هل أزواج النبي عليه الصلاة والسلام من أهل البيت؟ - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 350
عدد  مرات الظهور : 10,075,669
عدد مرات النقر : 332
عدد  مرات الظهور : 10,075,666
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 10,075,705
عدد مرات النقر : 177
عدد  مرات الظهور : 10,075,705
عدد مرات النقر : 328
عدد  مرات الظهور : 10,075,705

عدد مرات النقر : 26
عدد  مرات الظهور : 3,593,824

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 3,588,413

عدد مرات النقر : 22
عدد  مرات الظهور : 3,588,937

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-15-2023, 11:29 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (08:00 PM)
آبدآعاتي » 3,720,567
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2265
الاعجابات المُرسلة » 799
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي هل أزواج النبي عليه الصلاة والسلام من أهل البيت؟

Facebook Twitter


قال الله تعالى في سياق مخاطبة أمهات المؤمنين في سورة الأحزاب: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾.



قال المفسرون:

أي: إنما يريد الله أن يُذهب عنكم قَذَر المعاصي - يا أزواج النبي وآله - بما يأمركم وينهاكم، ويحب أن يطهركم تطهيرا من دنس المعاصي، فاشكروه على ما يريد لكم بشرعه وأطيعوه. يُنظر: تفسير ابن جرير (19/ 100)، تفسير السمعاني (4/ 281)، الكشاف للزمخشري (3/ 538)، مجموع الفتاوى لابن تيمية (10/ 583)، تفسير السعدي (ص: 664)، التحرير والتنوير لابن عاشور (22/ 14)، أضواء البيان للشنقيطي (6/ 238، 239).



وعن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت:

(خرج النبي صلى الله عليه وسلم غداة وعليه مِرْطٌ مرحَّل، من شعر أسود، فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء عليٌّ فأدخله، ثم قال: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾. رواه مسلم في صحيحه (2424).



وعن أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها قالت: في بيتي أُنزلت: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾، فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى فاطمة، وعلي، والحسن، والحسين، فقال: ((هؤلاء أهل بيتي))، فقلت: يا رسول الله، أما أنا من أهل البيت؟ قال: ((بلى إن شاء الله تعالى)). رواه البيهقي في السنن الكبرى (2861) وقال: هذا حديثٌ صحيحٌ سنده، ثقاتٌ رواته.



وعن عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾قال: (نزلت في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم خاصة). قال عكرمة: (من شاء باهلته أنها نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وسلم). رواه ابن أبي حاتم في تفسيره، وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء (2/ 221): (إسناده صالح، وسياق الآيات دالٌ عليه).



أقوال بعض المفسرين في تفسير الآية:

قال الزمخشري: في هذا دليل بيِّنٌ على أن نساء النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بيته. الكشاف للزمخشري (3/ 538).



قال القرطبي: الذي يظهر من الآية أنها عامة في جميع أهل البيت من الأزواج وغيرهم. وإنما قال: ﴿ ويطهركم ﴾ لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليا وحسنا وحسينا كان فيهم، وإذا اجتمع المذكَّر والمؤنث غُلِّب المذكر، فاقتضت الآية أن الزوجات من أهل البيت؛ لأن الآية فيهن، والمخاطبة لهن يدل عليه سياق الكلام... فالآيات كلها من قوله: {يا أيها النبي قل لأزواجك} - إلى قوله-: {إن الله كان لطيفا خبيرا} منسوق بعضها على بعض. الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (14/ 183).



قال البيضاوي: تخصيص الشيعة أهل البيت بفاطمة وعلي وابنيهما رضي الله عنهم ضعيف؛ لأن التخصيص بهم لا يناسب ما قبل الآية وما بعدها، والحديث يقتضي أنهم من أهل البيت، لا أنه ليس غيرهم. أنوار التنزيل للبيضاوي (4/ 231).



قال ابن تيمية: هذا السياق يدل على أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم من أهل بيته، فإن السياق إنما هو في مخاطبتهن، ويدل على أن قوله: ﴿ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ ﴾ عم غير أزواجه، كعلي وفاطمة وحسن وحسين رضي الله عنهم؛ لأنه ذكره بصيغة التذكير لما اجتمع المذكر والمؤنث، وهؤلاء خصوا بكونهم من أهل البيت من أزواجه، فلهذا خصهم بالدعاء لما أدخلهم في الكساء، كما أن مسجد قباء أُسِّس على التقوى، ومسجده صلى الله عليه وسلم أيضا أُسِّس على التقوى، وهو أكمل في ذلك، فلما نزل قوله تعالى: ﴿ لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَىٰ مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ ۚ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُوا ۚ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ﴾ [سورة التوبة: 108] بسبب مسجد قباء، تناول اللفظ لمسجد قباء ولمسجده صلى الله عليه وسلم بطريق الأولى. وقد تنازع العلماء: هل أزواجه من آله؟ على قولين، هما روايتان عن أحمد، أصحهما أنهن من آله وأهل بيته كما دل على ذلك ما في الصحيحين من قوله: ((اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته)) منهاج السنة النبوية لابن تيمية (4/ 23، 24).



قال ابن كثير: هذا نصٌّ في دخول أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في أهل البيت هاهنا؛ لأنهن سبب نزول هذه الآية، وسبب النزول داخل فيه قولا واحدا،.. لا يشك فيه من تدبر القرآن أن نساء النبي صلى الله عليه وسلم داخلات في قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾، فإن سياق الكلام معهن.. ولكن إذا كان أزواجه من أهل بيته، فقرابته أحق بهذه التسمية. تفسير ابن كثير (6/ 410، 411، 416).



قال ابن عاشور: أهل البيت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم، والخطاب موجه إليهن، وكذلك ما قبله وما بعده، لا يخالط أحدا شكٌ في ذلك، ولم يفهم منها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم والتابعون إلا أن أزواج النبي عليه الصلاة والسلام هن المراد بذلك، وأن النزول في شأنهن. وأما ما في صحيح مسلم عن عائشة: خرج رسول الله غداة وعليه مرط مرحَّل فجاء الحسن فأدخله، ثم جاء الحسين فأدخله، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ فمحمله أن النبي صلى الله عليه وسلم ألحق أهل الكساء بحكم هذه الآية، وجعلهم أهل بيته كما ألحق المدينة بمكة في حكم الحرَميَّة بقوله: ((إن إبراهيم حرَّم مكة، وإني أُحرم ما بين لابتيها)). ويكون هذا من حمل القرآن على جميع محامله غير المتعارضة.. وبهذا يتضح أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم هن آل بيته بصريح الآية، وأن فاطمة وابنيها وزوجها مجعولون أهل بيته بدعائه أو بتأويل الآية على محاملها؛ ولذلك هم أهل بيته بدليل السنة،.. وقد تلقف الشيعة حديث الكساء فغصبوا وصف أهل البيت وقصروه على فاطمة وزوجها وابنيهما عليهم الرضوان، وزعموا أن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم لسن من أهل البيت!! وهذه مصادمة للقرآن بجعل هذه الآية حشوا بين ما خوطب به أزواج النبي، وليس في لفظ حديث الكساء ما يقتضي قصر هذا الوصف على أهل الكساء؛ إذ ليس في قوله: ((هؤلاء أهل بيتي)) صيغة قصر، وهو كقوله تعالى: {إنَّ هؤلاء ضيفي} [الحجر: 68] ليس معناه: ليس لي ضيف غيرهم، وهو يقتضي أن تكون هذه الآية مبتورة عما قبلها وما بعدها! ويظهر أن هذا التوهم من زمن عصر التابعين، وأن منشأه قراءة هذه الآية على الألسن دون اتصالٍ بينها وبين ما قبلها وما بعدها. ويدل لذلك ما رواه المفسرون عن عكرمة أنه قال: من شاء باهلته أنها نزلت في أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. التحرير والتنوير لابن عاشور (22/ 15، 16) باختصار يسير.



فائدة:

قال الشنقيطي: الصواب شمول الآية الكريمة لأزواج النبي صلى الله عليه وسلم ولعلي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم كلهم. فإن قيل: إن الضمير في قوله: ﴿ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ ﴾ وفي قوله: ﴿ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ﴾ ضمير الذكور، فلو كان المراد نساء النبي صلى الله عليه وسلم لقيل: ليذهب عنكن ويطهركن. فالجواب من وجهين:

الأول: هو ما ذكرنا من أن الآية الكريمة شاملة لهن ولعلي والحسن والحسين وفاطمة، وقد أجمع أهل اللسان العربي على تغليب الذكور على الإناث في الجموع ونحوها.

الوجه الثاني: هو أن من أساليب اللغة العربية التي نزل بها القرآن أن زوجة الرجل يُطلق عليها اسم الأهل، وباعتبار لفظ الأهل تُخاطب مخاطبة الجمع المذكر، ومنه قوله تعالى في موسى: ﴿ فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا ﴾ [طه: 10]، وقوله: ﴿ سَآتِيكُمْ ﴾ [النمل: 7]، وقوله: ﴿ لَّعَلِّي آتِيكُم ﴾ [القصص: 29]، والمخاطب امرأته كما قاله غير واحد. أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن للشنقيطي (6/ 237، 238).



فائدة أخيرة:

الإرادة في هذه الآية هي الإرادة الشرعية، وليست الإرادة الكونية، قال ابن تيمية: قوله: ﴿ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ﴾ كقوله: ﴿ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ ﴾ [سورة المائدة: 6]، وكقوله: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ ﴾ [سورة البقرة: 185]، وكقوله: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ * وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا ﴾ [سورة النساء: 26 - 27]. فإن إرادة الله في هذه الآيات متضمنة لمحبة الله لذلك المراد ورضاه به، وأنه شرعه للمؤمنين وأمرهم به، ليس في ذلك أنه خلق هذا المراد، ولا أنه قضاه وقدَّره، ولا أنه يكون لا محالة. والدليل على ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم بعد نزول هذه الآية قال: ((اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا)). فطلب من الله لهم إذهاب الرجس والتطهير. فلو كانت الآية تتضمن إخبار الله بأنه قد أذهب عنهم الرجس وطهرهم لم يحتج إلى الطلب والدعاء.. الإرادة في كتاب الله نوعان: إرادة شرعية دينية تتضمن محبته ورضاه، وإرادة كونية قدرية تتضمن خلقه وتقديره. الأولى مثل هؤلاء الآيات. والثانية مثل قوله تعالى: ﴿ فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ﴾ [الأنعام: 125]. منهاج السنة النبوية لابن تيمية (7/ 71، 72).




 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مواقف مشرفة في الدفاع عن النبي عليه الصلاة والسلام حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-17-2023 12:41 PM
بشائر من الرسول عليه الصلاة والسلام حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-10-2023 08:50 AM
فوائد مهمة في الصلاة على المصطفى عليه الصلاة والسلام حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 12-19-2022 11:48 AM
فوائد مهمة في الصلاة على المصطفى عليه الصلاة والسلام حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 12-14-2022 08:49 AM
قصّة محمّد عليه الصلاة والسلام حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 5 12-04-2022 07:31 PM


الساعة الآن 03:54 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.