- الحرب من أجل السلام.
- التضحية بالفرد من أجل المجتمع.
- الكذب من أجل حماية الآخرين.
- التلاعب السياسي لتحقيق الاستقرا.
- السرقة من أجل إطعام الجائع.
- التجسس لحماية الأمن القومي.
- العمل الشاق لاكتساب النفوذ.
- الدعاية الكاذبة لزيادة المبيعات.
- استخدام العنف لتغيير النظام الظالم.
- التضحية بالراحة الشخصية لتحقيق هدف تعليمي.
الحرب من أجل السلام: في بعض الأحيان، تُعلن الحروب من أجل تحقيق السلام. في هذه الحالة، تُبرر استخدام العنف (الوسيلة) بالغاية المتمثلة في تحقيق الاستقرار والأمان.
التضحية بالفرد من أجل المجتمع: قد يقوم الأطباء باتخاذ قرارات تتضمن التضحية بحياة فرد لإنقاذ مجموعة من الناس، وهذا يمكن اعتباره مثالًا لتبرير الوسيلة (التضحية) لتحقيق غاية أكبر.
الكذب من أجل حماية الآخرين: يمكن أن يكذب الشخص من أجل حماية شخص آخر من الخطر، حيث تُعتبر الكذبة وسيلة لحماية حياة شخص ما.
التلاعب السياسي لتحقيق الاستقرار: في بعض الأنظمة السياسية، قد يتم التلاعب بالانتخابات أو البيانات لتحقيق الاستقرار السياسي أو السيطرة على المجتمع، حيث تُعتبر هذه الأفعال وسائل لتحقيق غاية أكبر.
السرقة من أجل إطعام الجائع: في بعض الحالات، قد يسرق الشخص طعامًا ليطعم أطفاله الجياع. يُبرر هذا الفعل بغاية تلبية الاحتياجات الأساسية للبقاء.
التجسس لحماية الأمن القومي: يُستخدم التجسس للحصول على معلومات عن دولة أخرى لضمان الأمن الوطني، وهو مثال على تبرير الوسيلة (التجسس) لتحقيق غاية الحماية الوطنية.
العمل الشاق لاكتساب النفوذ: يمكن للشخص أن يعمل بوسائل غير مشروعة لتحقيق النجاح المهني والتميز، معتقدًا أن النتيجة النهائية تبرر السلوكيات غير الأخلاقية.
الدعاية الكاذبة لزيادة المبيعات: تقوم بعض الشركات بالدعاية الكاذبة لزيادة أرباحها، حيث تُعتبر هذه الوسيلة تبريرًا لتحقيق غاية الربح المالي.
استخدام العنف لتغيير النظام الظالم: قد يرى البعض أن استخدام العنف ضد نظام ظالم مبرر من أجل إحداث تغيير سياسي واجتماعي إيجابي.
التضحية بالراحة الشخصية لتحقيق هدف تعليمي: يمكن للطالب أن يسهر الليالي ويتعب جسديًا من أجل النجاح في امتحاناته، مبررًا هذه الوسيلة بتحقيق غاية النجاح الأكاديمي.