زيادة الوعي لدى الطفل.
خلق الفرص المواتية للسلوك الإيجابي.
الدور المكمل مع المدرسة.
التفاعل مع أنشطة المدرسة المعنية بتعزيز السلوك الإيجابي.
توظيف التقنيات في خدمة المهمة.
دعم الطفل في لحظات النجاح.
يتمثل دور الأسرة في تعزيز السلوك الإيجابي من خلال تأثيرها الفاعل والأساسي في ثقافة الطفل كأقوى البيئات تأثيراً على سلوكياته، ويبدو أثرها من خلال صبغ سلوكه بصبغة اجتماعية، والإشراف على توجيه سلوكه وتكوين شخصيته، عموماً سيتمثل هذا الدور بما يلي من النقاط:
زيادة الوعي لدى الطفل: توعية الطفل بضرورة الالتزام بالأخلاق الحسنة والتي تتناسب تدريجياً مع العمر وخصائص النمو.
خلق الفرص المواتية للسلوك الإيجابي: فالأسرة تتيح الفرصة للأطفال للممارسة السلوك الإيجابي في كافة المواقف وظروف الحياة.
الدور المكمل مع المدرسة: فيجب التواصل مع المدرسة لضمان تعزيز السلوك الإيجابي لدى أبناء الأسرة مهما كان مستوى الطالب العمري وجنسه.
التفاعل مع أنشطة المدرسة المعنية بتعزيز السلوك الإيجابي: فيجب المواظبة على المشاركة بالندوات والاجتماعات التي تدعو لها إدارة المدرسة لتعزيز السلوك الإيجابي.
توظيف التقنيات في خدمة المهمة: بالاستفادة من المقومات المتاحة بما يخدم الوصول إلى الهدف بتعزيز السلوك الإيجابي.
دعم الطفل في لحظات النجاح: ضرورة المشاركة في حفلات تكريم الأبناء ما يعزز عور الاهتمام فينعكس إيجاباً على سلوك الطفل.