تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 10,052,073
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 10,052,070
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 10,052,109
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 10,052,109
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,052,109

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,570,228

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,564,817

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,565,341


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 12-31-2022, 07:24 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره

Facebook Twitter


إِنَّ الْحَمْدَ لِلَّهِ، نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ، وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا، وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ؛ أمَّا بعد:
جَمَعَ اللهُ تعالى لنبيِّه الكريم صلى الله عليه وسلم من الصفات والخصائص ما لم يجمعه لبشر، وافترض على العباد طاعته وتعظيمه وتعزيره وتوقيره ورعايته والقيام بحقوقه، وامتثال ما جاء عنه من المنطوق والمفهوم، والصلاة عليه والتسليم، ونشر شريعته بالعلم والتعليم، وجعل الطُّرقَ مسدودةً عن جنته؛ إلاَّ مَنْ سلَكَ طرِيقَه واعترفَ بمحبَّتِه، وشرح له صدرَه، ورفع له ذِكرَه، ووضع عنه وِزرَه، وجعل الذِّلةَ والصَّغارَ على مَنْ خالف أمرَه، فيا سعدَ مَنْ وُفِّقَ لذلك، ويا وَيْحَ مَن قصَّر عن هذه المسالك[1].

ومن دلائل اتِّباع السُّنة تعظيم النبيِّ صلى الله عليه وسلم وتوقيره وإجلاله، وتعظيم سُنَّته؛ بل ذلك من شعب الإيمان العظيمة، ومن حقوقه صلى الله عليه وسلم على أمته أن يُهاب ويُعظَّم ويُوقَّر ويُجلَّ أكثر من كلِّ ولدٍ لوالده، ومن كلِّ عبدٍ لسيِّده، وقد أمر الله تعالى بذلك في القرآن العظيم بقوله: ﴿ لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ ﴾ [الفتح: 9]. وقال سبحانه: ﴿ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الأعراف: 157].

قال ابن تيمية رحمه الله: (التعزير: اسم جامع لِنَصرِه وتأييدِه ومَنعِه من كلِّ ما يؤذيه. والتوقير: اسم جامع لكلِّ ما فيه سكينة وطمأنينة؛ من الإجلال والإكرام، وأنْ يُعامل من التشريف والتكريم والتعظيم بما يصونه عن كلِّ ما يُخرجه عن حدِّ الوقار)[2]. وقال ابن كثير رحمه الله: (التوقير: هو الاحترام، والإجلال، والإعظام)[3].

قال الحليمي رحمه الله: (فمعلوم أنَّ حقوق رسول الله صلى الله عليه وسلم أجلَّ وأعظمَ وأكرمَ وألزمَ لنا وأوجبَ علينا من حقوق السَّادات على مماليكهم، والآباء على أولادهم؛ لأنَّ الله تعالى أنقَذَنا به من النار في الآخرة، وعَصَم به لنا أرواحنا وأبداننا وأعراضنا وأموالنا وأهلينا وأولادنا في العاجلة، فهدانا به لِمَا إذا أطعناه فيه أدَّانا إلى جنات النعيم. فأية نعمةٍ توازي هذه النِّعم، وأية مِنَّةٍ تُداني هذه المِنَن؟

ثم إنه جلَّ ثناؤه ألْزَمَنا طاعتَه، وتوعَّدَنا على معصيته بالنار، ووعدنا باتِّباعه الجنة. فأيُّ رُتبةٍ تُضاهي هذه الرُّتبة، وأيُّ درجةٍ تُساوي في العلا هذه الدرجة؟ فحَقٌّ علينا أنْ نُحِبَّه ونجِلَّه ونُعظِّمه ونَهابَه أكثرَ من إجلال كلِّ عبدٍ سيِّدَه وكلِّ ولدٍ والِدَه. وبمثل هذا نَطَقَ القرآنُ، ووَرَدَت أوامِرُ الله جلَّ ثناؤه)[4].

والإسلام دين الخُلُق الحَسَن والفِعل الجميل، دين العرفان بحقوق الناس، جعل الله فيه طاعة الوالدين من أوجب الواجبات ما لم تُخالف الشريعة، وبِرَّهما من أعظم القربات وإن لم يؤمِنا بالله تعالى؛ لأنهما سبب وجود الإنسان في هذه الحياة.

فإذا كان هذا في حقِّ الوالدين - وهما كافران؛ لأنهما سبب الوجود في حياةٍ قصيرة فانية، تملؤها الابتلاءات والمحن، فما الظَّن بمَنْ هو سبب السعادة لك في الدنيا، وسبب حياتك في الآخرة، ونعيمك في الجنة، إنَّ الآباء وإنْ كانوا سبباً مباشراً في حياة فانية، ولا يمنحوها إلاَّ لأبنائهم الذين من أصلابهم وأترابهم، فإنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم سبب في عودتك حيًّا بعد موتك، ولكنها حياة سرمدية أبدية، تهنأ فيها أبداً، وتخلد فيها أبداً، وقد منَحَها لك، وليس بينك وبينه نسب أو صهر، ألا يستوجب ذلك منك تعظيمَه وتوقيرَه ومتابعتَه.

والصحابة الكرام رضي الله عنهم هم أكثر الناس تعظيماً وتوقيراً للنبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنهم أعرف الأمة به، وما أجمل ما وصفهم به عروة بن مسعود الثقفي رضي الله عنه – حين فاوَضَ النبيَّ في صلح الحديبية، فلمَّا رجع إلى قريش قال لهم: (أَيْ قَوْمِ! وَاللَّهِ لَقَدْ وَفَدْتُ عَلَى الْمُلُوكِ، وَوَفَدْتُ عَلَى قَيْصَرَ وَكِسْرَى وَالنَّجَاشِيِّ، وَاللَّهِ إِنْ رَأَيْتُ مَلِكًا قَطُّ؛ يُعَظِّمُهُ أَصْحَابُهُ مَا يُعَظِّمُ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم مُحَمَّدًا، وَاللَّهِ إِنْ تَنَخَّمَ نُخَامَةً إِلاَّ وَقَعَتْ فِي كَفِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ، فَدَلَكَ بِهَا وَجْهَهُ وَجِلْدَهُ، وَإِذَا أَمَرَهُمُ ابْتَدَرُوا أَمْرَهُ، وَإِذَا تَوَضَّأَ كَادُوا يَقْتَتِلُونَ عَلَى وَضُوئِهِ، وَإِذَا تَكَلَّمَ خَفَضُوا أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَهُ، وَمَا يُحِدُّونَ إِلَيْهِ النَّظَرَ تَعْظِيمًا لَهُ)[5].

وجاء وصف الصحابة الكرام رضي الله عنهم حال مجالستهم للنبي صلى الله عليه وسلم واستماعهم له، بما وصفهم به أبو سعيد الخدري رضي الله عنه بقوله: (وَسَكَتَ النَّاسُ؛ كَأَنَّ عَلَى رُءُوسِهِمِ الطَّيْرَ)[6]؛ تعظيماً له وإجلالاً وتوقيراً واحتراماً لمقامه الشريف صلى الله عليه وسلم.

ومن ذلك ما قاله عمرو بن العاص رضي الله عنه: (وَمَا كَانَ أَحَدٌ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، وَلاَ أَجَلَّ فِي عَيْنِي مِنْهُ، وَمَا كُنْتُ أُطِيقُ أَنْ أَمْلأَ عَيْنَيَّ مِنْهُ؛ إِجْلاَلاً لَهُ، وَلَوْ سُئِلْتُ أَنْ أَصِفَهُ مَا أَطَقْتُ لأَنِّي لَمْ أَكُنْ أَمْلأُ عَيْنَيَّ مِنْهُ)[7].


وتعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وتوقيره لا بد أن يكون بالقلب، واللسان، والجوارح:
فأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم بالقلب: فيكون بالاعتقاد الجازم بأنه صلى الله عليه وسلم عبد الله ورسوله، وتقديم محبته على النفس والولد والوالد والناس أجمعين، وتوقيره وتعزيره وإجلاله واستحضار محاسنه، وذكره بالقلب من الاعتراف به والتعظيم له والإذعان.


وأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللسان: فيكون بكثرة الثناء عليه صلى الله عليه وسلم بما هو أهله من غير غلوٍ ولا تقصير، وأعظم الثناء عليه: الصلاة والسلام عليه؛ كما أمر الله تعالى عبادَه المؤمنين في قوله: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]. والمراد بقوله: ﴿ صَلُّوا عَلَيْهِ ﴾ أي: (ادعوا ربَّكم بالصلاة عليه)[8].

و(معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: تعظيمه، فمعنى قولنا: (اللَّهُمَّ صَلِّ على مُحمدٍ) عَظِّمْ محمداً. والمراد: تعظيمه في الدنيا؛ بإعلاء ذِكره، وإظهار دينه، وإبقاء شريعته. وفي الآخرة؛ بإجزال مثوبته، وتشفيعه في أُمَّته، وإبداء فضيلته بالمقام المحمود)[9]. وقوله: ﴿ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ أي: (حَيُّوه بتحية الإسلام)[10].


ومن تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللِّسان: الإكثار من ذِكره، ولزوم الأدب حال ذِكره باللَّسان؛ بأن نقرن ذِكْرَ اسمِه بلفظ النبوة أو الرسالة مع الصلاة والسلام عليه صلى الله عليه وسلم؛ إنفاذاً لقوله سبحانه: ﴿ لَا تَجْعَلُوا دُعَاءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا ﴾ [النور: 63] بأن يُميَّز النبيُّ صلى الله عليه وسلم حال المخاطبة والنداء بأن يُقال: يا رسول الله! يا نبي الله! ولا يقال: يا محمد! فيجب أن يقترن ذكره بالنبوة أو الرسالة تعظيماً وتوقيراً له باللسان مع الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم، وهو الذي حذَّر من ترك الصلاة عليه بقوله صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أَنْفُ رَجُلٍ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ)[11]، ووصَفَه بالبُخل في قوله صلى الله عليه وسلم: (الْبَخِيلُ؛ الَّذِي مَنْ ذُكِرْتُ عِنْدَهُ؛ فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيَّ)[12].


ويدخل في تعظيمه صلى الله عليه وسلم باللسان: (تعداد فضائله وخصائصه ومعجزاته ودلائل نبوته وتعريف الناس بسنته وتعليمهم إياها، وتذكيرهم بمكانته ومنزلته وحقوقه، وذِكر صفاته وأخلاقه وخلاله، وما كان من أمر دعوته وسيرته وغزواته، والتَّمدُّح بذلك شِعراً ونثراً، بشرط أن يكون ذلك في حدود ما أمر به الشارع الكريم، مع الابتعاد عن مظاهر الغلو والإطراء المحظور)[13].


وأمَّا تعظيمه صلى الله عليه وسلم بالجوارح: فيكون بالعمل بشريعته، وتحكيمها والرضا بحكمها والتسليم لها، ودعوة الناس إليها، وتبليغها للناس، والسعي في إظهارها، والذب عنها وتعلُّمها وتعليمها، وجهاد مَنْ خالفها، واجتناب ما نهت عنه الشريعة، والبعد عن المعاصي والمخالفات، والتوبة والاستغفار عما وقع من التقصير والزلل[14].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 12-31-2022, 07:28 PM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:26 PM)
آبدآعاتي » 253,271
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 87
الاعجابات المُرسلة » 205
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

مجنون بحبك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 01-02-2023, 07:22 AM   #3



 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »

حكاية ناي ♔ متواجد حالياً

افتراضي



اسعدني حضوركم


 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من كانت عنده مَظْلِمَةٌ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 11-27-2023 03:26 PM
تعظيم الله تعالى لقدر نبيه صلى الله عليه وسلم حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 02-04-2023 08:20 AM
من فضائل النبي: جعل الله محبته صلى الله عليه وسلم أغلى شيء في الحياة وأعزه حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-10-2023 07:58 AM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: ثناء الله تعالى عليه في التوراة بحسن الخلق حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 3 12-23-2022 09:16 AM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أعطاه الله قوة بدنية معجزة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 6 12-06-2022 09:02 AM


الساعة الآن 03:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.