الصلاة في أول وقتها من أفضل الأعمال
في الصحيحين عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم أَيُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ؟
قَالَ: «الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا، وَبِرُّ الوَالِدَيْنِ، ثُمَّ الجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ»[1].
ما يستفاد من الحديث:
1- فضيلة الصلاة في أول وقتها، حيث إنها أفضل الأعمال عند الله عز وجل.
2- فضيلة بر الوالدين، والجهاد في سبيل الله عز وجل حيث إنهما أفضل الأعمال بعد الصلاة في أول وقتها.
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|