غزوة حنين (1) - منتديات احساس ناي

 ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فَعِاليَآت احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 340
عدد  مرات الظهور : 7,974,357
عدد مرات النقر : 320
عدد  مرات الظهور : 7,974,354
عدد مرات النقر : 215
عدد  مرات الظهور : 7,974,393
عدد مرات النقر : 172
عدد  مرات الظهور : 7,974,393
عدد مرات النقر : 295
عدد  مرات الظهور : 7,974,393

عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,492,512

عدد مرات النقر : 39
عدد  مرات الظهور : 1,487,101

عدد مرات النقر : 14
عدد  مرات الظهور : 1,487,625


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-04-2023, 09:06 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:33 PM)
آبدآعاتي » 3,699,292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة : 2249
الاعجابات المُرسلة » 783
مَزآجِي   :  08
?? ??? ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »
 
افتراضي غزوة حنين (1)

Facebook Twitter


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، وبعد:
غزوة حنين، ويقال لها غزوة أوطاس[2]، وهو الموضع الذي كانت به الوقعة في آخر الأمر، ويقال لها أيضًا: غزوة هوازن[3].

قال ياقوت الحموي رحمه الله: «أوطاس وادٍ في ديار هوازن، فيه كانت وقعة حنين للنبي صلى الله عليه وسلم ببني هوازن».

وقال ابن شبيب: «الغور من ذات عرق إلى أوطاس، وأوطاس على نفس الطريق، ونجد من حد أوطاس إلى القريتين»[4].

وكان سبب هذه الغزوة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما فتح مكة، وخضعت له قريش، خاف أشراف هوازن وثقيف أن يغزوهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فحشدوا وعزموا على قتاله[5].

واجتمعت إلى هوازن وثقيف جموع كثيرة من القبائل وهم: نصر، وسعد بن بكر - وهم الذين استرضع فيهم رسول الله صلى الله عليه وسلم - وناس من هلال، وفي بني جُشم رجل يقال له دُرَيْدُ بن الصِّمَّة[6] شيخ كبير قد عمي، ليس فيه شيء إلا التيمن[7] برأيه، ومعرفته بالحرب، وكان شجاعًا مجربًا، وفي ثقيف سيدان لهم، في الأحلاف: قارب بن الأسود، وفي بني مالك: ذو الخمار سُبيع بن الحارث، وأخوه أحمر بن الحارث، وقد بلغ جيش الكفار عشرين ألفًا، وكان جماع أمر الناس إلى مالك بن عوف النصري[8]، وهو يومئذٍ ابن ثلاثين سنة.

فلما أجمع مالك بن عوف السير إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر الناس أن يسوقوا معهم أموالهم، ونساءهم، وأبناءهم، فسار بهم حتى نزلوا بأوطاس[9].

فقال له دُريد بن الصمة: أين مالك؟ فدُعي إليه فقال له: يا مالك! إنك قد أصبحت رئيس قومك، وإن هذا يوم كائن له ما بعده من الأيام، مالي أسمع رغاء البعير[10]، ونهاق الحمير، وبكاء الصغير، ويعار الشاء؟[11] فقال مالك: سقت مع الناس أموالهم وأبناءهم ونساءهم، قال: ولم ذاك؟ قال مالك: أردت أن أجعل خلف كل رجل منهم أهله وماله ليقاتل عنهم، فقال له دُريد: راعي ضأن والله، وهل يرد المنهزم شيء؟ إنها إن كانت لك لم يتبعك إلا رجل بسيفه ورمحه، وإن كانت عليك فضحت في أهلك ومالك، فقال مالك بن عوف: لا والله لا أفعل ذلك، إنك كبرت وكبر عقلك، والله لتطيعنني يا معشر هوازن أو لأتكئن إلى هذا السيف حتى يخرج من ظهري، قالوا: أطعناك، فقال دُريد: هذا يوم لم أشهده ولم يفتني.

ثم أمر مالك بن عوف بالخيل فصُفت، ثم صُفت المقاتلة، ثم صفت النساء من وراء ذلك ثم صُفَّت النعم، ثم قال للناس: إذا رأيتموهم فاكسروا جفون سيوفكم، ثم شدوا عليهم شدة رجلٍ واحد[12].

فلما سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم باجتماع هوازن، بعث عبد الله ابن أبي حدردٍ الأسلمي رضي الله عنه، وأمره أن يدخل في الناس، فيقيم فيهم حتى يعلم علمهم، ثم يأتيه بخبرهم، فانطلق ابن أبي حدرد رضي الله عنه، فدخل في هوازن، فأقام فيهم حتى سمع وعلم ما قد أجمعوا له من حرب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم أقبل حتى أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره الخبر[13].

وبعد أن جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم المعلومات العسكرية المطلوبة عن جيش هوازن، استعد لمواجهتهم، فاستعار رسول الله صلى الله عليه وسلم من صفوان بن أمية – وكان ما زال مشركًا – أدراعًا وسلاحًا، فقال صفوان: أغصبًا يا محمد؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «بَلْ عَارِيَةٌ مَضْمُونَةٌ»، فأعار صفوان رسول الله صلى الله عليه وسلم مائة درع[14].

وروى ابن ماجه في سننه، والإمام أحمد في مسنده عن إسماعيل بن إبراهيم بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي، عن أبيه عن جده أن النبي صلى الله عليه وسلم استسلف منه حين غزا حُنينًا ثلاثين أو أربعين ألفًا، فلما قدم قضاها إياه، ثم قال له النبي صلى الله عليه وسلم: «بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ، إِنَّمَا جَزَاءُ السَّلَفِ الْوَفَاءُ وَالْحَمْدُ»[15].

وبعد أن أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بمكة تسعة عشر يومًا[16]، خرج إلى حنين يوم السبت لست ليالٍ خلون من شهر شوال سنة ثمان للهجرة، واستعمل عتاب بن أسيد رضي الله عنه أميرًا على مكة، وهو أول أمير في الإسلام على مكة[17].

ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم اثنا عشر ألفًا من المسلمين: عشرة آلاف الذين جاؤوا معه من المدينة لفتح مكة، وألفان من أهل مكة وهم الطلقاء[18]، وأكثرهم حديثو عهد بالإسلام، لم يتمكن الإسلام من قلوبهم[19]، وخرج مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ناس من المشركين مثل: صفوان بن أمية، وسهيل بن عمرو.. وغيرهم.

ويعتبر هذا الجيش أكبر جيش إسلامي يخرج في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذلك الحين، ولهذا ساد شعور عند بعض الناس[20] أنهم لن يُغلبوا[21] من قلة[22].

قصة نبي من الأنبياء:
فلما علم رسول الله صلى الله عليه وسلم بما وقع في قلوب بعض المسلمين من هذا الشعور، وهو الافتخار بكثرتهم والاعتماد عليها، قال لهم: «إِنَّ نَبِيًّا فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ أَعْجَبَتْهُ أُمَّتُهُ، فَقَالَ: لَنْ يَرُومَ[23] هَؤُلَاءِ شَيْءٌ، فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَيْهِ أَنْ خَيِّرْهُمْ بَيْنَ إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ أُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ غَيْرِهِمْ فَيَسْتَبِيحَهُمْ، أَوِ الْجُوعَ، أَوِ الْمَوْتَ»، قَالَ: «فَقَالُوا: أَمَّا القَتْلُ أَوِ الْجُوعُ فَلَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ، وَلَكِنِ الْمَوْتُ»، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:«فَمَاتَ فِي ثَلَاثٍ سَبْعُونَ أَلْفًا»[24].

شجرة ذات أنواط[25]:
وفي الطريق إلى حنين رأوا شجرة خضراء عظيمة يقال لها ذات أنواط، كانت العرب تُعلق عليها أسلحتهم، ويذبحون عندها ويعكفون عليها، فقال بعض الناس من الطلقاء ممن هم حديثو عهد بالجاهلية: يا رسول الله! اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط.

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُ أَكْبَرُ، قُلْتُمْ وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ كَمَا قَالَ قَوْمُ مُوسَى لِمُوسَى: ﴿ اجْعَلْ لَنَا إِلَهًا كَمَا لَهُمْ آَلِهَةٌ قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ ﴾ [الأعراف: 138]، إِنَّهَا السُّنَنُ[26]، لَتَرْكَبُنَّ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ سُنَّةً سُنَّةً»[27].

أكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم مسيره إلى حنين، فأطنب[28] السير حتى كان عشية، فحضرت الصلاة، فجاء رجل فارس، فقال: يا رسول الله! إني انطلقت بين أيديكم حتى طلعت على جبل كذا وكذا، فإذا أنا بهوازن عن بكرة أبيهم[29] بظُعنهم[30]، ونعمهم[31]، ونسائهم اجتمعوا في حنين، فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال: «تِلْكَ غَنِيمَةُ الْمُسْلِمِينَ غَدًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ»[32].

ثم أكمل رسول الله صلى الله عليه وسلم بجيشه حتى وصل إلى حنين مساء ليلة الثلاثاء لعشر ليالٍ خلون من شوال.

ولما كان من الليل عمد مالك بن عوف إلى أصحابه، فعبأهم في وادي حنين، وكان قد سبق المسلمين إليه، وفرَّق الناس فيه، وأوعز إليهم أن يرشقوا المسلمين بالنبل أول ما يطلعون، ثم يحملوا عليهم حملة رجل واحد.

وفي السحر عبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم جيشه، وعقد الألوية والرايات، ورتب جنده في هيئة صفوف منتظمة، وركب رسول الله صلى الله عليه وسلم بغلته البيضاء – التي أهداها له فروة بن نفاثة الجذامي - ولبس درعين، والمغفر والبيضة، واستقبل الصفوف، وطاف عليهم، فأمرهم وحضهم على القتال، وبشرهم بالفتح إن صبروا وصدقوا.

واستعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم على بني سليم خالد بن الوليد رضي الله عنه، فلم يزل على مقدمته حتى ورد الجِعْرَانَة[33].
وفي صحيح مسلم قال أنس رضي الله عنه: وعلى مجنبة خيلنا خالد ابن الوليد رضي الله عنه[34].

هزيمة المسلمين وفرارهم:
بدأ المسلمون ينحدرون في وادي حنين - وكان منحدرًا شديدًا - وذلك في عماية الصبح[35]، وهم لا يدرون بوجود كمناء العدو في مضايق هذا الوادي وأحنائه[36]، وشعابه، فما راعهم[37] وهم ينحطون إلا الكتائب قد شدت عليهم شدة رجل واحد، وبدأ الضرب بخالد بن الوليد رضي الله عنه حتى سقط، وانكشفت خيل بني سليم مولية، وتبعهم أهل مكة، وهم الطلقاء، وبدأ الفرار من كل مكان[38].

قال جابر رضي الله عنه: «فوالله ما رجعت راجعة الناس من هزيمتهم حتى وجدوا الأسرى مكتفين عند رسول الله صلى الله عليه وسلم»[39].

وفي صحيح مسلم قال البراء بن عازب رضي الله عنه: «فَلَقُوا قَوْمًا رُمَاةً لاَ يَكَادُ يَسْقُطُ لَهُمْ سَهْمٌ، فَرَشَقُوهُمْ رَشْقًا[40] مَا يَكَادُونَ يُخْطِئُونَ»[41].

فلما رأى أبو سفيان بن حرب هزيمة المسلمين، وكان قد اعتزل هو وصفوان بن أمية، وحكيم بن حزام، ورجال من أهل مكة، وراء تل ينظرون لمن يكون النصر، فقال -وكان حديث عهد بالإسلام: لا تنتهي هزيمتهم دون البحر، وصرخ كلدة بن الحنبل[42] وهو مع أخيه لأمه صفوان بن أمية: ألا بطل السحر اليوم، فقال له صفوان: اسكت فضَّ الله فاك[43]، فوالله لأن يرُبَّني[44] رجل من قريش أحب إلي من أن يربني رجل من هوازن[45].

ثبات رسول الله صلى الله عليه وسلم:
وانحاز رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات اليمين، وثبت معه نفر قليل من المهاجرين والأنصار[46]، وأهل بيته، فيهم: أبو بكر، وعمر، وعلي بن أبي طالب والعباس، وابنه الفضل، وأبو سفيان بن الحارث، وربيعة بن الحارث، وأيمن بن عبيد، وهو ابن أم أيمن حاضنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأسامة بن زيد، وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ينادي: «إِلَيَّ أَيُّهَا النَّاسُ! هَلُموُا إِلَيَّ! أَنَا رَسُولُ اللَّهِ، أَنَا مُحَمَّدُ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ»، لكن لم يلتفت منهم أحد[47].

ثم أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يركض ببغلته[48] قِبَل المشركين، وهو يقول: أَنَا النِّبِيُّ لَا كَذِبْ، أَنَا ابْنُ عَبْدِ المُطَّلِبْ»[49]


والعباس رضي الله عنه آخذ بلجام بغلته صلى الله عليه وسلم، وأبو سفيان بن الحارث آخذ بركابها يكفانها عن الإسراع نحو العدو، وهو صلى الله عليه وسلم لا يألو يسرع نحو المشركين[50].

«وهذا في غاية ما يكون من الشجاعة التامة، إنه في مثل هذا اليوم في حومة الوغى[51]، وقد انكشف عنه جيشه، وهو مع ذلك على بغلته، وليست سريعة الجري، ولا تصلح لكر ولا لفر ولا لهرب، وهو مع هذا أيضًا يركضها إلى وجوههم، وينوه باسمه ليعرفه من يعرفه، صلوات الله وسلامه عليه دائمًا إلى يوم الدين، وما هذا كله إلا ثقة بالله، وتوكلًا عليه، وعلمًا منه بأنه سينصره ويتم ما أرسله به، ويظهر دينه على سائر الأديان»[52].

ثم نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بغلته، فاستنصر ربه ودعاه قائلًا: «اللَّهُمَّ! نَزِّلْ نَصْرَكَ[53]، اللَّهُمَّ إِنْ شِئْتَ أَنْ لاَ تُعْبَدَ بَعْدَ اليَوْمِ»[54].

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ بِكَ أُحَاوِلُ[55]، وَبِكَ أُصَاوِلُ[56]، وَبِكَ أُقَاتِلُ»[57].

وأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم يقاتل، والصحابة الذين ثبتوا يقاتلون معه، ويتقون به لشجاعته وثباته صلى الله عليه وسلم كعادتهم في مثل هذه المواقف الصعبة.

قال البراء بن عازب رضي الله عنه: «كنا، والله إذا احمر البأس نتقي به، وإن الشجاع منا للذي يحاذي به -يعني النبي صلى الله عليه وسلم»[58].

وقال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: «كنا إذا احمر البأس، ولقي القوم القوم، اتقينا برسول الله صلى الله عليه وسلم، فما يكون منا أحد أدنى إلى القوم منه»[59][60].
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2023, 09:06 AM   #2



 
 عضويتي » 67
 جيت فيذا » Dec 2022
 آخر حضور » يوم أمس (05:26 PM)
آبدآعاتي » 253,095
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » مجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond reputeمجنون بحبك has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 87
الاعجابات المُرسلة » 205
مَزآجِي   :
 آوسِمتي »

مجنون بحبك متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيـر
وبارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما


 توقيع : مجنون بحبك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 02-08-2023, 08:29 AM   #3



 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » يوم أمس (07:33 PM)
آبدآعاتي » 3,699,292
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2249
الاعجابات المُرسلة » 783
مَزآجِي   :  08
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 آوسِمتي »

حكاية ناي ♔ متواجد حالياً

افتراضي



اسعدني حضوركم


 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
غزوة حنين ووقوف هوازن وثقيف في وجه المسلمين حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 02-03-2024 12:59 PM
غزوة حنين حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 1 12-23-2023 11:46 AM
فوائد ومسائل فقهية من غزوة حنين (1) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 02-08-2023 08:29 AM
فوائد ومسائل فقهية من غزوة حنين (2) حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 02-08-2023 08:29 AM
دروس غزوة حنين والطائف وتبوك حكاية ناي ♔ › ~•₪• نبـي الرحمه وصحابته~•₪• 2 12-28-2022 07:50 AM


الساعة الآن 01:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.