التكيف مع درجات الحرارة العالية.
النشاط الليلي.
تقليل فقدان الماء.
استخدام الماء المخزن في النباتات.
جهاز دوران متكيف.
الجلد العازل.
الاستفادة من الجحور.
استهلاك النباتات المقاومة للجفاف.
النوم خلال النهار.
الأساليب التكاثرية المتأخرة.
التكيف مع درجات الحرارة العالية: بعض الحيوانات تطورت لتحمل الحرارة الشديدة من خلال إفراز عرق أقل أو التحرك في الظلال لتفادي الشمس.
النشاط الليلي: معظم الحيوانات الصحراوية تنشط ليلاً عندما تنخفض درجات الحرارة، مما يساعدها على تجنب الحرارة الشديدة خلال النهار.
تقليل فقدان الماء: الحيوانات الصحراوية تحد من فقدان الماء عن طريق البول والبراز المركَّز، ما يساعدها على الحفاظ على الرطوبة.
استخدام الماء المخزن في النباتات: تتغذى بعض الحيوانات على النباتات العصارية، مثل الصبار، للحصول على الماء المخزن فيها.
جهاز دوران متكيف: بعض الحيوانات مثل الجمال لديها جهاز دوران يمكنه التحكم في درجة حرارة الجسم بشكل فعال لمنع ارتفاع الحرارة.
الجلد العازل: تطورت بعض الحيوانات بجلد عازل يعكس حرارة الشمس ويحميها من الحرارة المرتفعة.
الاستفادة من الجحور: كثير من الحيوانات تعيش في جحور تحت الأرض لتحمي نفسها من الحرارة وتستفيد من درجات الحرارة الأكثر اعتدالاً تحت السطح.
استهلاك النباتات المقاومة للجفاف: الحيوانات العاشبة مثل الغزلان تتغذى على النباتات التي تقاوم الجفاف وتحافظ على الرطوبة.
النوم خلال النهار: تقوم بعض الحيوانات بالنوم خلال ساعات النهار الحارة وتقضي الليل في البحث عن الغذاء والماء.
الأساليب التكاثرية المتأخرة: بعض الحيوانات تؤخر مواسم التكاثر إلى فترات أكثر اعتدالًا خلال العام لضمان نجاة النسل.