ننتظر تسجيلك هـنـا

{ إعلانات منتديات احساس ناي) ~
 
 
 
{ دعم فني للمنتديات   )
   
{ مركز رفع الصوروالملفات   )
   
{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


العودة   منتديات احساس ناي > ๑۩۞۩๑{ القسم الاسلامي }๑۩۞۩๑ > › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪•

إنشاء موضوع جديد  إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-05-2024, 01:53 PM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » اليوم (05:21 PM)
آبدآعاتي » 3,698,283
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2091
أس ام أس ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 
افتراضي أحداث آذنت بميلاد النبي صلى الله عليه وسلم

Facebook Twitter


قد اصطفى الله النبي، واختار المرشد والمنقذ، ولأنه سبحانه قد شاء أن يكون من بيت عبدالمطلب بن هاشم على سبيل التحديد، فقد راحت الآيات تتوالى على مكة هاتفةً به ومشيرة إليه، وموجهة الأنظار والأفكار نحوه، وأنت ترى هذا واضحًا في هذا الجيش الذي عبّأه أبرهة، والذي أقبل به من اليمن إلى مكة يبغي تخريبها، وتقويض البيت الذي بناه إبراهيم وإسماعيل فيها.



فقد أرسل الله عليهم طيرًا أبابيل ترميهم بحجارة من سجيل فجعلهم كعصف مأكول، ولم تكد هذه الآية تمضي حتى تلتها آية أخرى أكبر وأخطر.



فقد رأى عبدالمطلب في منامه من يأمره بحفر زمزم، ولأن هذه البئر قد طمرت من لدن جُرْهُم، ولم يعد لها وجود إلا في الأشعار والأقاصيص، فقد نبهنا هذا الهاتف إلى مكانها، وأنها بين إساف ونائلة، ونازع عبدالمطلب قومه في حفر زمزم ونازعوه في الغزالتين الذهبيتين، وفي الدروع والرماح التي عثر عليها فيها، وأخيرًا نازعوه في الماء الذي تفجَّر عذبًا غزيرًا، لا يكفي أهل مكة وحسب، وإنما يكفيهم ويكفي معهم الحُجَّاج أيضًا، ولم تهدأ ثائرة القوم حتى تم الاتفاق بينهم وبين عبدالمطلب على الاحتكام لدى كاهن أو عرَّاف كان يقيم على مشارف الشام، وخرج الرجل في وجوه من بني عبدمناف، وخرجت وفود البطون ورجالاتها، وأبى الله إلا أن يكون هو الذي يحكم في القضية، فقد ظمِئَ عبدالمطلب ورجاله وأبى القوم أن يعطوهم الماء، حتى إذا كانوا من الهلاك قاب قوسين أو أدنى انبجس الماء من تحت خُفِّ ناقة عبدالمطلب، ورأت وفود قريش ذلك فتملكهم العجب، وقالوا: عد بنا يا عبدالمطلب؛ فالماء ماؤك، والبئر بئرك، واللهُ قد قضى بذلك، وإلا فلماذا سقاك وقد كدت تهلِك ومن معك بين الهواجر والقفار؟ وطفقَتْ قريش تتحدث في نواديها عن هذه الآية، ويؤكد بعضها لبعض أن لعبدالمطلب هذا الشأن؛ فقد أنقذ الله البيت بدعائه، وأعاد زمزم كما كانت على عهد إبراهيم برؤياه، وطفقَتْ تُسَمِّيه إبراهيمَ الثانيَ.



وكما سلطت الأحداث أضواءها على مكة وعلى عبدالمطلب فقد أخذت تسلط هذه الأضواء كذلك على ولده عبدالله، فإن عبدالمطلب كان قد نذر وهو ينازع قومه في حفر زمزم لئن رُزِق عشرة من البنين لينحَرَنَّ أحدَهُم قربانًا لربه، وتم له ما أراد، ولما لم يبق غير الوفاء جمع أبناءه وعرض عليهم ما عاهد الله عليه، ولم يتردد أبناؤه في الانصياع للأمر، ولأنه لم يعين أحدهم بذاته، فقد ضرب عليهم القِدَاح، وهو يرجو ألا يخرج القدح على عبدالله، لا لأنه كان أصغرهم سنًّا وحسْب، ولكن لأنه كان يؤْثِره بعطفه وحبه، وجرت المقادير على غير ما كان يحب، وخرج القدح على عبدالله، وقام إخوته يعارضون وقامت قريش فشاركتهم الرأي.



وكما انتهى النزاع بينهم وبين عبدالمطلب في شأن البئر إلى التحكيم، فقد انتهى النزاع بينهم وبينه في شأن عبدالله كذلك، ورجع القوم بعد أن استمعوا إلى مشورة عرافة كانت في خيبر بخطة ترضي عبدالمطلب وترضي ربه على السواء، وهي أن يضربوا بالقداح على كل من عبدالله وعشر من الإبل فإن خرجت على الإبل فبها، وإلا زادوا عشرًا بعد عشر حتى يرضى الرب، وراحت القدح تخرج على عبدالله حتى بلغت الإبل مائة، وعند ذلك خرجت عليها وأبى عبدالمطلب إلا أن يكرر الضرب ثلاثًا حتى يرضى ربه، وحتى يطمئن هو إلى إخلاصه في الوفاء بنذره، ونُحِرَت الإبل لا ليأكل منها الإنسان وحسْب، ولكن ليأكل منها الطير والوحش أيضًا وفرحت مكة كلها بنجاة عبدالله، وعادت إلى أذهان قريش سيرة إبراهيم وإسماعيل حقيقة، ليس إلى إنكارها ولا إلى شكٍّ فيها من سبيلٍ.



فقد أمر الله إبراهيم بذبح ولده إسماعيل، وأذعن إبراهيم للقضاء واستسلم إسماعيل للفداء، وكما نَجَا إسماعيل بعد ما أوشكت مخالب الموت أن تنشب أظفارها فيه نجا عبدالله بعد ما كاد أن ينقطع من حياته جبل الأمل وعروة الرجاء، وأراد عبدالمطلب أن يُرَفِّه عن ولده الذي أضنى الفزع قلبه وهز الخوف أركان نفسه.



وكما فرحت مكة بنجاته فرحت كذلك بتزويجه فقد اختار له أبوه "آمنة بنت وهب" وهي يومئذ خير نساء قريش حسبًا ونسبًا وخير بناتها جمالاً وحسنًا، ولم يدْرِ القوم أن عبدالله هذا لم ينج من الموت إلا إلى الموت، ولم يسلم من قبضه الْحِمَام إلا ليدخل مرة أخرى في قبضته، وأنه لم يهبط إلى هذه الدنيا إلا لأمر يؤديه، ثم يعود أدراجَهُ في سرعة، ومن غير إبطاء فلم يكد الشاب اليافع يبني بعروسه حتى عَلِقَت منه ولم يكد يمضي على حملها غيرُ أيام حتى خرج ضمن رجال القافلة التجارية التي ولَّت وجهها شطر الشام، وفي يثرب وهي مدينة على هذا الطريق التجاري مرض عبدالله ومات ودفن عند أخواله من بني النجار.



ولم يكن قد مر على بنائه بعروسه سوى شهرين اثنين، ولم تعتصر هذه الفاجعة قلب آمنة وقلوب المحيطين بها من الأقارب والأصهار وحسْب، وإنما اعتصرت أفئدة أهل مكة جميعًا وأثارت مشاعرهم وخواطرهم وجعلتهم يفكرون في عبدالمطلب وفي ولده عبدالله، وفي هذه النسمة المباركة التي أودعها الراحل الكريم أحشاء زوجته آمنة، إن الأحداث كلها تؤكد أن هذه النسمة ليست كغيرها من النفوس، وأنه لا بد أن يكون لها شأن، وأن السماء لم تفعل ما فعلت إلا لأمر قضاه الله، وأنه عما قليل سوف تسفر عنه الدنيا، وتجلي أنباءه الأيامُ، وزاد هذا الخاطر إلحاحًا على نفوس القوم وتهييجًا لعواطفهم ومشاعرهم، ما طفقت تتحدث به آمنة إلى أقاربها وإلى المحيطين بها في شأن حملها والرؤى والهواتف التي توقظ جفونها وتؤرق لياليها، إنها لا تعاني في حملها هذا نَصَبًا ولا تعبًا، إنها ترى الأضواء في منامها تضيء لها قصور بصرى، إنها تسمع من يناديها مُعَوِّذًا جنينها بالله الواحد من كل حاقد وحاسد، ويأمرها إذا هو برز إلى الدنيا أن تسميه محمدًا، وأغرب من هذا كله هذه السلسلة الذهبية التي تتدلى حتى تصل بينها وبين السماء، وحتى ينطلق منها شعاعان.



أما أحدهما فيضرب إلى أقصى الشرق، وأما الآخر فيضرب إلى أقصى الغرب، حتى إذا كان يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول من عام الفيل جاءها المخاض وحضرت القابلة، وكانت يومئذ أم عبدالرحمن بن عوف، وهز القوم ما رأت وما سمعت، أنها ترى الأضواء تغمر الدار وتنير ما بين مكة والشام، أنها ترى الرائحين والغادين في الأسواق حتى لَتكادُ تعرف وجوههم وتميزهم بسيماهم، وليس هذا وحسْب، ولكنها ترى النجوم وقد دنا بعضها من بعض حتى لتخشى من قربها أن تسقط عليها، وينزل محمد النبي صلوات الله وسلامه عليه إلى الدنيا أدعَجَ أكحَلَ مختونًا، يرفع سبابته إلى السماء، ويرنو بوجهه إلى الأفق، وتُزَفُّ البشرى إلى عبدالمطلب فتنبع الفرحة من أقطاره، ويتفجر الرضا من نواحيه ويحمله إلى الكعبة ويسميه محمدًا، ويقول في تبريره لهذه التسمية، ولم يكن قد تسمى بها من العرب غير القليل: والله إني لأرجو أن يُحْمَد في الأرض وفي السماء، وهذا التاريخ الذي ذكرْتُه لميلاده صلوات الله وسلامه عليه هو ما ارتضاه الجمهور، واقتصرَتْ عليه روايات الطبري، وإن كان في نفسي شيء من ولادته عليه الصلاة والسلام في عام الفيل، وذلك لِمَا سجله الرواة من أن عبدالمطلب قد خرج في وفد من قومه إلى اليمن لتهنئة سيف بن ذي يزن باستعادة بلاده من بين براثن الأحباش.



وسواء أكان سيف هو أول من خرج لاستنجاد كسرى لطرد الأحباش أم أن أباه قد سبقه إلى ذلك فإن خروجه قد كان بعد وفاة أبرهة وولده "يكسوم" وإن استعادته لملك آبائه قد استغرقت زمانًا لا يُقَدَّر بالشهور والأيام، وإنما يُقَدَّر بالسنين والأعوام، فإنه قَصَدَ إلى قيصر، ولما لم تنجح مساعيه خرج إلى الْحِيرة ومنها إلى فارس، وطال مكثه إلى جانب كسرى حتى أمده بوهريز بمئات من الفرس، وحتى بعد هزيمة مسروق الذي تولى اليمن إثر وفاة أخيه يكسوم، فإن سيف لم يَلِ مقاليد الملك، وإنما تولاها وهرز حتى استدعاه كسرى وأمره أن يولي الأمر من بعده سيف بن ذي يزن.



وإذا كان محمد عليه الصلاة والسلام قد وُلِد في عام الفيل كما يقول الجمهور، وكان عبدالمطلب قد مات ومحمد في الثامنة من عمره أو السابعة، فإن هذه المدة القصيرة لا تكفي بأي حال لاستيعاب هذه الأحداث.



وحجة ثانية وإن كانت دون سابقتها في القوة، وهي أن حفر زمزم قد كان إثر هزيمة أبرهة كما هو واضح من ترتيب المؤرخين لها، وكان عبدالمطلب ساعة الحفر لا ولد له غير الحارث، فكيف يعقل والحالة هذه أن ينجب بعد ولده هذا تسعة من البنين، يكبر أصغرهم سنًّا حتى يصبح أهلاً للزواج، ويموت عبدالمطلب في العام الثامن لحادث الفيل.



وإذا كان من الممكن التشكيك في قصة النذر والرجوع بحفر زمزم إلى ما قبل الفيل بفترة طويلة، فإن الذي لا سبيل إلى الشك فيه استعادة سيف بن ذي يزن مُلْك آبائه من الأحباش وعدم معقولية أن يتم ذلك في ثماني سنين على فرض ولادة النبي عليه الصلاة والسلام في عام الفيل.



على أنه لا يضير النبيَّ عليه الصلاة والسلام أن يكون قد ولد في عام الفيل أو قبله أو بعده، فتلك مسألة تاريخية لم يدفعنا إلى الخوض فيها غيرُ التنبيه على أنها موضع خلاف بين الرواة والإخباريين، وقد بسط الحافظ ابن كثير القول فيها في البداية والنهاية بما يروى غلة الباحث، ويشبع نهم المستزيد وسواء أكان ميلاد النبي عليه الصلاة والسلام في شهر ربيع الأول أو في شهر رمضان، وسواء أكان في عام الفيل أم قبله أم بعده، فإن الرواة يذكرون أن الدنيا من حوله قد أرهصت بمولده، وتنبأت بانبثاق فجره، وأن الليلة التي خرج فيها إلى الحياة قد حفلت بآيات؛ منها: خمود نيران المجوس، وجفاف بحيرة ساوة، وسقوط أربع عشرة شرفة من إيوان كسرى.



ورأى الموبذان إبلاً صعابًا تقود خيلاً عِرابًا، وقد قطعت دجلة وانتشرت في بلادها، إلى غير ذلك مما ذكره الإخباريون وكُتَّاب السِّيَر، وما شغل الأفكار في داخل شبه الجزيرة وخارجها حينًا طويلاً أو قصيرًا من الزمن.



ومع أن هذه الآيات لم تخرج من دائرة الإمكان إلى دائرة الاستحالة فقد أنكرها بعض الكُتَّاب، وزعموا أنها أقرب إلى الأكاذيب والأساطير منها إلى الحق والواقع، ودعموا وجهة نظرهم هذه بأدلة:

أحدها: أنها لو وقعت لشغلت الناس واستغرقت تفكيرهم ولو كان ذلك لعُنِي بها المؤرخون وأسهبوا في ذكرها والحديث عنها.



وثانيها: أن الأسانيد التي نُقِلَت إلينا بواسطتها ليست مما يوثق بها أو يستراح إليها على الأقل.



وثالثها: أنه عليه الصلاة والسلام غنِيٌّ عنها بكفاحه وجهاده من جهة، وبِمَا لَهُ من المزايا والمناقب من جهة ثانية، وظاهر من هذه الأدلة أنها واهية وغير وافية بالغرض الذي سيقت من أجله؛ فقد سجل الطبري وغيره أن كسرى وعماله قد شُغِلوا بهذه الآيات، وأن النعمان بن المنذر قد بعث إليه مِنَ الْحِيرة من يفتيه في شأنها، وأن سطيح وعبدالمسيح وغيرهما من كهان العرب وعَرَّافيهم قد تنبؤوا بما تشير إليه من ظهور النبي وزوال الملك الفارسي.



وحجة ثانية: وهي أن الحافظ ابن كثير قد صحت لديه هذه الآيات واعتبرها ضمن دلائل النبوة، وذكر في البداية والنهاية من صحيح أسانيدها من أئمة الحديث وحُفَّاظ السُّنة، ويبقى استغناؤه عليه الصلاة والسلام بما له من المزايا والمناقب وهذا حق، ولكن هذه الآيات أدلة تضاف إلى براهين صدقه وتَنَبُّئِهِ من قِبَلِ ربه، وقد جرت السنن الإلهية بالإرهاص إلى الرسل والأنبياء من لدن خروجهم إلى هذه الحياة، وأنت ترى هذا واضحًا فيما سجله التاريخ حول ميلاد إبراهيم وموسى وعيسى، فلماذا يكون ما سُجِّل حول ميلاد هؤلاء الأنبياء حقًّا وصدقًا، ويكون ما سُجِّل حول ميلاد محمد عليه الصلاة والسلام زورًا وإفكًا؟



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-05-2024, 01:55 PM   #2



 
 عضويتي » 23
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » اليوم (01:53 PM)
آبدآعاتي » 322,765
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » سيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond reputeسيف has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 120
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

سيف متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : سيف

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من كانت عنده مَظْلِمَةٌ حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 11-27-2023 03:26 PM
خوف النبي صلى الله عليه وسلم وخشيته من الله تعالى حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 02-10-2023 08:49 AM
من فضائل النبي: جعل الله محبته صلى الله عليه وسلم أغلى شيء في الحياة وأعزه حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 01-10-2023 07:58 AM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: ثناء الله تعالى عليه في التوراة بحسن الخلق حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 3 12-23-2022 09:16 AM
من فضائل النبي صلى الله عليه وسلم: أعطاه الله قوة بدنية معجزة حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 6 12-06-2022 09:02 AM


الساعة الآن 06:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.