ويكون التروبوسفير أكبر جزء من كتلة الغلاف الجوي حوالي 70:80 % من كتلة الغلاف الجوي،.
تكون الغيوم التي نراها في السماء هي القاعدة الرئيسية لهذه الطبقة.
جميع أنواع ظواهر تغير الطقس هي الخصائص الرئيسية لهذا الجزء من الغلاف الجوي.
تتكون طبقة التروبوسفير من غازات التدفئة مثل غاز ثاني أكسيد الكربون، والميثان وأكسيد النيتروز، والغازات الصناعية.
كل تلك الغازات تكون مسؤولة على دفء الأرض، عن طريق منع فقدان الحرارة في الفضاء.
الستراتوسفير:
هذه الطبقة هي الطبقة العليا من طبقة التروبوسفير، والتي تبعد حوالي 31 ميلًا أو 50 كم عن سطح الأرض،.
تكون طبقة الأوزون هي الجانب الرئيسي لتلك الطبقة.
تعمل على حماية الكائنات الحية من الأشعة فوق البنفسجية، والتي قد تسبب مرض السرطان وخاصة سرطان الجلد.
تسمى طبقة الستراتوسفير بأنها الطبقة المستقرة من طبقات الغلاف الجوي.
طبقة الستراتوسفير هي الطبقة المثالية للطائرات التجارية، والسبب في ذلك قلة الحركة الجوية أو انعدامها.
تمتص طبقة الأوزون الموجودة في الستراتوسفير كمرشح يحمينا من الأشعة فوق البنفسجية الضارة.
تمتص الأشعة فوق البنفسجية وتنتج جزيئات وذرات الأكسجين.
تمنع طبقة الأوزون وصول الأشعة فوق البنفسجية الضارة إلى الأرض.
يطلق على الستراتوسفير الدرع، الذي يحمي سطح الأرض من خلال ترشيح الأشعة الضارة لأشعة الشمس.
الميزوسفير:
من أهم طبقات الغلاف الجوي والتي تقع فوق طبقة الستراتوسفير، وأسفل الغلاف الحراري.
يبلغ بعدها عن سطح الأرض حوالي 53 ميل أو 85 كم من سطح الأرض.
السمة الرئيسية لهذه الطبقة من طبقات الغلاف الجوي هو انخفاض درجة حرارتها كلما ارتفعنا.
الغلاف الجوي:
تعد تلك الطبقة هي الطبقة الثانية من سطح الغلاف الجوي للأرض.
تتمكن هذه الطبقة من امتصاص الأشعة السينية والأشعة فوق البنفسجية التي تأتي من الشمس على سطح الأرض.
الأيونوسفير:
تقع هذه الطبقة من الغلاف الجوي على ارتفاع 50 إلى 400 ميل فوق سطح الأرض، والطبقة التالية من الغلاف الحراري.
تتمثل الوظيفة الرئيسية لهذه الطبقة في تحويل موجات الراديو المستخدمة في أغراض الملاحة والاتصال.
طبقة الإكزوسفير:
تعد تلك الطبقة هي الطبقة العليا من الغلاف الجوي.
تتلاشى في فراغ الفضاء، ولا يوجد حولها أي طبقة أخرى