ننتظر تسجيلك هـنـا

{ فعاليات احساس ناي ) ~
                             


عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 17,351,354
عدد مرات النقر : 440
عدد  مرات الظهور : 17,351,351
عدد مرات النقر : 305
عدد  مرات الظهور : 17,351,390
عدد مرات النقر : 216
عدد  مرات الظهور : 17,351,390
عدد مرات النقر : 575
عدد  مرات الظهور : 17,351,390

عدد مرات النقر : 66
عدد  مرات الظهور : 10,869,509
عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 7,030,7430
عدد مرات النقر : 54
عدد  مرات الظهور : 7,030,7371
عدد مرات النقر : 48
عدد  مرات الظهور : 7,030,7332
عدد مرات النقر : 53
عدد  مرات الظهور : 7,030,7313

عدد مرات النقر : 215
عدد  مرات الظهور : 10,864,098

عدد مرات النقر : 57
عدد  مرات الظهور : 10,864,622


الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 01-28-2024, 07:27 AM
حكاية ناي ♔ متواجد حالياً
Saudi Arabia     Female
SMS ~ [ + ]
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
Awards Showcase
 
 عضويتي » 16
 جيت فيذا » Sep 2022
 آخر حضور » 03-11-2025 (08:45 PM)
آبدآعاتي » 3,729,669
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »
 التقييم » حكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond reputeحكاية ناي ♔ has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 2843
الاعجابات المُرسلة » 1062
تم شكري » » 237
شكرت » 277
sms ~
لولا سعة الأمل لضاقت بنا الحياة
اللهم أيام كما نُحب و نتمنى ..♥️
 
افتراضي حقوق النفس على صاحبها

Facebook Twitter


الحمد لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم، وعلى آله وصحبه أجمعين، أمَّا بعد: مَنْ أمسكَ بزمام نفسِه، وزكَّاها؛ وجَّهَها إلى الخير، ونالَ السعادةَ والفلاحَ في الدنيا والآخرة، ومَنْ أتبع نفسَه هواها؛ وجَّهَها إلى طريق الشرِّ، وخاب وخَسِرَ في الدنيا والآخرة: قال الله تعالى: ﴿ وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَنْ دَسَّاهَا ﴾ [الشمس: 7-10]؛ ﴿ إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ﴾ [الإسراء: 7]؛ ﴿ فَمَنْ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا ﴾ [الزمر: 41]. فالنفس البشرية شأنها كبير، وأمرُها خطير، وحقُّها عظيم؛ ومِنْ أهمِّ حقوقِ النَّفسِ على صاحبِها:
1- تَزْكِيَتُها: والتَّزكية: هي تطهيرُ النفس من نزغات الشر والإثم، وتنميةُ فطرة الخير فيها، مما يؤدي إلى استقامتها، وبلوغها درجةَ الإحسان؛ قال تعالى: ﴿ قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ ﴾ [المؤمنون: 1-4]. والزكاة هنا: زكاة الأموال، وزكاة النفوس. وفلاح العبد في الدنيا والآخرة؛ مرتبطٌ بتزكيةِ نفسِه. قال تعالى: ﴿ وَمَنْ تَزَكَّى فَإِنَّمَا يَتَزَكَّى لِنَفْسِهِ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ﴾ [فاطر: 18].

قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «ثَلَاثٌ مَنْ فَعَلَهُنَّ فَقَدْ طَعِمَ طَعْمَ الْإِيمَانِ: مَنْ عَبَدَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ وَحْدَهُ فَإِنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَعْطَى زَكَاةَ مَالِهِ طَيِّبَةً بِهَا نَفْسُهُ فِي كُلِّ عَامٍ...، وَزَكَّى نَفْسَهُ» صحيح لغيره - رواه الطبراني، والبيهقي. ومِنْ دعاء النبيِّ صلى الله عليه وسلم: «اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا، وَزَكِّهَا أَنْتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا، أَنْتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاَهَا» رواه مسلم.

والنَّفسُ لها ثلاثةُ أحوال: النفس الأمارة بالسوء، والنفس اللوامة، والنفس المطمئنة. والعاقل هو الذي يجتهد - بالليل والنهار - في تزكية نفسه؛ لِيَرْتَقِيَ بها من النفس الأمارة بالسوء إلى النفس المطمئنة.

2- مُحَاسَبَتُها: استجابةً لقوله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر: 18]. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا، وَزِنُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا، وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ، يَوْمَ تُعْرَضُونَ لَا تَخْفَى مِنْكُمْ خَافِيَةٌ). فكم مِنَّا مَنْ ضَيَّعَ هذا الحقَّ على نفسِه؟ فلا يخلو بها، ولا يُحاسبُها أبدًا!

فعلى العاقل أن يُحاسب نفسَه دائمًا؛ لِتَسْتَقِيمَ على طاعة الله؛ ولِتَنْجُوَ من عذاب الله، فيقولُ لها: السَّفر طويلٌ، والعقبةُ كؤودٌ، وما أحوَجَكِ يا نفسُ إلى الزاد، فماذا قَدَّمْتِ للموتِ وما بعدَ الموت؟ وللقبرِ وما بعدَ القبرِ من حسابٍ وميزانٍ وصراطٍ وجنةٍ ونار؟ فمَنْ وقفَ مع نفسِه يحاسبُها على تقصيرها؛ أحدثَ توبةً نصوحًا لله تعالى، حتى إذا جاءه الموتُ خرجَ من الدنيا على أحسنِ حالٍ.

3- تَخْلِيصُها مِنْ حُقُوقِ النَّاسِ: ولا سيَّما الحقوق المالية؛ يقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: «نَفْسُ المُؤْمِنِ مُعَلَّقَةٌ بِدَيْنِهِ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ» صحيح – رواه الترمذي. والميِّتُ يُحْبَسُ عن الجنة بِدَينه؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «يُغْفَرُ لِلشَّهِيدِ كُلُّ ذَنْبٍ إِلاَّ الدَّيْنَ» رواه مسلم.

وقال صلى الله عليه وسلم: «سُبْحَانَ اللهِ! مَاذَا نَزَلَ مِنَ التَّشْدِيدِ فِي الدَّيْنِ؟ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ! لَوْ أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيِيَ، ثُمَّ قُتِلَ ثُمَّ أُحْيِيَ، ثُمَّ قُتِلَ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ؛ مَا دَخَلَ الجَنَّةَ حَتَّى يُقْضَى عَنْهُ دَيْنُهُ» حسن – رواه النسائي.

والدَّينُ هَمٌّ بالليل، وذلٌّ وخوفٌ بالنهار؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: «لاَ تُخيفُوا أَنفسَكمْ بِالدَّينِ» حسن – رواه البيهقي. والمعنى: لا تستدينوا فَتُخيفوا أنفسَكم بالعَجْزِ عن الأداء، أو الموتِ قبلَ القضاءِ، أو سَبِّ صاحبِ المالِ وشَتْمِه، أو شِكايتِه التي تُعرِّضُكم للحبْسِ والعقوبة.

وهناك حقوقٌ أُخرى للناس، لا بدَّ من التَّخلُّصِ منها: تُجْمَلُ في قوله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ المُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ القِيَامَةِ بِصَلاَةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا، وَقَذَفَ هَذَا، وَأَكَلَ مَالَ هَذَا، وَسَفَكَ دَمَ هَذَا، وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ، فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ؛ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ، ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ» رواه مسلم.

الخطبة الثانية
الحمد لله... أيها المسلمون.. ومِنْ حقوق النَّفسِ على صاحبِها:
4- وِقَايَتُها مِنْ الهَلاَكِ في الدُّنْيَا: من حَقِّ النفسِ على الإنسان ألاَّ يَعتَدِيَ عليها بِضَرَرٍ يُؤدِّي إلى هلاكها أو بِقَتْلٍ مُباشِر؛ استجابةً لقوله تعالى: ﴿ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ﴾ [البقرة: 195]؛ وقوله: ﴿ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا ﴾ [النساء: 29]. فلا يجوز للإنسان أنْ يَعْتَدِيَ على نفسِه بتناول شيءٍ يؤدي إلى هلاكه؛ كتعاطي المخدِّرات، أو شُرْبِ الخَمْرِ الذي يضر عقلَه ويُهلِكُ نفسَه، أو القتل المباشر؛ لأنَّ ذلك حرامٌ؛ ولأنَّ النفسَ ليست مُلْكًا له لِيَعْتَدِيَ عليها.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهْوَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ يَتَرَدَّى فِيهِ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ تَحَسَّى سَمًّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَسَمُّهُ فِي يَدِهِ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا، وَمَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَجَأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدًا مُخَلَّدًا فِيهَا أَبَدًا» رواه البخاري.

وقال صلى الله عليه وسلم: «كَانَ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ رَجُلٌ بِهِ جُرْحٌ فَجَزِعَ، فَأَخَذَ سِكِّينًا فَحَزَّ بِهَا يَدَهُ، فَمَا رَقَأَ الدَّمُ حَتَّى مَاتَ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: بَادَرَنِي عَبْدِي بِنَفْسِهِ؛ حَرَّمْتُ عَلَيْهِ الجَنَّةَ» رواه البخاري.

5- وِقَايَتُها مِنْ العَذَابِ فِي الآخِرَةِ: استجابةً لقول الله عز وجل: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾ [التحريم: 6]. فكثرة المعاصي سببٌ رئيسٌ لدخول النار. فلا بد من التوبة النَّصوحِ من هذه المعاصي قبل فوات الأوان؛ قبلَ ﴿ أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنْ السَّاخِرِينَ * أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنْ الْمُتَّقِينَ * أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنْ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الزمر: 56-58].

ولا بد من إِلْزامِ النَّفْسِ بالاستقامة على الإيمان، والأعمال الصالحة؛ حتى الموت، وأنها إنْ لم تَسْتَقِمْ على طاعةِ الله، وعلى الإيمانِ بالله ستندَم يومَ القيامة في وقتٍ لا ينفع فيه النَّدَمُ، وستكونُ من أهل النار، وهذا هو الخسران المبين: ﴿ حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِي * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ * تَلْفَحُ وُجُوهَهُمْ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ ﴾ [المؤمنون: 99-104].



 توقيع : حكاية ناي ♔

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2024, 07:33 AM   #2



 
 عضويتي » 25
 جيت فيذا » Oct 2022
 آخر حضور » 03-11-2025 (04:24 PM)
آبدآعاتي » 294,198
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » صمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond reputeصمتى لغتى has a reputation beyond repute
الاعجابات المتلقاة » 141
الاعجابات المُرسلة » 133
تم شكري » » 3
شكرت » 0
 آوسِمتي »

صمتى لغتى متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وأحسن إليك فيما قدمت
دمت برضى الله وإحسانه وفضله


 توقيع : صمتى لغتى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علم النفس التربوي، المحاضرة الثالثة، المنظومة التربوية ومكوناتها، وأهمية علم النفس ا حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 12-25-2023 08:03 PM
سبب مواء القطط عن رؤية صاحبها حكاية ناي ♔ ›الـحَـيـوَآنـآتُ وَ الـنـبَـآتـآتُ والطبيعه ~ 1 12-14-2023 05:13 PM
"حقوق الإنسان" بالمدينة و "تمكن" ينظمون فعالية توعوية عن حقوق الطفل حكاية ناي ♔ › ~•₪• الاخبـار العربيـه والعـالميه ~•ـ₪• 1 12-14-2023 12:12 PM
مدخل إلى علم النفس / 08 - مدارس علم النفس: مدرسة التحليل النفسي (الجزء 1) حكاية ناي ♔ مراحل التعليم العالي والبحوث العلمية 1 11-28-2023 01:39 PM
السلوكيات التي تؤدي إلى نفور الناس من صاحبها حكاية ناي ♔ › ~•₪• منتدى تطوير الذات والتنميه البشريه~•₪• 3 01-04-2023 09:11 AM


الساعة الآن 02:36 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.