تصرفات الشخص المكتئب

الشعور بالحزن الشديد.
الإجهاش بالبكاء.
سرعة الغضب.
الشعور بالإحباط.
فقدان الاهتمام والمتعة.
حدوث اضطرابات في النوم.
الشعور بضعف طاقة الجسم.
فقدان الشراهة لتناول الطعام.
ضعف الاستيعاب والتفكير.
الشعور بانعدام القيمة.
ضعف التركيز.
الرغبة في إنهاء الحياة.
حدوث اضطرابات جسدية.

تظهر على الشخص المكتئب عدة أعراض، تختلف حدتها بين شخص وآخر، وإذا كان الشخص قوي أو ضعيف الشخصية، وفيما يلي يتم عرض هذه الأعراض بالتفصيل:

الشعور بالحزن الشديد: يجعل الاكتئاب من الشخص حزيناً بائساً يائساً.

الإجهاش بالبكاء: قد يجهش الشخص المكتئب بالبكاء عند الحديث معه نتيجة الضغط النفسي الذي يعيشه، وخاصة إذا كان ضعيف الشخصية.

سرعة الغضب: قد يجعل الاكتئاب الشخص سريع الانفعال والغضب، وخاصة إذا كان المكتئب ذو شخصية قوية، وقد يلجأ للتعنيف والضرب في بعض الأحيان.

الشعور بالإحباط: يجعل الاكتئاب من الشخص سوداوياً ويائساً ومحبطاً من حدوث أي تغيير في حياته.

فقدان الاهتمام والمتعة: فلا يهتم بأي نشاط من الأنشطة التي كان يقوم بها سابقاً نحو ممارسة الهوايات أو الرياضة.

حدوث اضطرابات في النوم: يؤدي الاكتئاب إلى شعور الشخص بالقلق وعدم الراحة، ويؤدي هذا القلق إلى قلة النوم اللازم لقيام الجسم بوظائفه على أكمل وجه.

الشعور بضعف طاقة الجسم: يشعر المكتئب بالإرهاق وضعف طاقة الجسم بسبب قلة النوم، فيشعر أنه بحاجة لجهد كبير حتى للقيام بالأعمال الصغيرة.

فقدان الشراهة لتناول الطعام: وهذا يؤدي إلى فقدان في الوزن، وقد يكون هذا العارض لدى بعض الأشخاص عكسياً، فيتناولون الكثير من الطعام، ويزداد وزنهم لحد كبير.

ضعف الاستيعاب والتفكير: قد ينتج عن الاكتئاب ضعف التفكير والاستيعاب نتيجة انشغال التفكير بمواضيع أخرى، فيكون فاقد التركيز في الأمور الأخرى.

الشعور بانعدام القيمة: بعض الأشخاص المكتئبين يعانون من الشعور بانعدام القيمة والذنب، ولوم النفس نتيجة إخفاقات الماضي.

ضعف التركيز: يسبب قلة النوم، وانشغال التفكير في أمر ما دوناً عن غيره إلى حدوث مشاكل في التفكير، وضعف التركيز، وقلة التذكر، واتخاذ القرارات.

الرغبة في إنهاء الحياة: عند وصول الاكتئاب لمرحلته القصور غالباً ما يفكر الشخص بإنهاء حياته عن طريق الانتحار، وهنا يجب مراجعة طبيب على الفور بدلاً من الانتظار لتأزم الحالة أكثر.

حدوث اضطرابات جسدية: وهذا نحو حدوث ألم في الظهر، أو صداع، أو إقياء، أو غثيان.

سلمت يداك ..
ودائما في إنتظار جديدك
لاخلاولاعدم