تأليف ميخائيل بولغاكوف (تأليف) يوسف حلاق (ترجمة) عبد الله حبه (مراجعة)
نبذة عن الرواية
من فاوست، ومن مواجهة بيلاطس، ومن متّى ويهوذا، وكانط، وتولستوي، وغوغول وغيرهم، يستمد بولغاكوف رؤيته في مواجهة تلك الأيام الشديدة الوطأة على الناس في الاتحاد السوفياتي، التي انتشرت فيها الاتهامات بالعمالة، وكراهية الأجانب، والشك في كل شخص، والتعرُّض للاعتقال لأدنى سبب، وحيث تعيش عدة عائلات في شقة واحدة، ويسعى الناس عن طريق التزلّف والخداع لتحسين أوضاعهم.. إنه يواجه بروح هزلية ساخرة ذلك الجنون الشيطاني وتلك الأوضاع السوريالية.رواية باهرة محلّقة؛ إنها انصهار عجيب لعناصرشديدة الاختلاف... كأنها مقطوعة موسيقية يعزفها الأرغن والناي والمزمار معا،ً في حينيشعل شخص ما مفرقعات بين أقدام العازفين ـ نيويورك تايمز.
هي حقاً واحدة من أعظم الروايات الروسية في هذا القرن [العشرين] ـ نيويوركبوك ريفيو.
كتاب مؤثر تأمّلي غامض بهيج إلى أقصى حدـ شيكاغو تريبيون.
رفيعة، فكاهية، واسعة الخيال... بجدارة تحتل مكانها ضمن التراث الغوغوليالعظيم في ميدان القص الهجائي ـ نيوزويك.
جَذَلٌ جامحٌ سورياليّ...رواية لامعة فضّاحة متألّقة ـ جويس كارول أوتس.
متلألئة، ساحرة، هزلية، شديدة العمق، محيّرةأحياناً... عمل هجائي سياسي اجتماعي وافر الغنى يحرر القارئ ويقدم مثلاً سياسياً أخلاقياًبالغ العمق... قطعة من براعة الأداء ضمن تحفة فنية بطولية حقاً؛ إنها مهرجان للخيالـ من مقدمة سيمون فرانكلين.