الإمامة والأئمة فى كتاب الله - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 396
عدد  مرات الظهور : 13,847,347
عدد مرات النقر : 413
عدد  مرات الظهور : 13,847,344
عدد مرات النقر : 279
عدد  مرات الظهور : 13,847,383
عدد مرات النقر : 202
عدد  مرات الظهور : 13,847,383
عدد مرات النقر : 497
عدد  مرات الظهور : 13,847,383

عدد مرات النقر : 56
عدد  مرات الظهور : 7,365,502
عدد مرات النقر : 36
عدد  مرات الظهور : 3,526,7360
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 3,526,7301
عدد مرات النقر : 32
عدد  مرات الظهور : 3,526,7262
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 3,526,7243

عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 7,360,091

عدد مرات النقر : 39
عدد  مرات الظهور : 7,360,615

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-09-2024, 04:00 PM
عطيه الدماطى متواجد حالياً
    Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 92
 جيت فيذا » May 2023
 آخر حضور » يوم أمس (05:06 PM)
آبدآعاتي » 12,674
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 123
الاعجابات المُرسلة » 0
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »
 
افتراضي الإمامة والأئمة فى كتاب الله

Facebook Twitter


الإمامة والأئمة فى كتاب الله
عندما تذكر كلمة الإمامة يتبادر إلى الذهن أمرين هما :
الأول أئمة أهل البيت فقد اشتهروا بهذا الاسم وهم كما يزعمون اثنى عشر إماما منهن أحد عشر ماتوا وبقى واحد مختفى كما يقال منذ أكثر من ألف سنة ولم يظهر حتى الآن
الثانى أئمة المساجد وهم من يقودون صلاة الجماعة والمعنى الحالى :
أنهم خطباء المساجد
والغريب أن الله لم يسم قائد الصلاة إماما وإنما سماه مقيم الصلاة كما فى قوله سبحانه :
" وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ "
فى كتاب الله لا نجد أيا من تلك المعانى التى اخترعها الفقهاء وأهل الروايات فالموجود :
أن كتاب الله أيا كان اسمه التوراة والإنجيل والقرآن ...وحتى أم الكتاب أو السجل الشامل لكل ما فى السموات والأرض سماه الله :
الإمام
والمقصود:
أنه من يتبع الناس أحكامه كما يتبع المصلون أعمال مقيم الصلاة
ومن ثم وجدنا الله يسمى التوراة والقرآن إماما حيث قال :
"وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ"
وكرر نفس الكلام حيث قال :
"أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ مِنَ الْأَحْزَابِ فَالنَّارُ مَوْعِدُهُ فَلَا تَكُ فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ إِنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ"
فكتاب موسى(ص) وكتاب القرآن وهو المصدق وهو البينة كلاهما إمام الناس
والمعنى واضح وهو :
أن المسلمين يتبعون والمقصود يطيعون الوحى المنزل ولا يطيعون بشر أو غيرهم من المخلوقات فى كل الأحوال
وبين الله أن كل أعمال الموتى وما صنعوا فى الدنيا مسجلة والمقصود :
مصورة تصويرا حيا صوتا وصورة من أول عمل حتى أخر عمل فى الإمام المبين وهو :
الكتاب المنشور
وسمى الله كتاب العمل إماما لأنه يقود الإنسان إلى الجنة أو إلى النار
وفى المعنى قال سبحانه :
"إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ"
وقد بين الله أن يوم القيامة يدعى كل واحد من الناس إلى إمامه والمقصود يسلم كل فرد كتابه المنشور وبلفظ أخر يسلمه قائده وهو قاضيه العدل الذى يدخله الجنة أو يدخله النار
وفى المعنى قال سبحانه :
"يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلًا "
ونجد الله قد قسم الأئمة إلى نوعين :
الأول أئمة الكفر وهم :
كبار الكفار
وفى أمثالهم طلب الله قتالهم حيث قال سبحانه:
"وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ"
الثانى أئمة الهداية وهم الرسل مثل إبراهيم (ص) ولوط(ص) وإسحاق(ص) ويعقوب(ص) وفيهم قال سبحانه :
" وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً وَكُلًّا جَعَلْنَا صَالِحِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ"
وقسم الله الأئمة تقسيم أخر هو :
أن الناس فى المجتمع ينقسمون إلى أئمة وأتباع فبين أن الرسل (ص) هم الأئمة يهدون الناس بأمر وهو وحى الله إلى الخيرات وهو ما أسماه :
الصبر
وفى المعنى قال سبحانه :
"وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ"
فهنا جعل من بنى إسرائيل أئمة بقوله:
" وجعلنا منهم أئمة"
والمعنى الأخر أن كل الناس أئمة والمقصود :
كل منهم يتحكم فى نفسه
لقد بين الله أنه جعل كل بنى إسرائيل فى عهد موسى (ص) أئمة حيث قال سبحانه :
"وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ"
وهو ما فسره موسى (ص) فى موضع أخر بأنه جعلهم ملوكا حيث قال :
" وجعلكم ملوكا "
والمقصود :
أنهم يتحكمون كل واحد فى نفسه فهم حكام أنفسهم حيث كل واحد يتحكم فى إرادته فيؤمن
وعندما نعود إلى كفر القوم عندما عصوا أمر دخول الأرض المقدسة نجد أن موسى(ص) قال :
رب لا أملك إلا نفسى وأخى
والمقصود :
خالقى لا أحكم إلا فى نفسى بوحيك وأخى يحكم فى نفسه بوحيك
وفى المعنى قال سبحانه :
"قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ"
وبين الله أن فرعون وجنوده وهم أتباعه كلهم أئمة يدعون إلى النار والمقصود :
قادة يسوقون أنفسهم إلى دخول النار بما عملوه فى حياتهم
وفى المعنى قال سبحانه :
"وَقَالَ فِرْعَوْنُ يَاأَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَاهَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلْ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لَا يُرْجَعُونَ فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لَا يُنْصَرُونَ "
وبين الله أنه ابتلى الرسل(ص) بابتلاءات والمقصود :
أنه اختبرهم اختبارات متعددة
ومنهم إبراهيم (ص)الذى نجح فى فى طاعة الله فى كل الاختبارات فجعله الله :
إماما للناس
والمقصود :
رسول هداية للبشر
وفى المعنى قال سبحانه :
"وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي قَالَ لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ"
وبين الله :
أن المسلمين كل منهم يطلب من الله التالى :
أن يجعله للمتقين إماما
والمقصود :
ان يجعله أسوة أو قدوة لهداية الناس من خلال أعمالهم الصالحة
وجعل الله ثوابهم الجنة
وفى المعنى قال سبحانه :
"والَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا"
وعلى السابق :
الأئمة كلمة تطلق على كل البشرية عامة كما تطلق على بعض منهم مخصوص حسب سياق الكلام
وما تعارف عليه الناس من إطلاقها على من يسمونهم رجال الدين هو :
اطلاق غير صحيح
الغريب فى الأمر هو :
أن السنة أطلقوا على كبير الأزهر الذى أسموه شيخ الأزهر :
الإمام الأكبر
وهو ما يعنى :
رفع بعض من بقية البشر على الرسل(ص) أنفسهم فلم يسم الله رسول من الرسل إماما أكبر
وهو إطلاق محرم
والشيعة يطلقون على فقهاءهم نفس اللفظ بزيادات مثل الإمام آية الله الخومينى والإمام أية الله الخامئنى
والعجيب الغريب هو :
أن لفظ الأئمة عند الشيعة فى المذهب الاثنى عشرى يقتصر إطلاقه فى مذهبهم على :
الأئمة الاثنا عشر
ومع هذا خالفوا مذهبهم باطلاق لفظ الإمامة على الخومينى والخامئنى وهو كفر منهم بعدد الأئمة الذى حددته رواياتهم وبناء عليه أسموه :
المذهب الاثنى عشرى أو المذهب الجعفرى
وتجد فى كتب التراجم والتاريخ من يلقبون بعض الفقهاء بلقب :
إمام الأئمة مثل ابن خزيمة الذى قال عنه ابن الملقن :
" ابنُ خُزَيْمَة قَدْ عُلِمَ شِدَّةُ تَحَرِّيْهِ فِي الرِّجَال، وَاجْتِهَادِهِ، حَتَّى لُقِّبَ بِإِمَامِ الأَئِمَّةِ، وَانْفَرَدَ بِذَلِكَ مِنْ بَيْنِ أَقْرَانِهِ"
ومثل مالك صاحب المذهب المالكى لقبوه بلقب محرم أخر وهو :
سيد الأئمة فقد قال أبو زكريا السلماسى عنه :
“أما مالك، فإنه لممالك الفضائل مالك، ولمسالك التقوى والورع سالك، إمام دار الهجرة بالاتفاق، ومفتي الحجاز بالإطباق، فقيه الأمة وسيد الأئمة"
وهذه ألقاب وأمثالها مخالفة لدين الله لأنها تجعل بعض البشر أفضل من الرسل(ص) وهم أئمة الهدى



 توقيع : عطيه الدماطى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:58 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.