المشركين في محاربة الدعوة (1) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 349
عدد  مرات الظهور : 9,485,899
عدد مرات النقر : 329
عدد  مرات الظهور : 9,485,896
عدد مرات النقر : 223
عدد  مرات الظهور : 9,485,935
عدد مرات النقر : 176
عدد  مرات الظهور : 9,485,935
عدد مرات النقر : 323
عدد  مرات الظهور : 9,485,935

عدد مرات النقر : 23
عدد  مرات الظهور : 3,004,054

عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 2,998,643

عدد مرات النقر : 20
عدد  مرات الظهور : 2,999,167

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-19-2024, 09:19 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:15 PM)
آبدآعاتي » 3,719,868
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2253
الاعجابات المُرسلة » 791
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي أساليب المشركين في محاربة الدعوة (1)

Facebook Twitter


الخُطْبَةُ اَلأُولَى

إِنَّ الحَمْدَ لِلَّه، نَحْمَدُهُ ونَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغفِرهُ، ونَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفِسِنَا وَمِنْ سَيِّئاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، نَحْمَدُكَ رَبَّنَا عَلَى مَا أنعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا مِنْ نِعَمِكَ العَظِيمَةِ، وآلائِكَ الْجَسِيمَةِ؛ حَيْثُ أرْسَلتَ إلَيْنَا أَفْضَلَ رُسُلِكَ، وأنْزَلْتَ عَلَينَا خَيْرَ كُتُبِكَ، وشَرَعْتَ لَنَا أَفْضَلَ شَرائِعِ دِينِكَ، فَاللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إذَا رَضِيتَ، وَلَكَ اَلْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا، أَمَّا بَعْدُ:

أيُّهَا الإخْوَةُ المُؤمِنُونَ، تَحَدَّثْنَا فِي الْخُطْبَةِ الْمَاضِيَةِ عَنْ جَهْر النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بالدعوة أمام الناس كافة قريش وغيرهم، تَنْفِيذًا لِقَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿ فَاصْدَعْ بِمَا تُؤْمَرُ ﴾ [الحجر: 94]، إيذانًا بعالمية الدعوة، فكان النبي بذلك رسولًا للناس كافة، قال تَعَالَى: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ [الأنبياء: 107]، كما استفدنا عدم الانشغال بسفاسف الأمور وبدعاة الباطل عن الدعوة، مستفيدين ذلك من قوله تعالى: ﴿ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ ﴾ [الأنعام: 106].



وَبَعْدَ الصدع بالحقِّ عادت قريش الدعوة، وسعَتْ بكل السُّبُل لمحاربتها، واستعملت في ذلك وسائلَ كثيرةً، ونكتفي في خُطْبَتِنَا اَلْيَوْمَ[1] بالحديث عن بعض تلكم الأساليب.


عِبَادَ اللَّهِ، من بين الأساليب التي انتهجها المشركون للصدِّ عن دعوة الحق في زمن النبي وتتكرَّر في كل زمان ومكان يوجد فيه من على مِلَّتِهم في الكفر والشرك، نذكر ما يلي:

الأسلوب الْأَوَّلُ: الاعتراض على وحدانية الله وإنكار البعث والنشور: المشركون في زمن النبي صلى الله عليه وسلميثبتون توحيد الربوبية، فلو سألت أحدهم: من الذي خلقك؟ يقول لك: الله، ولئن سألته: من الذي يرزقك؟ يقول لك: الله؛ قال تَعَالَى: ﴿ وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ﴾ [الزمر: 38] إذن ما مشكلتهم؟ مشكلتهم في عدم تخصيص الله بالعبادة وحده، فهم إذن يشركون في توحيد الألوهية، ويتعجَّبون من دعوة النبي إلى جعل الإله إلهًا واحدًا فقالوا: ﴿ أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلَهًا وَاحِدًا إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ ﴾ [ص: 5]، فتجد المشرك إلى جانب إثبات الربوبية لله، يعبد الأصنام، ويستغيث بها، ويعتقد أنها تنفع أو تضر، ويقولون: إنها واسطة بينهم وبين الله، قال تَعَالَى: ﴿ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى ﴾ [الزمر: 3]، وإلى جانب شركهم في التوحيد، أنكروا المعاد والبعث، قال تَعَالَى: ﴿ زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ لَنْ يُبْعَثُوا قُلْ بَلَى وَرَبِّي لَتُبْعَثُنَّ ثُمَّ لَتُنَبَّؤُنَّ بِمَا عَمِلْتُمْ وَذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾ [التغابن: 7]، والآيات في الموضوع كثيرة، وملاحدة زماننا أكثر خُبْثًا من مشركي العرب، فالملاحدة ينكرون وجود الله من الأساس، وإذا حاججتهم بنعمة الإيجاد والنظام في هذا الكون، يقولون مجرد مصادفة، ومشركو العرب سوَّل لهم الشيطان عبادة الأصنام؛ لكن في زماننا نجد من يعبد الشيطان نفسه، نعوذ بالله من الضلال بعد الهُدَى.


الأسلوب الثاني: الاعتراض على شخص النبي صلى الله عليه وسلم واتهامه بما ليس فيه:

من لم يُوقِّر الله سبحانه بإفراده بالتوحيد ووقع في أظلم الظُّلْم، قال تعالى: ﴿ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ ﴾ [لقمان: 13]، ماذا تنتظر منه؟ أن يُوقِّر النبي! لن يفعل؛ ولذلك المشركون سعَوا للاعتراض على النبي من نواحي شتَّى، من ذلك:

• الاعتراض على بَشَريَّته: فقالوا: ﴿ أَبَعَثَ اللَّهُ بَشَرًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 94]، وَقَالُوا: ﴿ مَالِ هَذَا الرَّسُولِ يَأْكُلُ الطَّعَامَ وَيَمْشِي فِي الْأَسْوَاقِ لَوْلَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَلَكٌ فَيَكُونَ مَعَهُ نَذِيرًا ﴾ [الفرقان: 7]، وطلبهم هذا غير ممكن؛ لأن البشر يستأنسون برسول بشريٍّ مثلهم؛ ولذلك ردَّ الله عليهم بقوله: ﴿ قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا ﴾ [الإسراء: 95].



• الاعتراض على فقره: فقالوا: ﴿ لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْآنُ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ﴾ [الزخرف: 31]، قال مجاهد: عتبة بن ربيعة بمكة، أو ابن عبد ياليل الثقفي بالطائف.



• إطلاق جملة اتهامات في حق النبي، ولا أساس لها من الصحة والواقع؛ وإنما هي محض افتراء، فاتهموه بالكهانة والشعر والجنون؛ قال تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ * أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ ﴾ [الطور: 29، 30]، وقال تعالى: ﴿ وَقَالُوا يَاأَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ ﴾ [الحجر: 6]، واتهموه بالسِّحْر والكذب، قال تعالى: ﴿ وَعَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ وَقَالَ الْكَافِرُونَ هَذَا سَاحِرٌ كَذَّابٌ ﴾ [ص: 4]، وقال: ﴿ وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هَذَا إِلَّا إِفْكٌ افْتَرَاهُ وَأَعَانَهُ عَلَيْهِ قَوْمٌ آخَرُونَ فَقَدْ جَاءُوا ظُلْمًا وَزُورًا ﴾ [الفرقان: 4]، واتهموا ما جاء به النبي من القرآن بأنه أساطير الأولين، وَقَالُوا: ﴿ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَى عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا ﴾ [الفرقان: 5]، إلى غير ذلك ممَّا اتهموه به صلى الله عليه وسلم.



وكذلك أعداء الدعوة في كل زمان يحاولون النيل من الدُّعاة؛ بإطلاق الاتهامات والافتراءات الباطلة في حقِّهم، يساعدهم في ذلك الآلة الإعلامية المتطورة، ومهما يكُنْ فالله غالب على أمره، قال تعالى: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [الصف: 8].



فَاَللَّهُمَّ انصُر مَن نَصَر الدين، واخذُل من خذل المسلمين، آمِين، وَآخَرُ دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.



الخُطْبَةُ الثَّانِيَةُ

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى، وَصَلَّى اللَّهُ وسَلَّمَ عَلَى عَبْدِهِ الْمُصْطَفَى وَآلِهِ وَصَحْبِهِ، وَمَن اقْتَفَى، أمَّا بَعْدُ:

رَأَينَا فِي الخُطْبَةِ الْأُولَى أن من أساليب المشركين في محاربة الدعوة؛ الاعتراض على وحدانية الله وإنكار البعث، ثم الاعتراض على النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم واتهامه زُورًا وبُهْتانًا بأمور كثيرة، واختم بأسلوب ثالث وهو:

الأسلوب الثالث: اتهام المؤمنين بالضلال: قَالَ تَعَالَى: ﴿ وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ ﴾ [المطففين: 32]، وهذه سنة ودَأْب الكُفَّار ودُعاة الباطل في كل زمان ومكان، وهو اتهام أتباع الحق ومحاولة النيل منهم، ماذا قال قوم نوح لأتباعه، قالوا: ﴿ فَقَالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ مَا نَرَاكَ إِلَّا بَشَرًا مِثْلَنَا وَمَا نَرَاكَ اتَّبَعَكَ إِلَّا الَّذِينَ هُمْ أَرَاذِلُنَا بَادِيَ الرَّأْيِ وَمَا نَرَى لَكُمْ عَلَيْنَا مِنْ فَضْلٍ بَلْ نَظُنُّكُمْ كَاذِبِينَ ﴾ [هود: 27]، ماذا قال فرعون للسحرة لما آمنوا قال لهم: ﴿ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ وَلَتَعْلَمُنَّ أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى ﴾ [طه: 71]، وفي زماننا قد يتهم المُتمسِّك بدينه، والمدافع عن قيمه وشرائعه بالضلال، أو الإرهاب، أو التطرُّف، أو الرجعية، أو الأصولية، أو المعاداة لقيم الحداثة والإنسانية والكونية وغيرها من النعوت التي يروم أصحابها التنفير من الدين وأهله، والله غالب على أمره؛ ولكن أكثر الناس لا يعلمون، ألا فتمسكوا بدينكم حتى تلقوا ربكم، ولا يهمنكم كون الغالبية مع الباطل، فالله عز وجل يقول: ﴿ وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ * إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَنْ يَضِلُّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ﴾ [الأنعام: 116، 117].


فَاَللَّهُمَّ، أَرِنَا اَلْحَقَّ حَقًّا وَارْزُقْنَا اتِّبَاعَهُ، وَأَرِنَا الْبَاطِلَ بَاطِلًا وَارْزُقْنَا اجْتِنَابَهُ، اللَّهُمَّ أَعِزَّ الْإِسْلَامَ وَالْمُسْلِمِينَ، وَأَذِلَّ اَلشِّرْكَ وَالْمُشْرِكِينَ، آمِينْ. (تَتِمَّةُ الدُّعَاءِ).



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أساليب المشركين في محاربة الدعوة (7): إيذاء المؤمنين حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-19-2024 09:22 AM
أساليب المشركين في محاربة الدعوة (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-19-2024 09:21 AM
أساليب المشركين في محاربة الدعوة (3) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-19-2024 09:21 AM
أساليب المشركين في محاربة الدعوة (4) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-19-2024 09:21 AM
أساليب المشركين في محاربة الدعوة (5) طلب المعجزات حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-19-2024 09:21 AM


الساعة الآن 01:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.