ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها
روى الطبراني بسند حسن عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَرَّ بِقَبْرٍ، فَقَالَ: «مَنْ صَاحِبُ هَذَا الْقَبْرِ؟»، فَقَالُوا: فُلَانٌ.
فَقَالَ: «رَكْعَتَانِ أَحَبُّ إِلَى هَذَا مِنْ بَقِيَّةِ دُنْيَاكُمْ»[1].
ما يستفاد من الحديث:
1- عظم شأن الصلاة؛ فإنها أُمنية أهل القبور.
2- ينبغي للمسلم أن يكثر من الصلاة؛ لأنها من أفضل الأعمال.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|