ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فعاليات احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 413
عدد  مرات الظهور : 16,757,553
عدد مرات النقر : 437
عدد  مرات الظهور : 16,757,550
عدد مرات النقر : 301
عدد  مرات الظهور : 16,757,589
عدد مرات النقر : 213
عدد  مرات الظهور : 16,757,589
عدد مرات النقر : 572
عدد  مرات الظهور : 16,757,589

عدد مرات النقر : 63
عدد  مرات الظهور : 10,275,708
عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 6,436,9420
عدد مرات النقر : 49
عدد  مرات الظهور : 6,436,9361
عدد مرات النقر : 45
عدد  مرات الظهور : 6,436,9322
عدد مرات النقر : 49
عدد  مرات الظهور : 6,436,9303

عدد مرات النقر : 196
عدد  مرات الظهور : 10,270,297

عدد مرات النقر : 53
عدد  مرات الظهور : 10,270,821

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبضآت إسلآمِيـہ ~•₪•

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم يوم أمس, 01:47 PM
عطيه الدماطى متواجد حالياً
    Male
Awards Showcase
 
 عضويتي » 92
 جيت فيذا » May 2023
 آخر حضور » يوم أمس (01:47 PM)
آبدآعاتي » 13,195
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond reputeعطيه الدماطى has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 131
الاعجابات المُرسلة » 0
تم شكري » » 12
شكرت » 0
 
افتراضي مراجعة لمقال الرعاية الاجتماعية للاجئات المهاجرات

Facebook Twitter


مراجعة لمقال الرعاية الاجتماعية للاجئات المهاجرات
الكاتب هو يحيى شهوان والمقال هو واحد من المقالات التى تعتمد أسلوبا دفاعيا ضد اتهام الكفار سواء سموهم مستشرقين او مستعربين أو غير هذا الرسول(ص) بكونه شخص شهوانى وأن زواجه بأكثر من العدد المحدد لغيره من المسلمين هو دليل واضح على أن الرسالة من تأليفه وليست من عند الله فالله لا يحابى أحد من البشر كما يقال
الكاتب فى مقاله يحاول أن يلوى عنق الآيات لكى يبعد الشبهة عن الرسول (ص)بطريقة مغلوطة فمقاله قائم على أساس مغلوط وهو :
ان الآيات تطلب من الرسول (ص) أن يزوج تلك النساء غيره وليس نفسه
وهو ما يتعارض مع منطوق الآية في قولها :
"يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ"
فالتحليل هو للنبى" لك "
ولو أخذنا بما فهمه الكاتب لكان معناه أن على الرسول (ص) أن يزوج زوجاته لغيره لأنهن ذكرن في البداية وهو كلام ولا مؤاخذة كلام مجنون فكيف يزوج الزوج زوجته وهو لم يطلقها ؟
كما يتعارض مع منطوق قوله :
"وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ"
فهنا المرأة وهبت نفسها لواحد وهو النبى(ص) وهو ما يتعارض مع المعنى الذى اخترعه الكاتب وهو أن يزوجها غيره لأنه قال بعدها " خالصة لك "
فلو كانت لغيره ما قال" خالصة لك "
وأما لفظ يستنكحها فهو طلب الزواج منها لأن الزواج يتطلب موافقة الطرفين وهى أعلنت موافقتها بالهبة له بينما بقى رأيه هو وهو موافقته التى تتحقق بطلب زواجه منها فيما بعد
الحل الذى قدمه الكاتب لم يكن حلا وإنما غلط ظاهر لا توافقه الآية عليه
ويتناول الكاتب الحل في مقاله مبينا وجهة نظره حيث قال :
"تمثل الآية التي تتحدث عن النبي وخياراته كولي أمر المؤمنين (الأحزاب: 50)، حيث جاء الخطاب بصفته البشرية، نقطة محورية في فهم مقاصد الشريعة الإسلامية، خاصة فيما يتعلق بمكانة النبي ودوره في المجتمع الإسلامي الناشئ. تتطلب هذه الآية قراءة متعمقة تتجاوز الفهم التقليدي الذي يربطها حصريًا بتعدد الزوجات ومحاباته للنبي بشكل شخصي، لنتدبر أبعادها الاجتماعية والدعوية الأوسع.
1- تحليل دلالة "إحلال" الأزواج للنبي
الآية ذكرت الفئات ممن هن حلال في عقود النكاح ولم تذكر العمة أو الخالة رغم كونهما من المحرمات في عقود النكاح، وهذا يشير إلى أن الآية ليست بصدد تشريع جديد فيما يتعلق بالزواج، بل تتناول موضوعًا آخر لا يتعلق بعقود النكاح نهائيًا.
الفئات المذكورة في الآية هن من المؤمنات اللاتي لا يُمنع الزواج بهن شرعًا، مما يعني أن ذكرهن لا يتعلق بالتحليل من حيث الحكم الفقهي، بل من حيث الدور الاجتماعي الذي يلعبنه في بناء المجتمع الإسلامي."
بالطبع لو كان المقصود تزويج النساء المهاجرات فلماذا اقتصرت الآية على بنات العم والخال وبنات العمة والخالة فقط دون بقية النساء فلو كان المقصود كما يقول الكاتب لكان المطلوب تزويج كل نساء المؤمنين غير المتزوجات
الحل يقدم مشكلة أخرى فكما يقول المثل خرجنا من نقرة وقعنا في دحديرة فهنا يكون الوحى محابيا لبنات عم وخال وعمات وخالات الرسول (ص) بدلا من الرسول (ص) كما يزعمون
وقال الكاتب :
2- معنى "أن يستنكحها" ودور النبي كوليّ
مفهوم "النكاح" في القرآن غالبًا ما يدل على عقد الزواج، لكن مصطلح "الاستنكاح" يحمل دلالة إشرافية، حيث يُشير إلى عملية تزويج المرأة وليس الزواج منها بالضرورة. وهذا ينسجم مع دور النبي كمسؤول عن الفئات الضعيفة، ومنها المهاجرات المؤمنات اللاتي لم يكن لهن أولياء في المجتمع الجديد."
هنا الكاتب يزعم ان الآية تخص المهاجرات المؤمنات رغم أنها حددت امرأة واحدة فعلت فعلا لم يفعله أحد من بقية النساء وهو " وهبت نفسها للنبى" فلو كان المقصود بقية المهاجرات لقال وهبن أنفسهن للنبى (ص)حتى يستقيم المعنى ولو كان يقصد الجمع لقال " خالصات " وليس خالصة لكونها واحدة
والكاتب يفترض فرضا لا وجود له وهو كون كل المهاجرات غير متزوجات وهو ما يعارض أن بعضهن كن متزوجات من كفرة فحرمهم الله عليهن حيث قال :
"يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمُ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ"
وبعض المهاجرات كن متزوجات من مسلمين ومن ثم لا يحل تزويجهم لغيرهم
وكرر الكاتب نفس المعنى حيث قال :
3- "مسؤولية "أُولِي الْأَمْرِ" في الإشراف على الفئات الضعيفة
ترتبط هذه الآية بمفهوم "أُولِي الْأَمْرِ" كما ورد في (النساء: 59)، حيث يظهر أن دور القيادة في الإسلام ليس مجرد حكم سياسي، بل هو مسؤولية اجتماعية تتطلب رعاية المستضعفين وتنظيم أمورهم، ومنها تزويج النساء اللاتي لا وليّ لهن. هذا يتضح أكثر عند ربط الآية بمقاصد الإسلام الكبرى في تحقيق العدل والتكافل الاجتماعي.
4- لماذا جاءت بنات العم والخال بالمفرد بينما بنات العمات والخالات بالجمع؟
وفقًا لهذا الفهم، فإن الصياغة اللسانية في الآية تعكس الفرق بين من يحتاج إلى رعاية مباشرة ومن لا يحتاج:
"بَنَاتِ عَمِّكَ" و"بَنَاتِ خَالِكَ" بالإفراد:
العم والخال يُذكران كمصدر قرابة فقط، دون أن يكونا مشمولين بالرعاية المباشرة، وبالتالي جاء ذكر بناتهم فقط دون حاجة إلى تضمينهم شخصيًا.
"بَنَاتِ عَمَّاتِكَ" و"بَنَاتِ خَالَاتِكَ" بالجمع:
العمة والخالة غالبًا ما يكنّ في موقع احتياج للرعاية، فتم تضمين بناتهن بشكل طبيعي ضمن الرعاية الممنوحة لهن.
لم يكن هناك حاجة إلى تحليل العمة أو الخالة في هذا السياق، مما يعني أن ذكر بناتهن بالجمع يعزز فكرة الشمولية في الرعاية الاجتماعية التي تؤكدها الآية."
هنا الكاتب يفترض افتراض مغلوط أخر وهو :
ان بنات العم والخال غير مشمولات بالرعاية لوجود الآباء بينما بنات عماته وخالاته هن المشمولات وهو كلام لا يمكن عقله لأنه يفترض أن أزواج العمات والخالات موتى جميعا وهو ما دليل عليه
وكرر الكاتب ما سبق من معنى مغلوط حيث قال:
5-" الحكمة من هذا التشريع
إن تحليل الآية في سياقها الاجتماعي يكشف أنها جاءت لتحقيق المقاصد التالية:
• تمكين المرأة المؤمنة: منح النساء المؤمنات، خاصة المهاجرات، فرصة للعمل بأجر والاندماج في المجتمع الإسلامي الجديد.
• إرساء التكافل الاجتماعي: توفير بيئة آمنة ومستقرة للنساء المستضعفات عبر تزويجهن بمن يناسبهن وبرضائهن.
• تعزيز الدعوة الإسلامية: من خلال إشراك النساء المؤهلات في دعم الرسالة الإسلامية، بدلًا من بقائهن في حالة عوز أو تهميش.
6- "لكي لا يكون عليك حرج" في سياق التكليف
الهدف من هذه التيسيرات ليس منح النبي امتيازات شخصية، بل تسهيل مهمته الدعوية والاجتماعية. فمسؤوليته كقائد تفرض عليه أعباءً إضافية، منها الإشراف على النساء المحتاجات للزواج أو العمل، وهذه المهمة حساسة مما يوجب على رأس الهرم توليها والإشراف عليها خالصة له، وليس تعميمها على من قد يستغلها لأغراض شخصية.
7- "وكان الله غفورًا رحيمًا" ودلالتها في ختم الآية
ختم الآية بهذه العبارة يشير إلى رحمة الله في تشريعاته التي تراعي احتياجات المجتمع، وتؤكد أن الأحكام ليست مجرد أوامر جافة، بل تصب في تحقيق مقاصد العدل والرحمة.
الخلاصة: دروس عالمية من الآية
1. الإدارة الحكيمة للمجتمع: القيادة في الإسلام ليست تسلطًا بل مسؤولية لرعاية الضعفاء.
2. دور المرأة في بناء المجتمع: المرأة ليست عنصرًا هامشيًا، بل شريك أساسي في الدعوة والعمل المؤثر.
3. التشريع الإسلامي قائم على المقاصد: كل حكم له هدف يخدم استقرار المجتمع ونماءه.
بهذا الفهم الدقيق، تتضح الصورة الحقيقية للآية بعيدًا عن القراءات السطحية التي تركز فقط على تعدد الزوجات للنبي أو الحاكم/ولي الأمر، إذ أن مقاصدها تتجه نحو بناء مجتمع متكامل قائم على العدل والتكافل والرعاية الشاملة لكل فئاته."
والكاتب مخطىء فالحاكم ليس مسئولا عن تزويج المسلمات ضعيفات أو قويات فالتزويج مسئولية ولى الأمر إن وجد أو مسئولية المرأة خاصة أن الإسلام لم يوجب على المرأة في الزواج أى شىء على الإطلاق سوى الموافقة فليس عليها مهر ولا جهاز ولا سكن ولا أى شىء فهى تحضر كما يقال بثيابها لبيت الزوجية
المشكلة التى لم يراها الكاتب وغيره هو :
أن المسلمين في بدايات الهجرة كانوا فقراء وجوعى ولم يكن في مقدور أحد أن يتزوج بنات عم الرسول (ص) وخاله وعماته وخالاته والمرأـة المؤمنة لكونهم كانوا في حالة فقر مدقع جميعا مع اقتسام الأنصار أموالهم مع المهاجرين وفى هذا قال سبحانه :
"وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ"
ومن ثم تلك البنات والمرأة كن في بيت النبى (ص)ينفق عليهن وكان يدخل عليهن كأى رجل يدخل بيته فجأة عندما يعود من عمله أو غير هذا فيجد أن بعضهن بعض عوراتهن ظاهرة ومن ثم حلا لمشكلة النظر وحلا لمشكلة تلك العورات كان لابد أن يتزوجهن منعا لحدوث الزنى خاصة أن حالة الفقر استمرت فترة طويلة ولم يكن في مقدور أحد زواجهن نتيجة الفقر
فالزواج النبوى من تلك البنات والمرأة كان اضطرارا وليس من أجل الشهوة وهو أمر وجد في الرسالات السابقة كما في تزويج الأخ والأخت في رسالة آدم (ص) اضطرارا لعدم وجود غيرهم
بقيت كلمة وهو أن الكاتب هرب من الآية بهذا الحل المغلوط ومع هذا توجد آية أخرى تقول نفس القول وهى :
"لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا"
لم يذكرها ولم يقدم لها الحل
المصيبة الأخرى أن نهاية الآية التى تعرض لها ولم يذكر منطوقها تقول في نهايتها :
"قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ"
فهنا اعتراف صريح بأنه النبى(ص) سيتزوج عدد أكثر من العدد المحدد لبقية المؤمنين
ومن ذكروا المعضلة التى تخيلوها فى الآية تناسوا التالى :
أن النبى (ص) عليه مسئوليات كبرى لا تجعل لديه وقت كثير لحكاية الشهوة فهو يعمل ليلا ونهارا فمطلوب منه أن يكون داعية وقاضيا ومعلما ومجاهدا ومتلقى للأخبار ومنظم للمجتمع ..........
أن النبى(ص) فى مقابل ما يقال أنه محاباة له عليه عقوبات ليست على بقية المؤمنين فهو لو كذب فى الوحى فسيتم شل لسانه وقطع الوحى عنه كما قال سبحانه :
" وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44) لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45) ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46) فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ"
بينما الكاذب من بقية الناس يجلد فقط
ان النبى(ص) يواجه العالم كله ويجاهرهم بكون أديانهم فاسدة وهو أمر واجب عليه وحده بينما بقية المؤمنين ليست هذه المواجهة مفروضة عليهم كما قال سبحانه :
" وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذير "
والمفروض أن فى مقابل هذا العقبات والصعوبات يكون هناك شىء زائد له وحتى هذا الزائد له لن يجد وقتا كافيا للاستمتاع به كبقية الناس فهو معرض لأن يأتيه مسلم أو مسلمة وهو يستمتع طالبا حاجة مثل المرأة التى جادلته فى زوجها فيترك المتعة لكى يحل المشكلة



 توقيع : عطيه الدماطى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.