الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (4) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 341
عدد  مرات الظهور : 8,240,426
عدد مرات النقر : 321
عدد  مرات الظهور : 8,240,423
عدد مرات النقر : 215
عدد  مرات الظهور : 8,240,462
عدد مرات النقر : 172
عدد  مرات الظهور : 8,240,462
عدد مرات النقر : 296
عدد  مرات الظهور : 8,240,462

عدد مرات النقر : 17
عدد  مرات الظهور : 1,758,581

عدد مرات النقر : 39
عدد  مرات الظهور : 1,753,170

عدد مرات النقر : 15
عدد  مرات الظهور : 1,753,694

العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-08-2024, 08:36 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (06:10 PM)
آبدآعاتي » 3,699,292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2249
الاعجابات المُرسلة » 783
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (4)

Facebook Twitter


الحادي والتسعون: عظمة البارئ وقدرته، إذ إن ما يريده يقع منه بكلمة، قال تعالى: ﴿ وَيُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ [الأنفال: 7].

وهذه الكلمة هي ما ذكره الله بقوله ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يس: 82].

الثاني والتسعون: قوله تعالى: ﴿ إِذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ أَنِّي مُمِدُّكُمْ بِأَلْفٍ مِنْ الْمَلائِكَةِ مُرْدِفِينَ * وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ [الأنفال: 9-10].

فيهامنالفوائد:
أ- بيان حال أصحاب بدر المؤمنين، وأنهم قطعوا علائقهم بغير الله تعالى، وهذا من أسباب نصرهم.
ب- أن الاستغاثة من العبادات التي لا تصرف إلا لله تعالى، وفيه تفصيل.
ج- من مواطن الدعاء حال وقوع الكرب، وخصوصاً عند لقاء العدو.
د- قوله تعالى في صفة مدد الملائكة: ﴿ مُرْدِفِينَ ﴾، يفيد اتصال الإمدادات، وهو ما يستعمله القادة الحكماء في حروبهم.
هـ- مشروعية تبشير المجاهدين، وذكر ما تطمئن به قلوبهم، وإبعاد المرجفين والمخذلين، لقوله تعالى: ﴿ وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهِ قُلُوبُكُمْ [الأنفال: 10].

الثالث والتسعون: أن الشجاعة هي ثبات القلب واطمئنانه حين يخفق قلب الجبان.

الرابع والتسعون: الشجعان أعظم الناس إيماناً بالقدر، ولهذا تطمئن قلوبهم عند لقاء العدو.

الخامس والتسعون: حقيقة يختص بمعرفتها والانتفاع بها المؤمنون، وهي أن النصر من عند الله وحده، وهي خاصة بالمؤمنين وحدهم.

السادس والتسعون: النعاس في الحرب رحمة من الله، قال تعالى: ﴿ إِذْ يُغَشِّيكُمْ النُّعَاسَ أَمَنَةً مِنْهُ [الأنفال: 11]. ومنه أخذ بعضهم استحباب النوم عند كثرة الهموم، وتعاظم الكروب، فإنه دواء مجرب لتخفيفها.

السابع والتسعون: من علامات شجاعة الرجل أنه في الحرب يستطيع أن ينام، بخلاف الجبان، فإنه يطير قلبه فرقاً، وقد حكي عن شبيب الخارجي، أنه كان يخفق على فرسه وعدوه محيط به، وكان من أشجع الناس.

ويقول أبو طلحة: كنت ممن أصابه النعاس يوم أحد، ولقد سقط السيف من يدي مراراً، يسقط وآخذه، ويسقط وآخذه[1].

الثامن والتسعون: قوله: ﴿ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنْ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ عَنكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ [الأنفال: 11]. قال مجاهد: أنزل الله عليهم المطر قبل النعاس، فأطفأ بالمطر الغبار، وتلبدت به الأرض، وطابت نفوسهم، وثبتت به أقدامهم[2].اهـ. وطهرهم الله به من الحدث الأصغر والأكبر، وهو تطهير الظاهر، وأذهب عنهم رجز الشيطان، وهو وسوسته وخواطره، وهو تطهير الباطن.

التاسع والتسعون: ألزم الله المؤمنين بالشجاعة، ونهاهم عن الجبن، فقال تعالى: ﴿ فَلا تُوَلُّوهُمْ الأَدْبَارَ [الأنفال: 15].

المائة: قوله تعالى: ﴿ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ [الأنفال: 17]، وقوله: ﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى [الأنفال: 17]، وقوله: ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ [الأنفال: 10].

وغيرها ألفاظ شتى، تنصب في معنى واحد، وهو أن الله يريد من عباده المؤمنين أن يعلموا أن الأمور كلها بيده عز وجل، يفعل ما يشاء، ويحكم ما يريد، لا معقب لحكمه، ولا راد لقضائه.

مائة وواحد: قوله تعالى: ﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى [الأنفال: 17]، مع الحديث المفسر لها بيان واضح أن الأسباب مهما كانت ضعيفة أو قليلة في نظر الناس، فإنها قد تكون عظيمة في النتائج والتأثير إذا أراد الله لها ذلك، فليفهم ذلك أهل الماديات.

مائة واثنان: كرامة المؤمنين على ربهم، يفهم ذلك من قوله تعالى: ﴿ وَلِيُبْلِيَ ﴾.

مائة وثلاثة: من نعم الله الخفية على المؤمنين أنه أوحى إلى الملائكة بتثبيت المؤمنين، قيل: آزروهم، وقيل: قاتلوا معهم، وقيل: كثروا سوادهم، وقيل غير ذلك.

مائة وأربعة: قوله: ﴿ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا [الأنفال: 12]، فيه استعمال الأسباب والوسائل المعينة على تثبيت المجاهدين، وإبعاد عكسها.

مائة وخمسة: قوله: ﴿ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا [الأنفال: 12]، أن التثبيت بالملائكة خاص بالمؤمنين.

مائة وستة: قوله تعالى: ﴿ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ [الأنفال: 12]، من أعظم جنود الله التي ينصر بها المؤمنون إلقاء الرعب في قلوب أعدائه. وهو من خصائص هذه الأمة، كما في حديث جابر في الصحيحين، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أُعطيت خمساً لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي.. وذكر منها نُصرتُ بالرعب مسيرة شهر"[3].

مائة وسبعة: من رحمة الله عز وجل، وحكمته، أنه بعدما أمر المؤمنين بضرب رقاب الكافرين، بيّن سبب ذلك، لقطع الشبهة أولاً، وليكون ذلك حكماً عاماً، فقال: ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِقْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ [الأنفال: 13].

مائة وثمانية: أن المشاقة للرسول صلى الله عليه وسلم كالمشاقة لله سواء، والعكس كذلك، فإن طاعة الرسول طاعة لله، وهو صريح قوله تعالى: ﴿ مَنْ يُطِعْ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً [النساء: 80].

فليحذر كل الحذر من التفريق بين الله ورسله، فمن صفات المؤمنين ما جاء في قوله تعالى: ﴿ آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ [البقرة: 285].

ومن صفات المنافقين ما جاء في قوله: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللَّهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً * أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً [النساء: 150-151].

مائة وتسعة: قوله تعالى: ﴿ ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ [الأنفال: 14]. توبيخ من الرب لمن عصاه وعانده.

مائة وعشرة: قوله تعالى: ﴿ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ[الأنفال: 14]، بيان واضح بأن عقوبة الكافر في الدنيا لا تكفي عن عقوبة الآخرة، أما المؤمن فبالعكس من ذلك.

مائة وأحد عشر: قوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ الَّذِينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلا تُوَلُّوهُمْ الأَدْبَارَ [الأنفال: 15].

فيها من الفوائد ما يلي:
أ- أن هذا النهي خاص بالمؤمنين.
ب- أن النهي إنما يكون بعد اللقاء.
ج- أن النهي هو عندما يكون العدو كافراً، أما إذا كان العدو من البغاة، ونحوهم، فلا يشمله النهي.
د- أن النهي إنما يكون حال الزحف، ولذا جاء في الحديث: "اجتنبوا السبع الموبقات" وذكر منها "التولي يوم الزحف"[4].

مائة واثنا عشر: قوله تعالى: ﴿ إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمْ الْفَتْحُ [الأنفال: 19]. والقصة المفسرة لها أن أبا جهل قال حين التقى القوم: اللهم أقطعنا للرحم، وآتانا بما لا يعرف، فأحنه الغداة، فكان المستفتح[5].

وفيها من الفوائد ما يلي:
أ- أن المشركين قد يخلصون الدعاء في بعض الأحيان، ولكن ذلك الإخلاص لا ينفعهم في النجاة من النار، إذ أن شرط النجاة منها أن يكون الإيمان خالصاً لا يخالطه شرك، ولا يناقضه كفر، وأن يستمر عليه حتى الممات.

ب- أراد أبو جهل بهذا الاستفتاح، بعدما جرى من أحداث، أن يظهر أمام الملأ بأنه مريد للخير، والواقع أنه إنما أراد بذلك الستر على عناده، وكبريائه، وهذا موقف يتكرر كثيراً ممن لم يحالفه التوفيق فلينتبه لهذا.

مائة وثلاثة عشر: قُرب رحمة الله حيث يقول لهؤلاء الكافرين: ﴿ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ [الأنفال: 19]. ونتيجة ذلك أنه سيغفر لهم، ويقبل توبتهم، فله الحمد ما أرحمه، وله الشكر ما أحلمه، ولقد جرت العادة أن الإنسان إذا خاف شيئاً فر منه، أما الله تعالى فإن الطريق الصحيح هو أنه إذا خيف منه أن يفر إليه، ففي ذلك الاطمئنان، والسلامة التامة من جميع الشرور. قال تعالى: ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ [الذاريات: 50].

مائة وأربعة عشر: قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ [الأنفال: 19]. فيه بيان خسارة المعاندين، وأن الله لهم بالمرصاد، وصدق القائل: "وليغلبن مغالب الغلاب".

مائة وخمسة عشر: قوله تعالى: ﴿ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ [الأنفال: 19]، فيها تنبيه لمن يغتر بالكثرة، وأن الاعتبار ينبغي أن يكون بغير ذلك، وفي غزوة بدر أكبر معتبر قال عز وجل: ﴿ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئاً وَضَاقَتْ عَلَيْكُمْ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُمْ مُدْبِرِينَ [التوبة: 25]، وفي العموم جاء قوله تعالى: ﴿ قُلْ لا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ [المائدة: 100].

مائة وستة عشر: أن الله مع المؤمنين حتى في حساباتهم المادية فإنه مهما كانت كثرة العدو فإن الطائفة التي يكون الله معها لا بد أن تكون أكثر، وأقوى، وأعظم.

مائة وسبعة عشر: افتتح ربنا سورة الأنفال بقوله: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنْ الأَنْفَالِ [الأنفال: 1]، فأجابهم الله جواباً مجملاً بقوله: ﴿ قُلْ الأَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ [الأنفال: 1]، وبعد أربعين آية جاء الجواب مفصلاً في قوله: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ [الأنفال: 41]، وهذه الطريقة ترد في القرآن كثيراً، يجمل سبحانه ثم يفصل، أو يفصل أولاً ثم يذكر الخلاصة بعد ذلك، وقد يكون بين الإجمال والتفصيل فصولاً كثيرة بل ربما جاء السؤال أو الإشكال في سورة، والجواب في سورة أخرى ومن فوائد ذلك معرفة ارتباط القرآن بعضه ببعض، فليعلم أهل القرآن، أنه لا يمكن الوصول إلى فهمه، وفقهه مفرقاً.

مائةوثمانيةعشر: قوله: ﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ [الأنفال: 41]، فيه أن معرفة أحكام الغنائم من العلم المفروض تعلمه.

مائة وتسعة عشر: قوله ﴿ غَنِمْتُمْ ﴾، فيه أن الأنفال هي الغنائم، وبيان القرآن أولى.

مائة وعشرون: قوله ﴿ غَنِمْتُمْ ﴾، اختصاص الغنائم بالغانمين لها والإضافة هنا إضافة اختصاص، لا إضافة ملك فإن الغنائم لا تملك إلا بعد القسمة.



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-08-2024, 08:45 AM   #2



 
 عضويتي » 60
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » 11-14-2024 (05:24 PM)
آبدآعاتي » 326,029
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » ساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond reputeساكن الروح has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 106
الاعجابات المُرسلة » 112
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

ساكن الروح متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
دمت برضى الله وحفظه ورعايته


 توقيع : ساكن الروح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-08-2024 08:45 AM
الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (3) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-08-2024 08:45 AM
الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (5) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-08-2024 08:45 AM
الدروس الفقهية المستفادة من معركة بدر حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-08-2024 08:45 AM
الدروس العامة المستفادة من معركة بدر (1) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 01-08-2024 08:35 AM


الساعة الآن 01:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.